![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
المنتدى العام للمواضيع العامه التي لايوجد لها قسم معين |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() ![]() لماذى لم تنجح القمم العربية والماذى والماذى سؤال كبيرلم نجد له جواب واعتقد ان التقبيل سيكون له دور فان كان فلماذى مشهور كلمة الرياض قمة لتكريس الانقسامات!! يوسف الكويليت لماذا قمة عربية قبل القمة الاقتصادية في الكويت؟، ليأتي التشابك بالدعوة بين دولتين عضوين في مجلس التعاون الخليجي، والجامعة العربية، ولو أن القمة الأولى ستخضع لدراسة أمر غزة دون تلاعب بالألفاظ والتلاسن بين وزراء الخارجية، ثم زعماء القمة، لاعتقدنا بجدواها.. فالكويت أعدت قمتها منذ زمن طويل، وجدول أعمالها، إذا ما نجح في تنفيذ بنوده فهو قفزة عربية بالاتجاه الواقعي، وغزة لن تكون غائبة من الجدول، وبافتراض أن النصاب لم يكتمل لدعوة قطر، وأصبحت الدول الرئيسية، والداعمة للحل والمعونات الضرورية، ولعب الدور الرئيسي في مجلس الأمن، فهل يمكن تجاهل مصر والمملكة العنصرين الأساسيين عربياً ودولياً؟.. هناك انقسام فلسطيني بين فتح وحماس، فمن سيدعى للقمة، وهذا الإشكال يتمدد إلى مشرق منقسم في طوله وعرضه ليس على الوضع الفلسطيني، بل على كل الاتجاهات، وتجاهل تام من مغرب غير مبال بما يجري على ساحة المشرق، إلا من بعض الفئات المتعاطفة مع القضايا العربية، ثم هل يمكن الجمع بين دمشق، وكل من القاهرة والرياض، وليبيا المختلفة مع كل العرب، وعراق يريد تسوية قضاياه الداخلية، والسودان بين حل تناقضاته وملاحقة زعمائه دولياً؟.. قمة دمشق العربية، بدون مصر والمملكة تحولت إلى نصف قمة ولم يكن لها أي تأثير رغم الزخم الذي صاحبها وستبقى المعارك العربية المعلنة أو من خلف ستار المأزق الدائم والاشكال حين محاولة سلب دور دول لصالح أخرى بمفهوم الحق الظاهر بينما القضايا ذات المهمة العاجلة التي لا تقبل الخلاف تجسد الاختراق، وهنا ضاعت المسؤوليات في معظم القمم العربية التي تبدأ بدعوات حسن النوايا، وتنتهي بالخلافات أوالمقاطعات.. ومثلما كان تحدد الأدوار العربية في الغرب أو الشرق، بسبب ما توهمنا أنه صراع أضداد بين امبريالي، واشتراكي، فالصورة الآن تقلصت إلى أدوار أخرى تدخل في صلبها إيران، وهذا يصعّب المهمة ويزيد في تكريس الانقسامات، ومن غير المنطقي القبول بقمة محكوم عليها بالفشل مسبقاً عندما لم يتم لها أي إعداد أو فهم للمهمة الخاصة، لأن فارق اليومين بين دعوة الكويت وقطر تختلف من حيث المضمون والمبدأ، والنتائج اللاحقة.. هنا يأتي السؤال هل يحق لأي دولة كبيرة أو صغيرة الدعوة لقمة عاجلة، وكأننا في مجلس إدارة لشركة أو هيئة حكومية، أم أن مثل هذه الدعوة والتحضير لها من مهمات الجامعة العربية وأمينها العام الذي يملك بموجب تفويض عام من الدول العربية أن يتكلم بصيغة الجمع لا المفرد، أم أن المسألة تقتضي تلبية طرف وإحراج آخر، ونحن نعلم سلفاً أن أي قمة لا تستوفي شروطها وضروراتها محكوم عليها بالفشل حتى لو انعقدت بمن حضر طالما فقدت إجماعاً عربياً تاماً؟.. الموقف العربي مهزوز ومعاد لبعضه، وعملية استغلال غزة لتصفية حسابات بين دول لا تلتقي مع بعضها تجعل دعوة القمة الطارئة مجردة من معناها وأهدافها.. ![]() |
![]() |
#2 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
شكرا لك مديرنا العام لمرورك الطيب و اضافتك الطيبة |
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |