إهداءات |
منتدى ادم ادم *وحياته *تألق من اجلها |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
هى زوجتك 0وهم أولادك 0فلماذا تخفى عنهم ؟قلها على مسؤوليتى الشخصية
|
اخر 5 مواضيع التي كتبها د.ليل الوعد | |||||
المواضيع | المنتدى | اخر مشاركة | عدد الردود | عدد المشاهدات | تاريخ اخر مشاركة |
كلمة ادارة المنتدى ورباع لكل محبيها | خيمة رمضان | 3 | 4656 | 09/07/2013 03:47 AM | |
هذا الشاب هو الذى فاز بالسيارة فى مهرجان ربيع... | منتدى الترحيب بالأعضاء والمناسبات | 0 | 3267 | 01/04/2013 01:01 AM | |
لؤلؤة زهران لا يفوتكم معرض الزهور السابع بينبع... | منتدى السياحة والسفر والقنص والرحلات والكشتات | 8 | 4784 | 20/02/2013 05:29 AM | |
مرئياتك يا صقر الجنوب ولقاء الاتحاد والأهلى أكون... | منتدى الحوار والنقاشات الجادة والإستفتاءات | 0 | 3299 | 10/02/2013 05:39 AM |
24/06/2009, 12:54 PM | #2 |
نائب المراقب العام
|
عساك سالم اخي
لو الكل عمل بالوصيه لارتاح الابناء من بعده ولكن البعض ونسال الله لهم العافيه يعذبوا ابنائهم بالديون المتراكمـه لفلان وغيره وليس لهم هم الا سدادها وعساك سالم |
|
24/06/2009, 04:08 PM | #3 | |
أديب وشاعر وعضو مجلس الادارة وداعم مادي لمسابقات رمضان
|
|
|
|
25/06/2009, 02:25 AM | #4 |
شاعر كبير مؤسس و عضو شرف منتديات رباع
|
سلمت وبارك الله فيك الزوجه النصف الاخر ومشاركه في الحياه والواحد مايضمن الاقدارانا معك بالرأي وعلى المرأة تقدير ذلك الزوج الذي يطلعها على اسراره ويجب ان تقدر ذلك وتحسن التصرف ولا ينعكس ذلك بالاستغلال كما نرى من البعض مما يجعل السريه هو السلاح المضاد
تقبل شكري وتقديري وعساك سالم |
|
25/06/2009, 11:21 AM | #5 | |
أديب وشاعر وعضو مجلس الادارة وداعم مادي لمسابقات رمضان
|
|
|
|
25/06/2009, 11:56 AM | #6 |
مراقب المنتديات الصحية والرياضية
|
بسم الله الرحمن الرحيم مشروعية الوصية بالكتاب والسنة والإجماع ولقد شرع الله عز وجل الوصية في كتابه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأجمع العلماء رحمهم الله على مشروعية الوصية وجوازها، قال تعالى:( كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ )[البقرة:180]. فقد كانت الوصية مفروضة في أول التشريع، والله عزّ وجل جعل الوصية للإنسان، يوصي لأقربائه؛ سواءً كانوا أصولاً كالوالدين، أو فروعاً كالأولاد، أو ما يتصل بذلك من القرابة والحواشي. فكان الأمر في أول الإسلام أن المريض مرض الموت يصرف ماله إلى قرابته، فيقول: أَعطوا فلاناً كذا وكذا، وأعطوا فلاناً كذا وكذا من قرابته، فيبدأ بوالديه، ثم الأقرب فالأقرب، ولم تكن هناك مواريث، فكان كلٌ يوصي لقرابته بما يراه. ثم إن الله تعالى تولَّى قسمة المواريث من فوق سبع سماوات، فلم يكلها إلى ملك مقرب ولا إلى نبي مرسل، فنسخت فرضية الوصية، وبقي استحبابها لغير الوارث، وتكون هذه الآية: كُتِبَ عَلَيْكُمْ [البقرة:180]، أي: فُرِض، ثم قال الله في خاتمتها: حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ [البقرة:180]. وهذا يدل على الوجوب واللزوم، لكن هذه الآية منسوخة حكماً لا تلاوةً، فهي مما بقيت تلاوته، ونُسخ حكمه، فهي محكمة تلاوةً لا حكماً. وقد بيّن الله سبحانه وتعالى في آيات المواريث في مواضع عديدة من الكتاب استحقاق كل وارث؛ سواءً كان من ذوي الفروض من الأصول أو من الفروع، وبينت السنة أيضاً أحكام العصبات وما يستحقون في الإرث. وبعد هذا البيان للفرائض نُسخت فرضية الوصية، وبقيت على الاستحباب بالنسبة لغير الوارث. وأما السنة فقد بين النبي صلى الله عليه وسلم مشروعية الوصية، لكن السنة فصّلت في حكم الوصية: فالشخص لا يخلو من حالتين: الحالة الأولى: أن تكون عليه حقوق لله عز وجل، أو لعباده، أو لهما معاً. الحالة الثانية: أن لا تكون عليه حقوق. فإن كانت عليه حقوق واجبة لله عز وجل، أو لعباده أو لهما؛ فإن الوصية فرضٌ عليه، فيكتب الوصية ويبيّن حق كل ذي حق، وقدر ذلك الحق الذي وجب عليه؛ وذلك كشخص حضرته الوفاة وعليه كفارات، فيكتب في وصيته أن عليه إطعام ستين مسكيناً من كفارة ظهارٍ مثلاً إذا كان لم يستطع الصوم، ولم يستطع العتق، أو جماع في نهار رمضان، أو يكتب إن عليه دماً واجباً جبراناً لواجبٍ في حج، وهكذا بالنسبة لبقية الحقوق، فيكتب في وصيته ما هو حق عليه لله سبحانه وتعالى. والوصية فرض عليه في هذه الحالة؛ لأنه يجب عليه الوفاء بحق الله، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب، فلما كان الوفاء بهذا الحق متوقفاً على أن يعهد إلى ورثته من بعده أن يقوموا بأداء هذه الكفارات وإيصالها إلى أهلها؛ وجبت عليه الوصية بهذا. إذاً: الوصية بالحقوق لله سبحانه وتعالى واجبة؛ لأنه وسيلة للقيام بالواجب. وكذلك إذا كان عليه حقوق للناس، مثل ديون لأشخاص، فإنه يكتب في وصيته أن فلان ابن فلان علي كذا وكذا، أو في ذمتي كذا وكذا، ويبيِّن في وصيته اسم ذلك الشخص كاملاً وعنوانه، خاصة إذا خُشي التباسه بغيره، أو صعُبت معرفته إلا عن طريق ذلك، فيجب عليه بيانه. كذلك أيضاً تجب عليه الوصية في غير الأموال. الشاهد: أن السنة بينت أن الوصية لها حالتان: فإذا كانت هناك حقوق وواجبات مالية على العبد، فالوصية واجبة عليه، وقد أشار النبي صلى الله عليه وسلم إلى هذا المعنى في حديث ابن عمر في الصحيحين: (ما حق امرئٍ مسلم يبيت ليلتين وله شيء يريد أن يوصي به إلا ووصيته مكتوبة عند رأسه). فهذا الحديث بين فيه النبي صلى الله عليه وسلم لزوم ووجوب الوصية، لكن إذا كان هناك شيء، بمعنى: إذا تعلقت ذمته بحقوق للناس، أو بحقوق لله عز وجل، فليس من حقه أن يضيِّع هذه الحقوق، أو يتعاطى أسباب تضييعها بالتفريط في الوصية. وأما إذا كان الإنسان خُلواً من الحقوق والواجبات التي لله عز جل وللناس، وذمته بريئة من هذا كله، فقد تكون الوصية واجبة عليه من حقوق غير مالية، مثل أن يكون عنده أولاده، وهؤلاء الأولاد دون البلوغ، ولا شك أن الإنسان عرضة للموت في لحظاته فضلاً عن دقائقه، فضلاً عن ساعات عمره، فضلاً عن أيامه، فهو عرضة للموت بين العشية والضحى، فالواجب عليه إذا كانت عنده ذرية ضعيفة، كالقُصّار والأولاد الصغار، أن يكتب وصية يعهد فيها إلى شخصٍ يثق بدينه وأمانته وعقله وحسن نظره في أمر ذرِّيته من بعده؛ لأن هذا من النصيحة للولد، وأعظم الحقوق بعد حقوق الوالدين حقوق الأولاد؛ لأن الله حمّل العبد مسئوليتهم، وألزمه أمانتهم، فالواجب عليه أن لا يدّخر وسعاً إذا علم أمراً فيه صلاح دينهم أو دنياهم أو آخرتهم أو مجموع ذلك كله إلا ووصى به، فيوصي بذريته الضعيفة، كما أمر الله سبحانه وتعالى وأشار إلى ذلك بقوله:( وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا) [النساء:9]. فوصى الله سبحانه وتعالى من ابتلي بالذرية الضعيفة؛ كالأيتام والقُصّار من بعده، والنساء -ولو كن بالغات فهن يحتجن من يزوجهن ومن ينظر في أمورهن ومصالحهن- أن يكتب وصيته إلى من يثق بدينه وأمانته وعقله من قرابته، فيبدأ بالأقرباء لأنهم أستر وأكثر حفظاً للعرض، وأكثر حفظاً للسر، فإذا لم يجد في القرابة من تتوفر فيه الصفات وتبرأ به الذمة، عهِد إلى من يثق به من إخوانه المسلمين. وأما الإجماع: فقد أجمع العلماء رحمهم الله على مشروعية الوصية، وقد فعل ذلك أئمة السلف وخيار الناس من بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهم الخلفاء الراشدون الأئمة المهديون: أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ، فقد وصى أبو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم وأرضاهم، ووصى صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ووصى التابعون لهم بإحسان، والأئمة، ولذلك فلا يُشك في مشروعية الوصية، وأنها من أعظم الخير الذي يُسديه الإنسان لأهله وولده من بعد موته. الف شكر يادكتور على هذا الموضوع الرائع النافع |
|
26/06/2009, 03:26 PM | #7 |
|
د.ليل الوعد : يعطيك العافية وجزاك الله خير ، والصحيح في السنة إن الإنسان لابد أن يطلع ويخبر أهل البيت على وصيته قبل أن يموت وما لأهله من حقوق وما للناس في ذمته من حقوق لأنه لا يعلم الإنسان متى يهجم عليه ملك الموت ، لأنه إذا مات وهو لم يكتب وصيته فكيف يعرف أهله ما لهم وما عليهم ؟...
وقد يأتي من يستغل هذا الموقف ويكذب على أهل الميت : بأن له مبلغا من المال وهو كاذب ، فكتابة كل شيء من الحقوق مطلوب وواجب وسنة ، وتكون مكتوبة في ورقة ومدونة أو يعمل منها نسخة ، يعلمها الجميع هذا هو السنة سنة الرسول صلى الله عليه وسلم . وهناك طريقة تتبع عند كبار السن وهم أذكياء فعلا : وهي أنه يوميا كل يوم يوجه أبناءه ويوصيهم وينصحهم ويرشدهم ويوعدهم ويخبرهم عن حاله ونفسه ويجلس معهم ، بطريقة عادية غير مباشرة يلقي لهم الكلام وما يريد أن يقوله ويوصيهم به بطريقة غير مباشرة وغير مقصودة في جلوسه مع أهله ، مثلا يقول هاك مثال يقول : والله فلان بهذلني لي سنتين أطلبه دراهم ولا أعطاني إياها ولا أدري كيف أسوي معه ؟ طبعا أكيد هو مسجلها في ورقة عنده فإذا مات يتذكرون أهله كلامه بأنها وصية بطريقة ديناميكية لكن إذا لم يخبرهم ولم يسجل ما له وما عليه إذا مات تروح حقوقه وحقوق غيره هباء منثورا بغير رجعه طبعا : الكثير من الناس يهمل مسألة الوصية التي ذكرها الله تعالى في كتابه وفي سنة الرسول صلى الله عليه وسلم إلا ما رحم الله تعالى وهذا خطأ وأكبر خطأ ، فقد تضيع حقوق كثيرة للناس وقد يستغل بعض ضعاف النفوس موت الشخص ويكذب على أهل الميت كما قلنا ويسرق أموالهم كذبا وزورا . والموضوع فصل فيه ألأخ الكريم أفعان : ولا يوجد لدي أي إضافات فإجابة الأخ أفعان فيها الأدلة والآيات والأحاديث الصحيحة وفيه الكفاية جزاه الله خير وتسلم ليل الوعد . |
|
27/06/2009, 12:12 AM | #8 | |
أديب وشاعر وعضو مجلس الادارة وداعم مادي لمسابقات رمضان
|
|
|
|
13/09/2009, 05:20 AM | #9 |
شاعرة وعضوة شرف منتديات رباع
|
|
دفــــتري |
13/09/2009, 06:21 AM | #10 | |||
أديب وشاعر وعضو مجلس الادارة وداعم مادي لمسابقات رمضان
|
|
|||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 : | |
لا يوجد أعضاء |
|
|
الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||