عندي اخوات لزواج والعنوان

ليس من العيب ان يعرض الرجل ابنته او اخته لزواج لرجل يخاف الله
وهذه من السنن الغائبة والمستغربة التي هجرها أكثر المسلمين وقد جاء ذكر هذه السنة في القرآن الكريم حين عرض الشيخ الصالح ابنته على موسى عليه السلام في قوله تعالى :
(( قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ ))27 سورة القصص آية 27

فصاحب مدين يعرض ابنته على موسى عليه السلام ، وقد جاء غريباً مهاجراً ولم يتحرج من هذا العرض ، ولم يشترط في موسى أن يكون من قومه أو وطنه أو جلدته وإنما اكتفى بشرط هو الدين والخلق والكفاءة .

أما السنة المطهرة فقد أكدت فكرة عرض الرجل ابنته على الرجل الصالح .. أخرج الإمام البخاري في باب ( عرض الإنسان ابنته أو أخته على أهل الخير )

إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين تأيمت حفصة بنت عمر من خنيس بن حذافة السهمي وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وتوفي بالمدينة فقال عمر بن الخطاب أتيت عثمان فعرضت عليه حفصة فقال سأنظر في أمري ، فلبثت ليالي ثم لقيني فقال قد بدا لي أن لا أتزوج يومي هذا ، قال عمر فلقيت أبا بكر الصديق فقلت له إن شئت زوجتك حفصة بنت عمر ؟ فصمت أبو بكر فلم يرجع إليّ شيئاً وكنت أوجد عليه مني على عثمان ، فلبثت ليالي ثم خطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنكحتها إياه فلقيني أبو بكر فقال لعللك وجدت علي حين عرضت عليّ حفصة فلم أرجع إليك فيما عرضت علي إلا أني كنت علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكرها فلم أكن أفشي سر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولو تركها رسول الله صلى الله عليه وسلم لقبلتها ) . رواه البخاري .

نعم هن اخوات في الله
العنوان بيت كل مسلم




فهل نجد الآن من يتصدى لظاهرة العنوسة ويواجهها بهذه السنة الغائبة والمستغربة عند كثير من الناس !!!!!!!

ارجوا المشاركه و الافاده

السبب أخي ليس في الشباب وليس في الشابات لكن السبب للاسف في شيئين

الاول - مغالاة الاباء في المهور لايخافون الله كانها سلعة تباع وتشترى .

الثاني العادات والتقاليد التي لم ينزل الله بها سلطانا قصر ب40 ألف وتكاليف .... شي ماهو معقول

عقاب لافُض فوك لقد اخترت موضوعاً في غاية الأهمية . لعلك تسمع بين الحين والآخر عن بنات اختطفن ويعللون الخطف باسباب واهية ليست كلها صحيحة ،نعم قد يكون هناك نوع من الخطف لكن ليست للإ سباب التي نسمعها ، أخي تحليلي للموضوع بما يلي :
1ـ أعباء تكاليف الزواج من ذبائح وقصور افراح ووو الخ .وقد سبقني الأخ صقر الجنوب إلى هذه النقطة .
2ـ رغبة بعص أولياء الأمور ببقاء بناتهم أكبر وقت ممكن خصوصاً إذا كُن موظفات ليحصل على مبالغ مالية .
3ـ جهل الأباء وعدم إدراكهم للمخاطر التي قد تحدث جراء ذلك التأخير .
4ـ جهل بعض الفتيات بالأمور الدينية ومخاطر تأخير زواجها على مستقبل حياتها الزوجية .
5ـ تخلف بعض الشبان وعدم الثقة فيهم وتسليمهم مسؤولية الزوجة .
6ـ البطالة المُنهكة التي جعلت الشاب يفكر الف مرة في الإقدام على الزواج ومسؤولياته.
وهناك الكثير وأعدك للكتابة في هذا الموضوع الذي اصبح الكثير يئن من تبعاته قريباً إن شاء الله .

احسنتما وجزاكما الله خير
لو اتبعنا هذه السنه فأنك لن تبالغ
في المهر والمصاريف وتكاليف الزواج
ليس بالمعقووووول انت تخطب لأبنتك
رجلا ثم تقصم ظهر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اولا ً:الشئ الغريب اننا نعذر القدماء بالجهل ولكن ماهو العذر اليوم و الناس كلهم متعلمون او لا يجهلون مخاطر وضع الصعوبات امام الشباب والصبايا
ثانيا ً:قديما كان احتفائهم بمن يتزوج كبير ومفرح و تمتد الافراح الى ثلاثة ايام 1الخطبة (وتفصل ملابس البنت اثناءها 2 الملكة 3الزواج 4 النقلة (على الاقل تكلفة على شئ لا ينسى ) واليوم احتفال مكلف و تظاهر بالفرح و المصاريف لا تغيب عن الذهن
ثالثا : ًكانت الام تحب مصلحة بنتها وكثيرا ًما سمعنا عن تلك النصائح الحكيمة من الامهات للبنات قبيل زواجهن و اليوم لا تتجاوز نصائحهن ( لا تتركي في جيبه ريال يتزوج عليك , اذا قالك كلمة ردي عليه لا يحسبك ضعيفة و....الخ ) الا ما رحم الله من الامهات العاقلات اللي ما نسو دينهم و اصلهم الطيب .
رابعا ً:كان الاب ايضا له دور في طاعة الزوجة لزوجها
خامسا ً: الشباب اليوم ايضا تغيرو كثيرا و اصبحو متناقضين في تصرفاتهم ضعيف حيث لا ينفع الا الحزم و القوة و قوي في امور لا تستحق المواجهه و العنف و الطلاق اكثر من الاستغفار على لسانه
ونظرة بعضهم للزوجة اقل من نظرة القدماء اللذين كانو يفتخرون بانجازات نسائهم واعمالهم فيفتخر الواحد منهم و يقول (اخو فلانه ... ابو فلانة ...ولد فلانة )وهذا لوحدة كان حافز للمرأة لأن تكون ايجابية و عاقلة
سادسا ً:يجمع الكل خليط من المفاهيم الغريبة عن الزواج و قداسته و انجاب الاطفال و الاسرة الكبيرة.
سابعا : كان المجتمع في الباحة متماسك جدا و كانو يضعون عينهم على فتاة منذ صغرها او يدلون بعضهم البعض على الفتيات و اليوم تباعدت القلوب و الاماكن .

*اليوم انعم الله علينا بوجود دورات ما قبل الزواج و الاستشارات الاسرية فلماذا لا يستغل الشباب هذة النعمة و يستفيدو منها(وهذة دعوة عن تجربة و متابعة استفيدو منها )

*و امنية العودة الى عاداتنا الجميلة التي تميز منطقتنا .

باحثة في تاريخ المنطقة

هذا ما انفرني من الزواج وسيرته

غلاء المهور

قول فلان وعلان من الناس

الله يبيد كل شايب متحجر مسوي فيها فهيم وهو رجل بالدنيا وثانية بالاخره

شكرا لمرووور
يالغامديه
يالوااافي

الله يعين العزاب ... على مقاومت هذه الاسعار(المهور) متى تنتهي هذه العادات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اشكرك اخي عقاب على الموضوع الاكثر من رائع

العفوا يالدب العاقل
شكرا لمرورك