الوسام .. الاكاديمي ابن الجنوب ..حسن القرشي ... لؤلؤة زهران كل الحكاية قسم المحاورة


 
 عدد الضغطات  : 5725


إهداءات


 
 

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18/07/2016, 11:47 AM   #2
المؤسس والمشـــرف العــــام


الصورة الرمزية صقر الجنوب
صقر الجنوب ٌهé÷àٌ يà ôîًَىه

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Aug 2004
 أخر زيارة : 31/08/2025 (01:45 AM)
 المشاركات : 64,173 [ + ]
 التقييم :  16605
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
لوني المفضل : Maroon
افتراضي



(1)وَيُرْوَى (ظَلَلْتُ بِهَا أَبْكِي وَأَبْكِي إِلَى الغَدِ) شَرْحُ ابنِ الأَنْبَارِيِّ ص (132).
(2)وَرَوَى أَبُو عُبَيْدَةَ (أَوْ مِنْ سَفِينِ ابْنِ نَبْتَلِ).
(3)وَيُرْوَى (أَلْقَتْ رِدَاءَهَا).
(4)وَيُرْوَى (نَصَأْتُهَا).
(1)قَالَ ابْنُ الأَنْبَارِيِّ: وَرَوَى التُّوزِيُّ (دِفَاقٌ جُنُوحٌ) شَرْحُ ابنِ الأَنْبَارِيِّ (168).
(2)وَيُرْوَى (كَسُكَّانِ نُوتِيٍّ).
(3)وَرَوَاهُ ابْنُ الأَنْبَارِيِّ (وَوَجْهٌ كَقِرْطَاسِ الشَّآمِي)، وَرَوَى الزُّوزَنِيُّ (لَمْ يُجَرَّدِ).
(4)وَيُرْوَى (لِجَرْسٍ خَفِيٍّ).
(5)قَالَ ابْنُ الأَنْبَارِيِّ: وَيُرْوَى (وَمَارَتْ بِضَبْعَيْهَا).
(1)قالَ ابْنُ الأَنْبَارِيِّ: وَرُوِيَ عن الطُّوسِيِّ: (وَلَسْتُ بِحَلَّالِ التِّلَاعِ بَبَيْتِهِ).
شَرْحُ ابْنِ الأَنْبَارِيِّ (186).
(2)لَمْ يَرْوِهِ الزُّوزَنِيُّ، وَرَوَى ابْنُ الأَنْبَارِيِّ عَن التُّوزِيِّ وَالطُّوسِيِّ: وَإِنْ تَأْتِنِي...).
(3)وَيُرْوَى (تَرُوحُ إِلَيْنَا) شَرْحُ ابنِ الأَنْبَارِيِّ ص (188).
(4)وَيُرْوَى (مَطْرُوقَةً) شَرْحُ الزُّوزَنِيِّ ص (59).
(5)رَوَاهُ الزُّوزَنِيُّ وَأَبُو زَيْدٍ وَلَمْ يَرْوِهِ ابْنُ الأَنْبَارِيِّ وَلَا التِّبْرِيزِيُّ.
(6)وَيُرْوَى (أَشْهَدُ الوَغَى) وَ (أَلَا أَيُّهَا اللَّاحِي أَنْ أَحْضَرَ الوَغَى).
شَرْحُ ابْنِ الأَنْبَارِيِّ (192) وَالشِّعْرُ وَالشُّعَرَاءُ (1 / 124).
وَيُرْوَى (أَلَا أَيُّهَا الزَّاجِرِي).
(1)وَيُرْوَى &(فِي الطَّخِيَّةِ المُتَوَرِّدِ ) الحيوان (3 / 496).
(2)وَيُرْوَى (بِهَيْكَلَةٍ)، وَيُرْوَى (تَحْتَ الخَبَاءِ المُعَمَّدِ) والرِّوَايَةُ الثانيةُ في شَرْحِ ابْنِ الأَنْبَارِيِّ ص (196) وَشَرْحِ الزُّوزَنِيِّ ص(61).
(3)لَمْ يَرْوِهِ الزُّوزَنِيُّ وَقَالَ ابْنُ الأَنْبَارِيِّ (قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ: لَا أَعْرِفُ هَذَا البَيْتَ فِي قَصِيدَةِ طَرَفَةَ).
وَيُرْوَى (ذَرِينِي أَرْوِي) شَرْحُ ابْنِ الأَنْبَارِيِّ (198).
(4)قالَ التِّبْرِيزِيُّ: وَيُرْوَى (إِنْ مِتْنَا صَدًى أَيُّنَا الصَّدِي).
(5)وَيُرْوَى بَعْدَهُ البَيْتُ التَّالِي:
أَرَى المَوْتَ أَعْدَادً وَالنُّفُوسَ وَلَا أَرَى = بَعِيدًا غَدًا مَا أَقْرَبُ اليَوْمَ مِنْ غَدِ.
رَوَاهُ أَبُو زَيْدٍ فِي الجَمْهَرَةِ، وَالجَاحِظُ فِي الحَيَوَانِ جـ (3 / 495)، وَلَمْ يَرْوِهِ مِن شُرَّاحِ المُعَلَّقَاتِ سِوَى الشَّنْقِيطِيِّ.
(6)وَيُرْوَى (أَرَى الدَّهْرَ) شَرْحُ التِّبْرِيزِيِّ ص (139).
(1)وَيُرْوَى بَعْدَهُ البَيْتُ التَّالِي:
إِذَا شَاءَ يَوْمًا قَادَهُ بِزِمَامِهِ = وَمَنْ يَكُ فِي حَبْلِ المَنِيَّةِ يَنْقَدِ
رَوَاهُ الشَّنْقِيطِيُّ فِي شَرْحِهِ، وَأَبُو زَيْدٍ في الجَمْهَرَةِ، وَلَمْ يَرْوِهِ شُرَّاحُ المُعَلَّقَاتِ.
وَيُرْوَى (مَتَى مَا يَشَأْ يَوْمًا يَقُدْهُ لِحَتْفِهِ) شَرْحُ الشَّنْقِيطِيِّ ص (105).
(2)وَيُرْوَى (قَرْطُ بْنُ أَعْبَدِ) شَرْحُ التِّبْرِيزِيِّ (140).
وَشَرْحُ ابْنِ الأَنْبَارِيِّ (202) وَشَرْحُ الشَّنْقِيطِيِّ (105).
(3)وَيُرْوَى (عَلَى غَيْرِ شَيْءٍ قُلْتُهُ) شَرْحُ ابْنِ الأَنْبَارِيِّ(204)، وَشُعَرَاءُ النَّصْرَانِيَّةِ (1/299)، وَالبَيْتُ في دِيوَانِهِ (بَيْرُوت)ص(47)
(4)وَيُرْوَى (وَإِنْ أُدْعَ فِي الجُلَّى) شَرْحُ ابنِ الأَنْبَارِيِّ (205). وَشَرْحُ التِّبْرِيزِيِّ (143).
(5)وَيُرْوَى (بِشُرْبِ حِيَاضِ المَوْتِ قَبْلَ التَّنَجُّدِ) شَرْحُ ابْنِ الأَنْبَارِيِّ (206).
(6)قالَ ابنُ الأَنْبَارِيِّ فِي شَرْحِهِ (207) وَرَوَى الأَصْمَعِيُّ (كَمُحْدَثٍ بِفَتْحِ الدَّالِ).
(7)وَيُرْوَى &(فَلَوْ كَانَ مَوْلَايَ ابْنَ أَصْرَمَ مسهر).
(1)رَوَاهُ شُرَّاحُ المُعَلَّقَاتِ لِطَرَفَةَ وَنَسَبَهُ الجَاحِظُ لِعَدِيِّ بْنِ زَيْدٍ ضِمْنَ أَبْيَاتٍ.
انْظُر الحَيَوَانَ (3 / 496). وَكَذَلِكَ فَعَلَ أَبُو زَيْدٍ فِي الجَمْهَرَةِ (398).
(2)وَيُرْوَى (فَذَرْنِي وَعِرْضِي) شُعَرَاءُ النَّصْرَانِيَّةِ (1 / 304).
(3)وَيُرْوَى (فَأَلْفَيْتُ ذَا مَالٍ) شَرْحُ التِّبْرِيزِيِّ ص (148).
وَيُرْوَى (وَزَارَنِي) شَرْحُ الزُّوزَنِيِّ ص (66).
(4)وَيُرْوَى (أَنَا الرَّجُلُ الجَعْدُ) شَرْحُ ابْنِ الأَنْبَارِيِّ (212).
(5)وَيُرْوَى (لِأَبْيَضَ عَضْبِ الشَّفْرَتَيْنِ) شَرْحُ ابنِ الأَنْبَارِيِّ (213).
(6)وَيُرْوَى (نَوَادِيهَا، وَبَوَادِيهَا) شَرْحُ التِّبْرِيزِيِّ (150) وَالزُّوزَنِيِّ (67).
(7)هذهِ رِوَايَةُ التِّبْرِيزِيِّ وَالزُّوزَنِيُّ، وَرَوَى ابْنُ الأَنْبَارِيِّ (شَدِيدٍ عَلَيْكُمْ).
وَيُرْوَى:
وَقَالَ:
أَلَا مَاذَا تَرَوْنَ لِشَارِبٍ = شَدِيدٍ عَلَيْنَا سُخْطُهُ مُتَعَيَّدِ
اللسان (عَوَدَ).
(1)وَرَوَى التُّوزِيُّ وَالطُّوسِيُّ (فَقَالَ: ذَرُوهَا) شَرْحُ ابنِ الأَبْنَارِيِّ (221).
وَرَوَى أَبُو الحَسَنِ (فَقَالُوا: ذَرُوهُ) شَرْحُ التِّبْرِيزِيِّ (153).
وَيُرْوَى (وَإِلَّا تَكُفُّوا) شَرْحُ الزُّوزَنِيِّ (68)، وَمَوْسُوعَةُ الشِّعْرِ العَرَبِيِّ (2/408).
وَشَرْحُ الشَّنْقِيطِيِّ ص (109)، وَيُرْوَى (تَزْدَدِ).
(2)وَيُرْوَى (ذَلِيلٍ) شَرْحُ التِّبْرِيزِيِّ (155).
(3)وَيُرْوَى (وَلَكِنْ نَفَى عَنِّي الرِّجَالُ جَرَاءَتِي) شَرْحُ الشَّنْقِيطِيِّ (109)،
وَالزُّوزَنِيِّ (69).
(4)وَيُرْوَى (عِنْدَ عِرَاكِهَا) وَيُرْوَى (عَلَى رَوْعَاتِهِ).
(5)وَيُرْوَى بَعْدَهُ البَيْتُ التَّالِي:
أَرَى المَوْتَ لَا يَرْعَى عَلَى ذِي جَلَالَةٍ = وَإِنْ كَانَ فِي الدُّنْيَا عَزِيزًا بِمَقْعَدِ
رَوَاهُ أَبُو زَيْدٍ فِي الجَمْهَرَةِ.
(6)وَيُرْوَى &(نَظَرْتُ حِوَيْرَهُ)، وَيُرْوَى هَذَا البَيْتُ لِعَدِيِّ بْنِ زَيْدٍ.
انْظُر اللِّسَانَ (جَمَدَ).
(1)قالَ الأَصْمَعِيُّ: لَمْ يَرْوِ هذا البيتَ غَيْرُ جَرِيرٍ. انْظُر الجَمْهَرَةَ (341).
وَيُرْوَى بَعْدَهُ البَيْتَانِ التَّالِيَانِ اللَّذَانِ رَوَاهُمَا التِّبْرِيزِيُّ وَأَبُو زَيْدٍ وَلَمْ يَرْوِهِمَا الشُّرَّاحُ الآخَرُونَ:
لَعَمْرُكَ مَا الأَيَّامُ إِلَّا مُعَارَةً = فَمَا اسْطَعْتَ مِنْ مَعْرُوفِهَا فَتَزَوَّدِ (أ)
عَنِ المَرْءِ لَا تَسْأَلْ وَأَبْصِرْ قَرِينَهُ = فَإِنَّ القَرِينَ بِالمُقَارِنِ مُقْتَدِي (ب)
وَقَد انْفَرَدَ أَبُو زَيْدٍ بِرِوَايَةِ الأَبْيَاتِ الثَّلَاثَةِ التَّالِيَةِ: (جـ)
لَعَمْرُكَ مَا أَدْرِى وَإِنِّي لَوَاجِلٌ = أَفِي اليَّوْمِ إِقْدَامُ المَنِيَّةِ أَوْ غَدِ
فَإِنْ تَكُ خَلْفِي لَا يَفُتْهَا سَوَادِيَا = وَإِنْ تَكُ قُدَّامِي أُجِدْهَا بِمَرْصَدِ
إِذَا أَنْتَ لَمْ تَنْفَعْ بِوِدِّكَ أَهْلَهُ = وَلَمْ&تَنكبِالبُؤْسَى عَدُوَّكَ فَابْعُدِ
أ – وَرَوَى أَبُو زَيْدٍ بَعْدَهُ فِي الجَمْهَرَةِ (341):
وَلَا خَيْرَ فِي خَيْرٍ تَرَى الشَّرَّ دُونَهُ = وَلَا نَائِلٍ يَأْتِيكَ بَعْدَ التَّلَدُّدِ
ب – وَيُرْوَى (وَسَلْ عَنْ قَرِينِهِ)، وَيُرْوَى لِعَدِيِّ بْنِ زَيْدٍ (الحَيَوَانُ 7 / 150)، وَالعِقْدُ الفَرِيدُ (2 / 311).
جـ - انْظُر الجَمْهَرَةَ (340).


 
 توقيع : صقر الجنوب

مواضيع : صقر الجنوب



رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 1 :

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية )

انشر مواضيعك بالمواقع العالمية من خلال الضغط على ايقونة النشر الموجودة اعلاه

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع

a.d - i.s.s.w