الأرواح جنودٌ مُجندة

سعيتُ لأصل ، وأخذَت مني مناكب الأرضِ
حتى شبعتْ
تعثرت بي المطايا ، وظننت أن من أصبو إليها
قد دنتْ
سئمت نفسي بعد أن توارت أمامي الأحداث
قـــــا طبةً
رأيتُ المباسم قد فُتّحت ، والهرج والمرج
رأيتُها نمتْ
قلت هي من أفنيتُ وقتي وجهدي حتى عادت
بي ورمتْ
تذكرتُ طفولتي والبراءة حينها لكنها عن
ناظري عمتْ
تمنيتُ ليلها ونهارها لأجد ما غاب عن عيني
حين سَهتْ
نعم هي الأرواح تجاذبت أو تنافرت لكنها
مُحصلةً مُجنّدة

وجدتني لا أرى هنا سوى روح الطفولة التي احسبها نفرت مني بعد أن تخطيت

تلك المرحلة لم اجد إلا أنا وروح طفولتي فكأنما هي روحان في جسد واحد

ولكن متنافرة جدا.

نصك يشبه الفلسفه ويفتح لها أفقا.

تحياتي وتقديري.

شاطرتي فلسفتي يا عذبة . كل التحايا لك .

حياك ربي أبا فيصل .. أسعدنا هذا الهطول الجميل لعله يسقى عطشا في نفوسنا لابداعاتك

أهلا بأبي أحمد :
كل التقدير لمرورك أخي .

ما أجمل هذه الأحاسيس الجميله المنثوره هنا وماأروع تفاصيل العزف

التميز هو حضورك والاروع طلتك العذبه سلم بنانك والمشاعر لاهنت يعطيك العافيه اخوي الفاضل وحمدالله على السلامه لاعدمنا حضورك نوررت وعطرت
كل التقديروالشكر لك ..
وأَلَّف وردات من جناان السماءتعطر وقتك وحروفك ..باقة ورد

أهلا همسة
شكرا على هذه المشاعر الطيبة تجاه أخيك . أرق التحايا لك .