قصص المقناص..كل بواردي يقترب . ..

هذي قصه حقيقيه لواحد من اجدادي كان عريفه
المهم انه زمان على ايام الطهار ماكانو يطهرون الواحد الا وعمره 15 سنه
واليوم الواحد يطهرونه في المستشفى
زمان كان زراء ويطهرون الواحد قدام الناس وياهبون له قيفان يغنيها
وان كان بكا ولا صاح تبقى فشيله له لين يموت
,
المهم الرجال اسمه سعيد كان قرن قووم
وشجاع ويواجه قبيله وكان عارفه
المهم اتفق هو وناس من لحمه ثانيه يطهرون في يوم واحد
واهو ارسل في اخوال الولد
وكان هو والربع اللي معه مشتركين في ثور
المهم انه راح لهم ويوم وصل عندهم سمع البندق من راس الجبل عررف انهم اخوال الولد وقبيلتهم
وقالو ذولاك نحن لهينا مابنطهر الا بكره
ياحادرين ياصادرين قالو مرره مابنطهر الا بكره
قال ماعليه طيب
عندي اثنين من الثيران وكم راس من الغنم باذبحها للربع ذولا وباطهر الليله
قالو الله ارشدك اما نحن ما انحن معك
واهو ندر ويوم وصل قيس الثور اللي هم مشتركين فيه كان مربوط في سمره
رد ايده عالجنبيه وعرقب الثور
قطع عراقيبه
وهم يتلمحون فيه
قال واحد منهم هيا اغدو اذبحوه يالنعيج ان كنتم راجيل وفيكم خير
مارجال منهم قدر يبدي فيه ويقول لا وهم قبيله
وندر اعدا الوادي وخلاهم
واهم ارسلو له رجال قالو الحقه يامحمد وعود به لنا وبنطهر سوا
واهو ما التفت الا من ذاك عنقفاه قال عندك والله لن اقتربت لاا اخصلك بتاالجنبيه
قال الربع يقولون تعال بنطهر سوا
ويارجال تعوذ من ابليس
قال يامحمد انت بتمسكني واهم بيخبطنيه
لكن عهد الله لااذبحكم كلكم واول ما ابدي انته
قال والله مايجيك شئ واهو عود لهم وطهروا سوا
&
*
الفايده من القصه ان الواحد ياخذها براسه وراعي الاوله ماينلحق زي ذولا الربع وهم قبيله تشرهوا من جدي ولكن عودت الشرهه والعار عليهم ماتسنعوا الطريق من اولي.
ورحمة الله عليه له قصص كثيره سوف اوردها لكم لاحقا