موطنات يرفضن سعودة التاكسي لعدم الثقه في المواطن السعودي

مواطنات يرفضن سعودة التاكسي لعدم الثقة في السائق السعودي

45

رفض العديد من الفتيات والسيدات الصعود إلى سيارة أجرة يقودها مواطن كسائق تاكسي بسبب انعدام الثقة فيهم بإعتبارهم مصدرا للقلق والخوف. وترى جواهر جمال، أن بعض النساء يعتقدن بأن الشباب السعوديين ليس لديهم أخلاق، ومن الممكن أن يتعرض لها، بل يتزايد قلقها إذا علم بمكان منزلها، لافتة إلى أن السائق الأجنبي حضر إلى المملكة لتوفير العيش له ولأسرته التي تنتظره في بلده، بعكس المواطنين الذين يعملون اغلبهم بسيارات الأجرة لاستدراج الفتيات بعد معرفة منازلهم وابتزازهم، لذا فغالبية النساء يفضلن الأجنبي على المواطن.

فيما ذكرت الصحيفة أن سائق سعودي ملقب بأبو عمر وهو اضطر للتنكر في زي أجنبي، ليحصل على رزقه من عمله كسائق تاكسي، ويدعي عدم إجادته اللغة العربية في سبيل اقناع زبائنه بالصعود معه وبالتالي كسب قوت يومه وذلك بسبب أن كثير من العملاء خاصة النساء والفتيات يرفضن الصعود معه ويفضلن الصعود مع سائق أجنبي، ظنا منهن أن ذلك يمنحهن خصوصية أكبر. ونقلت الصحيفة عن المواطنات ان حد اهم اسباب عدم الركوب مع التاكسي المواطن هي نظرة المجتمع السعودي للمراة التي تستقل التاكسي وحدها، وكذلك الخصوصية التي تتاح لها مع السائق الاجنبي الذي لا يجيد اللغة العربية .

الله يهدى الجميع ي رب ويصلح أحوالنا
تسلم أيدك على الطرح الجميل
تقديرىوردددة

حقيقة مره نقراء ونسمع من أخواتنا ولسعودية عن موضوع التاكسي وقيادته من قبل المواطن السعودي عند ما يصورن الشباب السعودي بهذه الطريقة التي يقراها كل من يقراها في الصحافة المقررة والمواقع الإخبارية والموضوع الذي انقله هنا نقلته عبر (msn) العربية ويستطيع كل شخص ان يطلع عليه وان كان ان ماقيل عن الشابان السعودي لانطبق على الجميع فهناك من يعمل للبحث عن الرزق كان قائد مركبة التاكسي او غيرها وحتى المحلات التجارية وما يخص المره فالرزق ليس محصور عل ىشخص بعينه وعند ما نقول ان الثقة مفقودة في السعودي فاننا نعمم يعني ان اخي وابن اخي وابني وابن عمي وكل افراد المجتمع ليس فيهم الثقة ولو اننا ناقشنا الموضوع من جميع جوانبه لوجدنا العجب العجاب من أخواتنا بنات حواء وهنا لا اتهم احد ولا أبري احدولاكني اقول ان أموالنا التي نصرفها داخل اسواقنا افضل من ان تدفع للغريب والمواطن السعودي يبحث عن العمل في الدوائر الحكومية والشركات وأكثر الشباب عاطل عن العمل في مملكتنا الفتيه واسبب عدم الثقة في بعضنا نساء وشباب وغيرهم فالنساء لا يرغبن ان يركبن التاكسي الذي يقوده سعودي حتى لايكشف إسرار قد يردن ان يخلين بها واتصالات قد تكون خصوصية جدا والأجنبي الذي يقود التاكسي هوا اكثر من السعودي حرصا على شرف بناتنا وعوائلنا الله واكبر لقد تغيرت الأحوال وتغير كل شي في هذه الحياة والله انني اذكر ان سائق التاكسي ومالكه سعودي ابن عن جد ولم يحدث ان سمعنا ان هناك من يسي الى بنات هذه البلاد وفي كل بلاد العالم ان التاكسي علامة فارقه في البلد الذي نزورها من انجلترا ومصر وتركيا وأدول كثيره يصعب الحصر لها ان من يبحث عن الرزق لا يهمه من يكون ومن ركب معه ولاكن اعتقد ان السعودي ليس بهذه الطريقة التي قد صوروها بناتنا ومثقفينا ارجو الله ان اكون منصفا في ما اقول حول ما ذكر أنفا في هذه العجالة والله المستعان

مشهور

مواطنات يرفضن سعودة التاكسي لعدم الثقة في السائق السعودي






45







رفض العديد من الفتيات والسيدات الصعود إلى سيارة أجرة يقودها مواطن كسائق تاكسي بسبب انعدام الثقة فيهم بإعتبارهم مصدرا للقلق والخوف. وترى جواهر جمال، أن بعض النساء يعتقدن بأن الشباب السعوديين ليس لديهم أخلاق، ومن الممكن أن يتعرض لها، بل يتزايد قلقها إذا علم بمكان منزلها، لافتة إلى أن السائق الأجنبي حضر إلى المملكة لتوفير العيش له ولأسرته التي تنتظره في بلده، بعكس المواطنين الذين يعملون اغلبهم بسيارات الأجرة لاستدراج الفتيات بعد معرفة منازلهم وابتزازهم، لذا فغالبية النساء يفضلن الأجنبي على المواطن.


فيما ذكرت الصحيفة أن سائق سعودي ملقب بأبو عمر وهو اضطر للتنكر في زي أجنبي، ليحصل على رزقه من عمله كسائق تاكسي، ويدعي عدم إجادته اللغة العربية في سبيل اقناع زبائنه بالصعود معه وبالتالي كسب قوت يومه وذلك بسبب أن كثير من العملاء خاصة النساء والفتيات يرفضن الصعود معه ويفضلن الصعود مع سائق أجنبي، ظنا منهن أن ذلك يمنحهن خصوصية أكبر. ونقلت الصحيفة عن المواطنات ان حد اهم اسباب عدم الركوب مع التاكسي المواطن هي نظرة المجتمع السعودي للمراة التي تستقل التاكسي وحدها، وكذلك الخصوصية التي تتاح لها مع السائق الاجنبي الذي لا يجيد اللغة العربية .