قصيدة محبه ووفاء للشيخ جارالله الفقيه رحمه الله بدايتها ونهايتها على اسمه

البـــــــــــــــــــــــــــــــــــدع اقول فيه

جار الله طوع بيوت الشعر حتى غــدت عاج
اثرى بعلمه وفكره ساحة الشعر واثـــــــــرا
روايع الشيخ يتغنى بها كل شاعـــــــــــــــر
الله على روعة ابياته معاني وشقــــــــــــرا
له هاجسن طوعه يمشي بكيفه في الحــــال
لو كان ماهوب شاعر ما تغنى له اجيـــــــال
هني قرية رباع الصعب وهنينا بـــــــــــــــه
اعطاه ربي من الحكمه وقــــــــــــاد المسرا
لسان حال الزمن يحكي للجيال ماقـــــــــــال
في كفه السيف ولسانه على الخصم ماراف
قافه بكى عقب موته لين غطى على اوراق
يرحمك مولاك ياجار الله يابو الرجــــــــالي
هذي قصيدة وفاء مني لربعه ول ابنـــــــاه

صح لسانك وبدنك ملايين يا النشمي وابو هجاد شيخ يستاهل المدح راعي كرم ووفاء وشجاعه

ردا على قصيدة الشاع ر الكبيراديب الجنوب
حول ما تفضل به عن الشيخ جارلله بن محمد الفقيه رحمه الله في قصدته بيض الله وجهه

اعتز يدار المسرى اعتز يا رباع العز اعتز يا من لها هذه ألسمعه وهذا الصيت وعتز يارباع اعتزي بالشيوخ والرجال الذين شرفوا مقامك في الحاضر والماضي هذه رباع المسراء رباع العز والشرف رباع الشيخ/ جار لله بن محمد الفقيه ورباع الشيخ/ عبدالله بن محمد الفقيه شيوخ قد عاشو وعمرو ما عمر ولهم خال بل أخوال في رباع هم من ثمرة هذه الشجرة الطيبه ومن نسلهم عبدالله بن هجاد الساقامي ومحمد بن هجا د ألسقامي شاعرين كسب الشعر عنهم والشيخ محمد العسير هاولا الرجال من ضمن رجال لا أحصيهم هنا في هذه العجالة رباع العز والشرف رباع المسراء هاولا هم رباع وهولا هم ابنا رباع في الماضي واليوم لهم أحفاد وأنجال سوف يكملون المسيرة على نهجهم ويسيرون وان شاءلله على طريقيهم رباع العز والشرف رباع التي نتغنى بها ولم نفاخر بما نقول بل اننا نقول الحقيقه رضي من رضي وأبا من أبا رباع غليل ألمساريه ورباع الديرة ورباع هم رباع لم تتغير رحل منها من رحل وبقي من بقي هم نفسهم هاولا هما بنا الأجداد وابنا ألمساريه لن أطيل ولاكني أريد أن اضع النقاط على الحروف ليعلم كل من يعلم أن هناك ذكرهم وان كان تحت اللحود لازلو بيننا هم بيننا بذكرهم وأفعالهم ورجولتهم وكرمهم وشجاعتهم هم هنا في قلب رباع النابض هم الذين قد مهدو لنا الطريق وعاشو الرجولة وحمو الديار ولم يتنازلوا عن شبر من رباع هم من حما غليل وهم من بنا المجد لهذه القرية المدينة اليوم وبعد أن كانت قرية اصبحة قرى بل مدن يشار إليها بالبنان هذه رباع وهذا ما تفضل به هذا الشاعر الكبير الذي لم يقل إلى الصحيح تحدث بقصيده في الشيخ جار لله فاعد أمجاد هذا الرجل وما كان عليه وسوف تضل ذكرها إلى أن يشاء الله شكرن لك شاعرنا اديب الجنوب فأنت تستحق الشكر وما قلته هنا عن احد أعمدة هذا القريه رباع الشيخ جار لله والشيخ عبدالله شاعرين قد كانا في رباع تغني بشعرهم وقصائدهم الكثير من ابنا زهران بل أن ابنا الجنوب اليوم جميع يتغن بقصيدة الشيخ عبدالله بن محمد بن جار لله الفقيه إلى أخيه الشيخ جار لله بن محمد بن جار لله الفقيه من أربعين سنه وتزيد وهي كأنها ولدت هذا آليو
يشيخ جار لله واش حدك على نجد الا قصي
مشهور

]

]

البـــــــــــــــــــــــــــــــــــدع اقول فيه

جار الله طوع بيوت الشعر حتى غــدت عاج
اثرى بعلمه وفكره ساحة الشعر واثـــــــــرا
روايع الشيخ يتغنى بها كل شاعـــــــــــــــر
الله على روعة ابياته معاني وشقــــــــــــرا
له هاجسن طوعه يمشي بكيفه في الحــــال
لو كان ماهوب شاعر ما تغنى له اجيـــــــال
هني قرية رباع الصعب وهنينا بـــــــــــــــه
اعطاه ربي من الحكمه وقــــــــــــاد المسرا
لسان حال الزمن يحكي للجيال ماقـــــــــــال
في كفه السيف ولسانه على الخصم ماراف
قافه بكى عقب موته لين غطى على اوراق
يرحمك مولاك ياجار الله يابو الرجــــــــالي
هذي قصيدة وفاء مني لربعه ول ابنـــــــاه

وافي يااديب الجنوب وصح لسانك ملايين والشيخ جارالله الفقيه رحمه الله
رمز من رموز زهران العناصي ومدحه شرف لنا جميع

من القديم الجميل