![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مقدمة : موضوعنا هذا عن أمر خطير جدا ، ومنكر بل انه من الكبائر وقد يصل الحكم به الى القتل (الرجم ) لمن يرتكبه وهو محصن ! الاوهو ( الزنا ) نسأل الله جلت قدرته ان يعيذنا منه ومن أسبابه ودوافعه وأنيحصن فروجنا ويحفظنا وأزواجنا وذرا رينا والمسلمين أجمعين من هذا الداء .. في موضوع اليوم يوجد ملف فيديو لطفل لقيط في أسواق حجاب بالرياض .. وضعته وانا متردد ، ولكن الصور احيانا ابلغ خاصة لمن لا يحبون القراءة الطويلة . الرجاء قراءة الموضوع المرفق بالمطوية للمشاهد لهذا الفيديو الأليم http://nawafnet.net/file-474.htm هذا المشهد من أسواق حجاب بالرياض شكرا للعجوز التي تضع قطرات الماء في فم الرضيع حتى تنعشه للحياة وقلبها يتقطع حسرة عليه كلنا ذلك العجوز التعليق على المرفق : ويل لكم مما كسبت أيديكم ما ذنب هذه النفس البشرية ترمى على قارعة الطريق تلتمس من يضع في فمها قطرة ماء ؟! اللهم انا نعوذ بك ونبرأ مما فعله السفهاء منا ولعل .. اكرر لعل هذه الصورة تصل لمقترفها لينسب هذه النفس الى من تسبب بها وتفرض عليه عن طريق تحليل الحمض الوراثي ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم واطرح الموضوع للعبرة ولعل ذرة احساس تصل الى من تركه لينسبه فلا يقتله طوال حياته بألم تسبب به غيره .. واترك لإدارة قروب نواف بيك مشكورة اتخاذ القرار بإستمرار الفيديو او حذفه . فالوعظ ( التوعية ) في مثل هذه القضايا اضحى مطلبا ملحا والله ، نسأل الله الهداية للجميع نبذة موجزة ( من مفاسد الزنا ) ..:::قبل الاطلاع على المرفق على رابط التحميل في آخر الموضوع ::: .. محمد بن ابراهيم الحمد الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد: فالزنا فساد كبير، وشر مستطير، له آثار كبيرة، وتنجم عنه أضرار كثيرة، سواء على مرتكبيه، أو على الأمة عامة. وبما أن الزنا يكثر وقوعه، وتكثر الدواعي إليه، فهذه نبذة عن آثاره ومفاسده، وآفاته وأضراره: 1ـ الزنا يجمع خلال الشر كلها من: قلة الدين، وذهاب الورع، وفساد المروءة، وقلة الغيرة، ووأد الفضيلة. 2ـ يقتل الحياء ويلبس وجه صاحبه رقعة من الصفاقة والوقاحة. 3ـ سواد الوجه وظلمته، وما يعلوه من الكآبة والمقت الذي يبدو للناظرين. 4ـ ظلمة القلب، وطمس نوره. 5ـ الفقر اللازم لمرتكبيه، وفي ما روي في الحديث القدسي أن الله يقول : { أنا مهلك الطغاة، ومفقر الزناة }. 6ـأنه يذهب حرمة فاعله، ويسقطه من عين ربه وأعين عباده، ويسلب صاحبه اسمالبر، والعفيف، والعدل، ويعطيه اسم الفاجر، والفاسق، والزاني، والخائن. 7ـ الوحشة التي يضعها الله في قلب الزاني، وهي نظير الوحشة التي تعلووجهه؛ فالعفيف على وجهه حلاوة، وفي قلبه أنس، ومن جالسه استأنس به،والزاني بالعكس من ذلك تماماً. 8ـ أن الناس ينظرون إلى الزاني بعين الريبة والخيانة، ولا يأمنه أحد على حرمته وأولاده. 9ـ ومن أضراره الرائحة التي تفوح من الزاني، يشمها كل ذي قلب سليم، تفوح من فيه، ومن جسده. 10ـضيقة الصدر وحرجه؛ فإن الزناة يعاملون بضد قصودهم؛ فإن من طلب لذة العيشوطيبه بمعصية الله عاقبه الله بنقيض قصده؛ فإن ما عند الله لا ينال إلابطاعته، ولم يجعل الله معصيته سبباً إلى خير قط. ولو علم الفاجر ما في العفاف من اللذة والسرور، وانشراح الصدر، وطيب العيش؛ لرأى أن الذي فاته من اللذة أضعاف أضعاف ما حصل. 11ـ الزاني يعرض نفسه لفوات الاستمتاع بالحور العين في المساكن الطيبة في جنات عدن. 12ـالزنا يجرئ على قطيعة الرحم وعقوق الوالدين، وكسب الحرام، وظلم الخلق،وإضاعة الأهل والعيال وربما قاد إلى سفك الدم الحرام، وربما استعان عليهبالسحر والشرك وهو يدري أو لا يدري؛ فهذه المعصية لا تتم إلا بأنواع منالمعاصي قبلها ومعها، ويتولد عنها أنواع أخرى من المعاصي بعدها؛ فهيمحفوفة بجند من المعاصي قبلها وجند من المعاصي بعدها، وهي أجلب شيء لشرالدنيا والآخرة، وأمنع شيء لخير الدنيا والآخرة. 13ـ الزنا يذهببكرامة الفتاة ويكسوها عاراً لا يقف عندها، بل يتعداها إلى أسرتها؛ حيثتدخل العار على أهلها، وزوجها، وأقاربها، وتنكس به رؤوسهم بين الخلائق. 14ـ أن العار الذي يلحق من قذف بالزنا أعلق من العار الذي ينجر إلىمن رمي بالكفر وأبقى؛ إلا إن التوبة من الكفر على صدق القاذف تذهب رجسهشرعاً، وتغسل عاره عادة، ولا تبقي له في قلوب الناس حطة تنزل به عن رتبةأمثاله ممن ولدوا في الإسلام، بخلاف الزنا؛ فإن التوبة من ارتكاب فاحشته ـوإن طهرت صاحبها تطهيراً، ورفعت عنه المؤاخذة بها في الآخرة ـ يبقى لهاأثر في النفوس، ينقص بقدره عن منزلة أمثاله ممن ثبت لهم العفاف من أولنشأتهم. وانظر إلى المرأة ينسب إليها الزنا كيف يتجنب الأزواج نكاحها وإنظهرت توبتها؛ مراعاة للوصمة التي أُلصقت بعرضها سالفاً، ويرغبون أن ينكحواالمشركة إذا أسلمت رغبتهم في نكاح الناشئة في الإسلام. 15ـ إذا حملتالمرأة من الزنا، فقتلت ولدها جمعت بين الزنا والقتل، وإذا حملته علىالزوج أدخلت على أهلها وأهله أجنبياً ليس منهم، فورثهم ورآهم وخلا بهم،وانتسب إليهم وهو ليس منهم إلى غير ذلك من مفاسد زناها. 16ـ أن الزناجناية على الولد؛ فإن الزاني يبذر نطفته على وجه يجعل النسمة المخلقة منهامقطوعة عن النسب إلى الآباء، والنسب معدود من الروابط الداعية إلى التعاونوالتعاضد؛ فكان الزنا سبباً لوجود الولد عارياً من العواطف التي تربطهبأدنى قربى يأخذون بساعده إذا زلت به فعله، ويتقوى به اعتصابهم عند الحاجةإليه. كذلك فيه جناية عليه، وتعريض به؛ لأنه يعيش وضيعاً في الأمة، مدحوراًمن كل جانب؛ فإن الناس يستخفون بولد الزنا، وتنكره طبائعهم، ولا يرون لهمن الهيئة الاجتماعية اعتباراً؛ فما ذنب هذا المسكين؟ وأي قلب يحتمل أنيتسبب في هذا المصير؟! 17ـ زنا الرجل فيه إفساد المرأة المصونة وتعريضها للفساد والتلف. 18ـالزنا يهيج العداوات، ويزكي نار الانتقام بين أهل المرأة وبين الزاني، ذلكأن الغيرة التي طبع عليها الإنسان على محارمه تملأ صدره عند مزاحمته علىموطوئته، فيكون ذلك مظنة لوقوع المقاتلات وانتشار المحاربات؛ لما يجلبههتك الحرمة للزوج وذوي القرابة من العار والفضيحة الكبرى، ولو بلغ الرجلأن امرأته أو إحدى محارمه قتلت كان أسهل عليه من أن يبلغه أنها زنت. قال سعد بن عبادة ـ ![]() ![]() 19ـللزنا أثر على محارم الزاني، فشعور محارمه بتعاطيه هذه الفاحشة يسقطجانباً من مهابتهن ـ كما مر ـ ويسهل عليهن بذل أعراضهن ـ إن لم يكن ثوبعفافهن منسوجاً من تربية دينية صادقة. بخلاف من ينكر الزنا ويتجنبه،ولا يرضاه لغيره؛ فإن هذه السيرة تكسبه مهابة في قلوب محارمه، وتساعده علىأن يكون بيته طاهراً عفيفاً. 20ـ للزنا أضرار جسيمة على الصحة يصعبعلاجها والسيطرة عليها، بل ربما أودت بحياة الزاني، كالإيدز، والهربس،والزهري، والسيلان، ونحوها. 21ـ الزنا سبب لدمار الأمة؛ فقد جرت سنة الله في خلقه أنه عند ظهورالزنا يغضب الله ـ عز وجل ـ ويشتد غضبه، فلا بد أن يؤثر غضبه في الأرضعقوبة. قال ابن مسعود رضي الله عنه: ( ما ظهر الربا والزنا في قرية إلا أذن الله بإهلاكها ). وممايدل على عظم شأن الزنا أن الله سبحانه خص حده من بين الحدود بخصائص، قالابن القيم رحمه الله: ( وخص سبحانه حد الزنا من بين الحدود بثلاثة خصائص: أحدها: القتل فيه بأشنع القتلات، وحيث خففه جمع فيه بين العقوبة على البدن بالجلد، وعلى القلب بتغريبه عن وطنه سنة. الثاني: أنه نهى عباده أن تأخذهم بالزناة رأفة في دينه؛ بحيث تمنعهممن إقامة الحد عليهم، فإنه سبحانه من رأفته بهم شرع هذه العقوبة؛ فهو أرحممنكم بهم، ولم تمنعه رحمته من أمره بهذه العقوبة؛ فلا يمنعكم أنتم ما يقومبقلوبكم من الرأفة من إقامة أمره. وهذا وإن كان عاماً في سائرالحدود، ولكن ذكر في حد الزنا خاصة لشدة الحاجة إلى ذكره؛ فإن الناس لايجدون في قلوبهم من الغلظة والقسوة على الزاني ما يجدونه على السارقوالقاذف وشارب الخمر؛ فقلوبهم ترحم الزاني أكثر مما ترحم غيره من أربابالجرائم، والواقع شاهد بذلك؛ فنهوا أن تأخذهم هذه الرأفة وتحملهم علىتعطيل حد الله. وسبب هذه الرحمة: أن هذا الذنب يقع من الأشرافوالأوساط، والأرذال، وفي النفوس أقوى الدواعي إليه، والمشارك فيه كثير،وأكثر أسبابه العشق، والقلوب مجبولة على رحمة العاشق، وكثير من الناس يعدمساعدته طاعة وقربة، وإن كانت الصورة المعشوقة محرمة عليه، ولا يستنكر هذاالأمر؛ فإنه مستقر عند من شاء الله من أشباه الأنعام.ولقد حكي لنا من ذلكشيء كثير عن ناقصي العقول كالخدم والنساء. وأيضاً فإن هذا ذنب غالباًما يقع مع التراضي من الجانبين؛ ولا يقع فيه من العدوان والظلم والاغتصابما تنفر النفوس منه، وفيها شهوة غالبة له، فيصور ذلك لها، فتقوم بها رحمةتمنع من إقامة الحد، وهذا كله من ضعف الإيمان. وكمال الإيمان أن تقوم به قوة يقيم بها أمر الله، ورحمة يرحم لها المحدود؛ فيكون موافقاً لربه تعالى في أمره ورحمته. الثالث: أنه سبحانه أمر أن يكون حدهما بمشهد من المؤمنين، فلا يكون فيخلوة بحيث لا يراهما أحد، وذلك أبلغ في مصلحة الحد، وحكمة الزجر ). وممايحسن التنبيه عليه في هذا الشأن: أن فاحشة الزنا تتفاوت بحسب مفاسدها؛فالزاني والزانية مع كل أحد أشد من الزنا بواحدة أو مع واحد، والمجاهر بمايرتكب أشد من الكاتم له، والزنا بذات الزوج أشد من الزنا بالتي لا زوجلها؛ لما فيه من الظلم، والعدوان عليه، وإفساد فراشه، وقد يكون هذا أشد منمجرد الزنا أو دونه. والزنا بحليلة الجار أعظم من الزنا ببعيدة الدار، لما يقترن بذلك من أذى الجار، وعدم حفظ وصية الله ورسوله ![]() وكذلك الزنا بامرأة الغازي في سبيل الله أعظم إثماً عند الله من الزنا بغيرها، ولهذا يقال للغازي: خذ من حسنات الزاني ما شئت. وكذلك الزنا بذوات المحارم أعظم جرماً، واشنع، وأفظع؛ فهو الهلك بعينه. وكما تختلف درجات الزنا بحسب المزني بها، فكذلك تتفاوت درجاته بحسبالزمان والمكان، والأحوال؛ فالزنا في رمضان ليلاً أو نهاراً أعظم إثماًمنه في غيره، وكذلك في البقاع الشريفة المفضلة هو أعظم منه فيما سواها. وأما تفاوته بحسب الفاعل: فالزنا من المحصن أقبح من البكر، ومن الشيخاقبح من الشاب، ومن العالم أقبح من الجاهل، ومن القادر على الاستغناء أقبحمن الفقير العاجز. وقد يقترن بالفاحشة من العشق الذي يوجب اشتغال القلب بالمعشوق،وتأليهه، وتعظيمه، والخضوع له، والذل له، وتقديم طاعته وما يأمر به علىطاعة الله، ومعاداة من يعاديه، وموالاة من يواليه، ما قد يكون أعظم ضرراًمن مجرد ركوب الفاحشة. كيفية التوبة من الزنا وبعد أن تبين عظم جرم الزنا، وآثاره المدمرة على الأفراد والأمة، فإنهيحسن التنبيه على وجوب التوبة من الزنا، فيجب على من وقع في الزنا، أوتسبب في ذلك أو أعان عليه أن يبادرإلى التوبة النصوح، وأن يندم على مامضى، وألا يرجع إليه إذا تمكن من ذلك. ولا يلزم من وقع في الزنا رجلاً كان أو امرأة أن يسلم نفسه، ويعترف بجرمه، بل يكفي في ذلك أن يتوب إلى ربه، وأن يستتر بستره عز وجل. وإن كان عند الزاني صور لمن كان يفجر بها، أو تسجيل لصوتها أو لصورتهافليبادر إلى التخلص من ذلك، وإن كان قد أعطى تلك الصور أو ذلك التسجيلأحداً من الناس فليسترده منه، وليتخلص منه بأي طريقة. وإن كانت المرأة قد وقع لها تسجيل أو تصوير وخافت أن ينتشر لأمرها،فعليها أن تبادر إلى التوبة، وألا يكون ذلك معوقاً لها عن الإقبال علىربها، بل يجب عليها أن تتوب، وألا تستسلم للتهديد والترهيب فإن اللهكافيها ومتوليها، ولتعلم أن من يهددها جبان رعديد، وأنه سوف يفضح نفسه إنهو أقدم على نشر ما بيده. ثم ماذا يكون إذا هو نفذ ما يهدد به؟ أيهماأسهل: فضيحة يسيرة في الدنيا ويعقبها توبة نصوح؟ أو فضيحة على رؤوسالأشهاد يوم القيامة ثم يعقبها دخول النار وبئس القرار؟ ومما ينفع في هذا الصدد إن هي خافت من نشر أمرها: أن تستعين برجلرشيد من محارمها؛ ليعينها على التخلص مما وقعت فيه؛ فربما كان ذلك الحلناجحاً مفيداً. وبالجملة فإن على من وقع في ذلك الجرم أن يبادر إلىالتوبة النصوح، وأن يقبل على ربه بكليته، وأن يقطع علاقته بكل ما يذكرهبتلك الفعلة، وأن ينكسر بين يديه مخبتاً منيباً، عسى أن يقبله، ويغفرسيئاته، ويبدلها حسنات، ![]() ![]() وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. تحياتي سلطان البلوي المزيد... |
![]() |
|||||
المواضيع | المنتدى | اخر مشاركة | عدد الردود | عدد المشاهدات | تاريخ اخر مشاركة |
![]() |
مجموعة نواف بيك البريدية | 0 | 19462 | 06/06/2018 04:27 AM | |
![]() |
مجموعة نواف بيك البريدية | 0 | 7593 | 05/06/2018 03:47 AM | |
![]() |
مجموعة نواف بيك البريدية | 0 | 7746 | 04/10/2017 06:19 AM | |
![]() |
مجموعة نواف بيك البريدية | 0 | 7431 | 04/06/2017 07:31 PM | |
![]() |
مجموعة نواف بيك البريدية | 0 | 7853 | 20/05/2017 10:13 AM |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الأخ : نواف جزاك الله خير ويعطيك العافية ، اللهم احفظ شباب المسلمين والمسلمات وشابات المسلمين والمسلمات من كل شر ومن كل ذئب بشري لا يخاف الله عز وجل اللهم آمين يا حي يا يوم .
جاء في حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم رواه الإمام أحمد والطبراني والهيثمي وهو حديث صحيح الإسناد : ( إن فتى شابا أتى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله ، إئذن لي بالزنى ، فأقبل القوم عليه فزجروه ، وقالوا مه مه ، فقال : ادنه ، فدنا منه قريبا ، قال : فجلس ، قال أترضاه لأمك ؟ قال : لا والله ، جعلني الله فداك ، قال : ولا الناس يرضونه لأمهاتهم ، قال أترضاه لابنتك ؟ قال : لا والله يا رسول الله جعلني الله فداك ، قال : ولا الناس يرضونه لبناتهم ، قال أترضاه لأختك ؟ قال : لا والله ، جعلني الله فداك ، قال : ولا الناس يرضونه لأخواتهم ، قال أترضاه لعمتك ؟ قال : لا والله ، جعلني الله فداك ، قال : ولا الناس يرضونه لعماتهم ، قال أترضاه لخالتك ؟ قال : لا والله ، جعلني الله فداك ، قال : ولا الناس يرضونه لخالاتهم ، قال : فوضع يده عليه ، وقال : اللهم اغفر ذنبه ، وطهر قلبه ، وحصن فرجه . فلم يكن بعد ذلك يلتفت إلى شيء ) |
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة almooj ; 22/06/2009 الساعة 12:07 PM
سبب آخر: تنسيق
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |