بن حوقان(نوصل الخمسين والستين في سن المراهقه)

شاعرنا واديبنا الشاعر بن حوقان
اطلالتك هنا وهناك تشرف ابنا الجنوب
وليس هذا الكلام للاستهلاك بل هي الحقيقة نستمع اليك في لشعر والشعر له بحور وانت اجدة كثيرا ونحن معك ونحب نسمع منك لانك واثق من نفسك ومن الشعر الذي تقوله ومن هنا فانني اريد ان اقول لك شي واحد سبقونا بلامثال من زمان اجدادنا وحددو لنا المسار الذي يمكن ان نسير عليه وما اقوله يضا ليس فيه مجامله بل هي الحقيقة ولن ادخل في التفاصيل كثيرا ولست مدافع عن ابن استين عام او الخمسين بل انا اقول هنا ان المراهقة هي في كل سن وفي كل وقت وزمان ومكان ولاكن قبل هذا وذاك ذكر الله والصلاة على رسول الهدى محمد بن عبدالله وما دام (نبلغ الخمسين والستين في عصر المراهقة) نعم الخير والدراهم والارزاق تاتي الينا والجمعيات الخيرية والمساجد وكل ما يتمنى الانسان يجده اليوم لو فقط يتتبع الحفلات والاعراس سوف يعيش عيشه هنية نعم يابن حوقا سلمت ولا ندمت قلت ووفيت وتحدثت صدق بما قلت ولاكن هناك جملة اريد ان اضيفها وما يزعلون منا الشباب (مايعقلها الى شايب ) والمعنى كبيروله جذور كثيره وفروع كفروع الشجر وعروقها في الارض الراسية كلام جميل وما قال الشاعر الى الحقيقة وما تحدث به حقايق شعرية من القلب الى القلب الخير الوفير هنا وهناك رحم الله ابانا واجدادنا الذين كانو قد عمرو لنا وعملو لنا الكثيروتركولنا هذه الارض انسيرعليها ونعمل من اجلها وان كان الكثيرمنا هجرها الا ليت ابانا واجدادنا يعودو الينا ليشاهدو مانحن فيه من الخير الوفير والخمسين من الرجال والنساء يراهقون من قل الصنعة شكرا ابن حقوقان شكرا شاعرنا القدير اردة ان اساهم بكلمتي هذه لان القصيدة اعجبتني وفيها امثال يحتذا بها
مشهور