قصص يندى لها الجبين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الجنوب

السبب في نظري .. هو العدد الهائل من القادمين والذي لاعمل لهم ..

عصابات في الخارج متخصصة في هذا المجال في تشاد ونيجيريا والصومال وغيرها كثير من البلاد الافريقية بل انهم يتعمدون تشويه الجسد بقطع يد او ماشابه ذلك ليضحكوا على الشعب الطيب المعروف عنه الطيبة الزائدة والعطاء الدائم لكل من يلاقي .. وهذا خطأ

نفس العصابات لها انشطة اخرى السرقات والسرقات بحرفنه ومراقبة وفهم ودراسة
منهم يتخصص في سرقة المنازل ومنهم المحلات التجارية ومنهم سرقة الجوالات من ايدي المارة ومنهم سرقة شنط النساء والهروب على دراجة نارية

اذكر ان شخص بلغ عن واقعة ومسكوا الحرامي كان تشادي او نيجيري راح الشرطة وثاني يوم فكوه وقابله المبلغ عنه قال له فكوك قال لا بتريقه واضحه ( لا قطعوا اذني .. )

اذا كان هذا تعامل الشرطة مع البلاغات فلم يبلغ المواطن من اصله

تعال على حارات في مكة وجدة والطائف تلاقيها من تشاد ونيجيريا ولا اخفيك سرا ان حتى الدوريات الامنية لاتستطيع دخول مثل هذه الاماكن امثال ( الكرنتينة وغليل الخ )

مالم يكن هناك قومة حقيقة من الجهات الرسمية

( الحكومة ووزارة الداخلية بكافة فئاتها الدوريات والجوازات والشرطة الخ ) فلن يكون هناك حلا بل الخطر القادم الذي لاتعيه الدولة

ان يبقى هؤلاء وفي النهاية يبقون هنا ( بدون ) فتصبح مشكلة كما هي الان في الكويت

ارجو واتمنى ان تقوم الحكومة بدورها في هذا الشان

أبو أحمد :
حيّاك الله لاشك أن هذا كان له الأثر الكبير فيما يجري . ولكن الا ترى معي أن الأمن أهتم بشي على حساب شيء آخر .
الأرهاب اللعين الذي عانينا منه الكثير وهو قد تلاشى أو أنتهى إن شاء الله .
الدولة وفقها الله لم تكن عاجزة أمام هذه الظاهرة الخطيرة والتي تحدث حتى في بيوت الله .
صدقني لو أقيم الشرع كما ينبغي في هذا لأنتهى الأمر بحول الله .
لك التحية صقر .

سامي الطالع :
سعدت بمرورك
لكن أخي كل هذا الكم الهائل
من السرقات لم يتثبت
سوى ثلاث حالات
فقط .؟

مشهور :
سعدت بمرورك من هنا ، والمشكلة كبيرة وخطرة
أصبح الأمر كما ذكرت تتعلق ببيوت الله ،
دون خوف من الله ، وهنا المشكلة برمتها
إن لم يجد حل لهذا فإن الأمر قد استفحل
ونصبح كغيرنا من البلدان التي لايأمن
الفرد فيها على أي شي .
قد لايخلو الأمر من الوساطات
وما إلى ذلك من الأمور التي تزيد
من الظاهرة .
كذلك في نظري البطالة كان لها دور
كبير مما زاد الطين بلة في
هذا الشأن .

أبو زهران :
كلامك في نظري قريب جدا من الحقيقة
والأمر خطر جدا ، ولانرى حتى الآن أي حلول
ايجابية تحد من هذه الظاهرة .
البطالة ـ العماله الوافدة ـ الوساطات ـ تهاون رجال الأمن ـ ضعف الوازع الديني
لدى من يسرق ـ أيضا حقوق الشيطان التي
استمديناها مؤخرا من الغرب لها
دور كبير في هذا ، والله ياأخي إن
الأمر به حيّرة ، ونخشى ما نخشى
لكن الله كفيل
بنا .

man-web
تحدثت بشفافية أخي لله درك .
نعم السرقات هنا في كل شي ، والفقر هنا كثير
، ونحن بلد البترول وكما قال من اشترك
في تلك الحلقة ، عامين البلد ميزانيته
لم يجنيها من قبل ، والناس هنا جوعى
لكني أريد الحلول وكلامك والله إنه
في غاية الوضوح .
لا املك إلاّ أن أقول شكرا لك على هذه
الشفافية ,

الفلاح :
نعم أخي الف رسالة ورسالة حول
هذا لكننا نتقنص الرسائل التي
وضحت للأعيان .
تسلم الفرح
العربي .