#1
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
الشنفرى الأزدي
الشنفرى الأزدي
الشَّنْفَرَى (توفي نحو 70 ق هـ = 525م) ثابت بن أواس (وليس أوس ) الأزدي (أواس ابن من أبناء حجر بن الهنوء الأزدي)، شاعر جاهلي، من فحول الطبقة الثانية. كان من فتاك العرب وعدّائيهم. وهو أحد الخلعاء الذين تبرأت منهم عشائرهم. قتله بنو سلامان. وقيست قفزاته ليلة مقتله، فكانت الواحدة منها قريبا من عشرين خطوة.[1][2] الشنفرى معلومات شخصية اسم الولادة ثابت بن أواس الحجر بن الهنوء الأزدي الميلاد القرن 5 الجزيرة العربية تاريخ الوفاة القرن 6 الحياة العملية المهنة فارس و شاعر و صعلوك اللغة الأم العربية اللغات العربية سبب الشهرة بعداءه وسرعة قتاله وشعره مؤلف:الشنفرى - ويكي مصدر تعديل مصدري - تعديل محتويات نشأته في رواية نشأته اختلافات بين المؤرخين لعل أبرزها كالآتي : الرواية الأولى: نشأ في قبيلة فهم العدنانية قبيلة (أمه) أي ليس من فهم ولكن تم سبيه من أرض أبيه من رجال الحجر بعد أن قتلت سلامان بن مفرج والده فثار انتقاماً لوالده، فقتل به منهم تسعا وتسعين رجلا وأوفى المئة بعد أن ركل رجل جمجمته ودخلت عظمة في رجله فهاجت عليه فمات . الرواية الثانية: أسرته فهم فلم يزل فيهم حتى أسرت سلامان بن مفرج من الأزد رجلاً من فهم ففدته فهم بالشنفرى، فنشأ في سلامان لا تحسبه الا واحداً منهم حتى نازعته بنت الرجل الذي كان في حجره، وكان السلامي اتخذه ولداً، فقال لها الشنفرى "اغسلي رأسي يا أخية" فأنكرت أن يكون أخاها، فلطمته، فذهب غاضباً حتى أتى أباها فقال له: اصدقني ممن أنا؟ قال: أنت من الأواس بن الحجر، فقال: أما إني لن أدعكم حتى أقتل منكم مئة بما استعبدتموني، فمر على الفتاة السلامانية التي لطمته فقال: ألا ليت شعري والتلهـف ضلـة بما ضربت كف الفتاة هجينهاولو علمت قعسوس أنساب والدي ووالدها ظلت تقاصر دونهاأنا أبن خيار (الحجر)بيتاً ومنصباً وأمي أبنة الأحرار لو تعلمينهاالرواية الثالثة: أن سلامان سبت الشنفرى وهو غلام، فجعله الذي سباه في بهمه يرعاها مع ابنته، فلما خلى بها ذهب ليقبلها فلطمته (وقيل طلب ان تغسل رأسه وقال: اغسلي رأسي يا أخية، فلطمته) فخرج أباها إليه فوجده ينشد أبياتا يأسف فيها على مافعلته الفتاة وأنها لا تعرف نسبه فقال: ألا هل أتى فتيان قومي جماعة بما لطمت كف الفتاة هجينهاولو علمت تلك الفتاة مناسبي ونسبتها ظلت تقاصر دونهاأليس أبي خير(الأواس)وغيرها وأمي ابنة الخيرين لو تعلمينهاإذا ما أروم الود بيني وبينها يؤم بياض الوجه مني يمينهافسأله الرجل عن نسبه فقال: أنا أخو الحارث بن ربيعة، فقال له: لولا أني أخاف أن يقتلني بنو سلامان لأنكحتك ابنتي. فقال: علي، إن قتلوك، أن أقتل بك مئة رجل منهم، فأنكحه ابنته، وخلى سبيله، فشدت عليه بنو سلامان فقتلوه، ثم أخذ يوفي بوعده للرجل، فيغزو بنو سلامان ويقتلهم. ومهما يكن من أمر هذه الروايات، فإنه من الثابت أن الشنفرى أنشأ مع بعض رفاقه العدائين، ومنهم تأبط شر، والسليك بن السلكة، وعمرو بن البراق، وأسيد بن جابر عصبة عرفت في الأدب العربي بالشعراء الصعاليك وكان الشنفرى سريع العدو لا تدركه الخيل حتى قيل: (أعدى من الشنفرى)، وكان يغير على بنو سلامان، عاش الشنفرى في البراري والجبال وحيداً حتى ظفر به أعداؤه فقتلوه قبل 70 سنة من الهجرة النبوية. لامية العرب تنسب له لامية العرب وهي من أهم قطع الشعر العربي يقول فيها:[3] أقيموا بني أمي، صدورَ مَطِيكم فإني، إلى قومٍ سِواكم لأميلُ!فقد حمت الحاجاتُ، والليلُ مقمرٌ وشُدت، لِطياتٍ، مطايا وأرحُلُ؛وفي الأرض مَنْأيً للكريم عن الأذى وفيها، لمن خاف القِلى، مُتعزَّلُلَعَمْرُكَ ما بالأرض ضيقٌ على أمرئٍ سَرَى راغباً أو راهباً، وهو يعقلُولي، دونكم، أهلونَ: سِيْدٌ عَمَلَّسٌ وأرقطُ زُهلول وَعَرفاءُ جيألُهم الأهلُ. لا مستودعُ السرِّ ذائعٌ لديهم، ولا الجاني بما جَرَّ، يُخْذَلُوكلٌّ أبيٌّ، باسلٌ. غير أنني إذا عرضت أولى الطرائدِ أبسلُوإن مدتْ الأيدي إلى الزاد لم أكن بأعجلهم، إذ أجْشَعُ القومِ أعجلوماذاك إلا بَسْطـَةٌ عن تفضلٍ عَلَيهِم، وكان الأفضلَ المتفضِّلُوإني كفاني فَقْدُ من ليس جازياً بِحُسنى، ولا في قـربه مُتَعَلَّلُثلاثةُ أصحابٍ: فؤادٌ مشيعٌ، وأبيضُ إصليتٌ، وصفراءُ عيطلُهَتوفٌ، من المُلْسِ المُتُونِ، يزينها رصائعُ قد نيطت إليها، ومِحْمَلُإذا زلّ عنها السهمُ، حَنَّتْ كأنها مُرَزَّأةٌ، ثكلى، ترِنُ وتُعْوِلُولستُ بمهيافِ، يُعَشِّى سَوامهُ مُجَدَعَةً سُقبانها، وهي بُهَّلُولا جبأ أكهى مُرِبِّ بعرسـِهِ يُطالعها في شأنه كيف يفعـلُولا خَرِقٍ هَيْقٍ، كأن فُؤَادهُ يَظَلُّ به الكَّاءُ يعلو ويَسْفُلُولا خالفِ داريَّةٍ، مُتغَزِّلٍ، يروحُ ويغدو، داهناً، يتكحلُولستُ بِعَلٍّ شَرُّهُ دُونَ خَيرهِ ألفَّ، إذا ما رُعَته اهتاجَ، أعزلُولستُ بمحيار الظَّلامِ، إذا انتحت هدى الهوجلِ العسيفِ يهماءُ هوجَلُإذا الأمعزُ الصَّوَّان لاقى مناسمي تطاير منه قادحٌ ومُفَلَّلُأُدِيمُ مِطالَ الجوعِ حتى أُمِيتهُ، وأضربُ عنه الذِّكرَ صفحاً، فأذهَلُوأستفُّ تُرب الأرضِ كي لا يرى لهُ عَليَّ، من الطَّوْلِ، أمرُؤ مُتطوِّلُولولا اجتناب الذأم لم يُلْفَ مَشربٌ يُعاش به، إلا لديِّ، ومأكلُولكنَّ نفساً مُرةً لا تقيمُ بي على الضيم، إلا ريثما أتحولُوأطوِي على الخُمص الحوايا كما انطوتْ خُيـُوطَةُ ماريّ تُغارُ وتفتلُوأغدو على القوتِ الزهيدِ كما غدا أزلُّ تهاداه التَّنائِفُ، أطحلُغدا طَاوياً، يعارضُ الرِّيحَ، هافياً يخُوتُ بأذناب الشِّعَاب، ويعْسِلُفلمَّا لواهُ القُوتُ من حيث أمَّهُ دعا؛ فأجابته نظائرُ نُحَّلُمُهَلْهَلَةٌ، شِيبُ الوجوهِ كأنها قِداحٌ بكفيَّ ياسِرٍ، تتَقَلْقَلُأو الخَشْرَمُ المبعوثُ حثحَثَ دَبْرَهُ مَحَأبيضُ أرداهُنَّ سَامٍ مُعَسِّلُمُهَرَّتَةٌ، فُوهٌ كأن شُدُوقها شُقُوقُ العِصِيِّ، كالحاتٌ وَبُسَّلُفَضَجَّ، وضَجَّتْ، بِالبَرَاحِ، كأنَّها وإياهُ، نوْحٌ فوقَ علياء، ثُكَّلُوأغضى وأغضتْ، واتسى واتَّستْ بهِ مَرَاميلُ عَزَّاها، وعَزَّتهُ مُرْمِلُشَكا وشكَتْ، ثم ارعوى بعدُ وارعوت ولَلصَّبرُ، إن لم ينفع الشكوُ أجملُوَفَاءَ وفاءتْ بادِراتٍ، وكُلُّها، على نَكَظٍ مِمَّا يُكاتِمُ، مُجْمِلُوتشربُ أسآرِي القطا الكُدْرُ؛ بعدما سرت قرباً، أحناؤها تتصلصلُهَمَمْتُ وَهَمَّتْ، وابتدرنا، وأسْدَلَتْ وَشَمـَّرَ مِني فَارِطٌ مُتَمَهِّلُفَوَلَّيْتُ عنها، وهي تكبو لِعَقْرهِ يُباشرُهُ منها ذُقونٌ وحَوْصَلُكأن وغاها، حجرتيهِ وحولهُ أضاميمُ من سَفْرِ القبائلِ، نُزَّلُتوافينَ مِن شَتَّى إليهِ، فضَمَّها كما ضَمَّ أذواد الأصاريم مَنْهَلفَعَبَّتْ غشاشاً، ثُمَّ مَرَّتْ كأنها، مع الصُّبْحِ، ركبٌ، من أُحَاظة مُجْفِلُوآلف وجه الأرض عند افتراشها بأهدَأ تُنبيه سَناسِنُ قُحَّلُوأعدلُ مَنحوضاً كأن فصُوصَهُ كِعَابٌ دحاها لاعبٌ، فهي مُثَّلُفإن تبتئس بالشنفرى أم قسطلِ لما اغتبطتْ بالشنفرى قبلُ، أطولُطَرِيدُ جِناياتٍ تياسرنَ لَحْمَهُ، عَقِيرَتـُهُ في أيِّها حُمَّ أولُتنامُ إذا ما نام، يقظى عُيـُونُها، حِثاثاً إلى مكروههِ تَتَغَلْغَلُوإلفُ همومٍ مـا تزال تَعُودهُ عِياداً كحمى الرَّبعِ، أوهي أثقلُإذا وردتْ أصدرتُها، ثُمَّ إنها تثوبُ، فتأتي مِن تُحَيْتُ ومن عَلُفإما تريني كابنة الرَّمْلِ، ضاحياً على رقةٍ، أحفى، ولا أتنعلُفأي لمولى الصبر، أجتابُ بَزَّه على مِثل قلب السَّمْع، والحزم أنعلُوأُعدمُ أحْياناً، وأُغنى، وإنما ينالُ الغِنى ذو البُعْدَةِ المتبَذِّلُفلا جَزَعٌ من خِلةٍ مُتكشِّفٌ ولا مَرِحٌ تحت الغِنى أتخيلُولا تزدهي الأجهال حِلمي، ولا أُرى سؤولاً بأعقاب الأقاويلِ أُنمِلُوليلةِ نحسٍ، يصطلي القوس ربها وأقطعهُ اللاتي بها يتنبلُدعستُ على غطْشٍ وبغشٍ، وصـحبتي سُعارٌ، وإرزيزٌ، وَوَجْرٌ، وأفكُلُفأيَّمتُ نِسواناً، وأيتمتُ وِلْدَةً وعُدْتُ كما أبْدَأتُ، والليل أليَلُوأصبح، عني، بالغُميصاءِ، جالساً فريقان: مسؤولٌ، وآخرُ يسألُفقالوا: لقد هَـرَّتْ بِليلٍ كِلابُنا فقلنا: إذِئبٌ عسَّ ؟ أم عسَّ فُرعُلُفلمْ تَكُ إلا نبأةٌ، ثم هوَّمَتْ فقلنا قطاةٌ رِيعَ، أم ريعَ أجْدَلُفإن يَكُ من جنٍّ، لأبرحَ طَارقاً وإن يَكُ إنساً، مَاكها الإنسُ تَفعَلُويومٍ من الشِّعرى، يذوبُ لُعابهُ، أفاعيه، في رمضـائهِ، تتملْمَلُنَصَـبـْتُ له وجهي، ولاكنَّ دُونَهُ ولا ستر إلا الأتحميُّ المُرَعْبَلُوضافٍ، إذا هبتْ له الريحُ، طيَّرتْ لبائدَ عن أعـطافهِ ما ترجَّلُبعيدٍ بمسِّ الدِّهنِ والفَلْى عُهْدُهُ له عَبَسٌ، عافٍ من الغسْل مُحْوَلُوخَرقٍ كظهر الترسِ، قَفْرٍ قطعتهُ بِعَامِلتين، ظهرهُ ليس يعملُوألحقتُ أولاهُ بأخراه، مُوفياً على قُنَّةٍ، أُقعي مِراراً وأمثُلُتَرُودُ الأراوي الصحمُ حولي، كأنَّها عَذارى عليهنَّ الملاءُ المُذَيَّلُويركُدْنَ بالآصالٍ حولي، كأنني مِن العُصْمِ، أدفى ينتحي الكيحَ أعقلُوفاته نص بن حبيب نص محمد بن حبيب (245هـ): قال محمد بن حبيب وهو من قدماء علماء النسب في كتابة (أسماء المغتالين من الأشراف في الجاهلية والإسلام وأسماء من قتل من الشعراء) عند ذكر مقتل الشنفرى الأزدي الذي قتل سنة 70 قبل الهجرة النبوية أي سنة 525 ميلادي ( الشّنفرى الأزدي: وأنه قتل من بني سلامان بن مفرج تسعة وتسعين رجلا في غاراته عليهم. وأن بني سلامان أقعدت له رجالا من بني الرمد من غامد يرصدونه. فجاءهم للغارة فطلبوه، فأفلتهم، فأرسلوا عليه كلبا لهم يقال له: خبيش فقتله. وإنه مرّ برجلين من بني سلامان فأعجله فراره عنهما. فأقعدوا له أسيد بن جابر السلاماني وحازما البقمي، من البقوم من حوالة بن الهنو بن الأزد بالناصف من أبيدة، وهو واد فرصداه، فأقبل في الليل قد نزع إحدى نعليه، وهو يضرب برجله. فقال حازم: هذا الضبع، فقال أسيد : بل هو الخبيث. فلما دنا توجس ثم رجع فمكث قليلا، ثم عاد إلى الماء ليشرب، فوثبوا عليه، فأخذوه، وربطوه وأصبحوا به في بني سلامان فربطوه إلى شجرة، فقالوا: قف أنشدنا. فقال: إنما النشيد على المسرة. فذهبت مثلا. وجاء غلام قد كان الشنفرى قتل أباه، فضرب يده بالشفرة، فاضطربت، فقال: لا تبعدي إمّا هلكت شامه فرب واد قد قطعت هامهوربّ حيّ أهلكت سوامه ورب خرق قطعت قتامهثم قالوا: أين نقبرك؟ فقال: لا تقبروني إن قبري محرّم عليكم ولكن أبشري أم عامرإذا احتملت رأسي وفي الرأس أكثري وغودر عند الملتقى ثمّ سائريهنا لك لا أرجو حياة تسرني سمير الليالي مبسلا بالجرائروأن رجلا من بني سلامان رماه بسهم في عينه فقتله. فقال جزء بن الحارث في قتله: لعمرك للساعي أسيد بن جابر أحق بهامتكم بني عقب الكلبوكان الشنفرى حلف ليقتلن مائة من بني سلامان فقتل تسعة وتسعين فبقي عليه تمام نذره، فمرّ رجل من بني سلامان بجمجمته فضربها فعقرت رجله فمات، فتم نذره بالرجل بعد موته ). نص الأصفهاني نص أبي الفرج الأصفهاني (356هـ): روى الأصفهاني بسنده عن أبي هشام محمد بن هشام النميري في خبر مقتل الشنفرى المار ذكره قال ثم قعد له بعد ذلك أسيد بن جابر السلاماني وحازم البقمي بالناصف من أبيده ومع أسيد ابن أخيه فمر عليهم الشنفرى فأبصر السواد بالليل فرماه وكان لايرى سواداً إلا رماه كائنا ما كان فشك وزاع ابن أخي أسيد إلى عضدة، فلم يتكلم فقال الشنفرى إن كنت شيئاً فقد أصبتك وأن لم تكن شيئاً فقد امنتك وكان حازم باطحاً يعنى منبطحاً - بالطريق يرصده فنادى أسيد ياحازم أصلت يعنى أسلل سيفك – فقال الشنفرى لكل أصلت فأصلت الشنفرى فقطع أصبعين من أصابع حازم الخنصر والبنصر وضبطه حازم حتى لحقه أسيد وابن أخيه نجده فأخذ اسيد بسلاح الشنفرى وقد صرع الشنفرى حازماً وابن أخي أسيد فضبطاه وهما تحته وأخذ أسيد رجل ابن أخيه فقال أسيد رجل منه هذه ؟ فقال الشنفرى رجلي فقال ابن أخي أسيد بل هي رجلي ياعم فأسروا الشنفرى وأدوه إلى أهلهم). كتاب المفصل ورد في كتاب "المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام" (1/6007) ما نصه: و يروى في قتله، انه قتل من "بني سلامان بن مفرج" تسعة وتسعين رجلاً، فأقعدت له رجالاً يرصدونه، فلما دنا من ماء ليشرب، قبض عليه رجلان من "بني البقوم" من الأزد، فقبضا عليه، وأصبحا به في "بني سلامان". فربطوه إلى شجرة، فقالوا: قف أنشدنا، فقال مقولته المشهورة التي أصبحت مثلا: الإنشاد على حين المسرة قالوا حين أرادوا قتله - أين نقبرك فقال: لاتقبروني! إن قبري محرم عليكم ولكن أبشري أم عامرإذا حتملت رأسي وفي الرأس أكثري وغودر عند الملتقى ثم سائريهنالك لا أرجو حياةً تسرني سجيس الليالي مبسلاً بالجرائر
•
رحلة في ذاكرة الشاعر جريبيع رحمه الله
• أهالي رباع : الخير في مقدمكم يانسل الكرام ( عكاظ ) • رسائل واتس اب جديدة كل يوم .. شاركونا بكل جديد |
اخر 5 مواضيع التي كتبها صقر الجنوب | |||||
المواضيع | المنتدى | اخر مشاركة | عدد الردود | عدد المشاهدات | تاريخ اخر مشاركة |
دهاء الشيخ محمد بن يحيى العسيري شيخ رباع | تاريخ قرية رباع بين الماضي والحاضر | 0 | 1118 | 20/10/2024 02:27 PM | |
وقفات ودروس من حروب بخروش بن علاس ضد جحافل... | تاريخ زهران وغامد | 2 | 4453 | 17/09/2024 11:11 PM | |
الشعراء بن حوقان وعبدالواحد | منتدى القصائد الجنوبية ( المنقولة) | 0 | 13566 | 04/01/2024 11:35 AM | |
القصة (مورد المثل) | منتدى القصص و الروايات المتنوعة | 0 | 9415 | 02/01/2024 09:28 AM | |
الله لايجزي الغنادير بالخير | منتدى القصائد النبطية والقلطة ( المنقولة) | 1 | 9828 | 28/12/2023 05:06 PM |
22/06/2020, 11:33 PM | #2 |
المؤسس والمشـــرف العــــام
|
|
•
رحلة في ذاكرة الشاعر جريبيع رحمه الله
• أهالي رباع : الخير في مقدمكم يانسل الكرام ( عكاظ ) • رسائل واتس اب جديدة كل يوم .. شاركونا بكل جديد |
22/06/2020, 11:42 PM | #3 |
المؤسس والمشـــرف العــــام
|
|
•
رحلة في ذاكرة الشاعر جريبيع رحمه الله
• أهالي رباع : الخير في مقدمكم يانسل الكرام ( عكاظ ) • رسائل واتس اب جديدة كل يوم .. شاركونا بكل جديد |
22/06/2020, 11:44 PM | #4 |
المؤسس والمشـــرف العــــام
|
|
•
رحلة في ذاكرة الشاعر جريبيع رحمه الله
• أهالي رباع : الخير في مقدمكم يانسل الكرام ( عكاظ ) • رسائل واتس اب جديدة كل يوم .. شاركونا بكل جديد |
22/06/2020, 11:46 PM | #5 |
المؤسس والمشـــرف العــــام
|
|
•
رحلة في ذاكرة الشاعر جريبيع رحمه الله
• أهالي رباع : الخير في مقدمكم يانسل الكرام ( عكاظ ) • رسائل واتس اب جديدة كل يوم .. شاركونا بكل جديد |
22/06/2020, 11:50 PM | #6 |
المؤسس والمشـــرف العــــام
|
|
•
رحلة في ذاكرة الشاعر جريبيع رحمه الله
• أهالي رباع : الخير في مقدمكم يانسل الكرام ( عكاظ ) • رسائل واتس اب جديدة كل يوم .. شاركونا بكل جديد |
22/06/2020, 11:52 PM | #7 |
المؤسس والمشـــرف العــــام
|
نبذة عن الشنفرى
يعتبر الشنفرى من الشعراء الصعاليك، تقول بعض الروايات أنه نشأ في قبيلة أمه بني فهم وهي قبيلة عدنانية، وذلك بعد أن قتل بني سلامان بن مفرج والده، فأقسم أن يقتل مئة شخص منهم، تمكن من قتل تسعة وتسعين رجل منهم، وأوفى بوعده بعد مماته عندما ركل رجل من بني سلمان برجله جمجمة الشنفرى فدخلت عظمة في رجله ومات على إثرها. واشتهر الشنفرى بلامية العرب، والتي تعتبر من أهم الوثائق الفنية التي تعبر عن طبيعة الحياة البدوية في الفترة الجاهلية، بالإضافة إلى أنها تظهر عشق الشاعر للصحراء وولعه بالحرية والوحدة. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن الشنفرى. |
•
رحلة في ذاكرة الشاعر جريبيع رحمه الله
• أهالي رباع : الخير في مقدمكم يانسل الكرام ( عكاظ ) • رسائل واتس اب جديدة كل يوم .. شاركونا بكل جديد |
22/06/2020, 11:53 PM | #8 |
المؤسس والمشـــرف العــــام
|
بدايات الشنفرى
اختلفت روايات المؤرخين في مكان نشأته، وأبرزها أنه نشأ في قبيلة فهم العدنانية وهي قبيلة والدته، وذلك بعد أن قتلت قبيلة سلامان بن مفرج والده، وفي رواية أخرى يقال أن بني فهم قد أسروه ولم يزل طفلاً، حتى أسرت بنو سلامان بن مفرج رجلاً من بني فهم، فقايضته بنو فهم بالشنفرى، فنشأ في سلامان لا تحسبه إلا واحداً منهم. ورواية ثالثة تقول أن بنو سلامان هم من أسروا الشنفرى وهو صغير، فرعاه الذي أسره مع ابنته، وقيل أن الشنفرى طلب من الفتاة أن تغسل رأسه قائلاً: اغسلي رأسي يا أخية، فلطمته وأنكرت عليه ذلك فذهب غاضباً إلى أباها، وقال أصدقني ممن أنا، فقال له: أنت من أواس بن الحجر، فقال له الشنفرى: أما أني فلن أدعكم حتى أقتل منكم مئة رجل بما استعبدتموني إنجازات الشنفرى هناك روايات تقول، سأله الرجل الذي أسره عن نسبه فرد عليه الشنفرى: أنا أخو الحارث بن ربيعة، وكان الشنفرى قد أحب ابنته، فقال الرجل أني أخاف أن يقتلني بني سلامان إذا زوجتك ابنتي، فرد عليه إن قتلوك فسوف أقتل مئة رجل منهم، فزوجه ابنته وخلى سبيله، فقتلت بنو سلامان الرجل، وعندها بدأ الشنفرى يوفي بوعده للرجل، فيغزو بنو سلامان ويقتل منهم. مهما تكن الروايات، فإن الشنفرى نشأ في الصحارى برفقة أترابه، ومنهم تأبط شراً والسليك بن سلكة وعمرو بن برّاق وأُسيد بن جابر وحاجز الأزدي، وعرفت هذه الجماعة بالأدب العربي بالشعراء الصعاليك، اشتهر الشنفرى بسرعة الجري حتى قيل أن الخيل لا تدركه، وضرب به المثل بقولهم أعدى من الشنفرى، وقيل في بعض الروايات، أن قفزاته قد قيست بيوم مقتله فكانت الواحدة منها قريبة من العشرين خطوة. اشتهر الشنفرى بلاميته المعروفة بلامية العرب، لقد كتب عنها علماء الأدب واللغة بالشرح والتحليل، وأهمهم الزمخشري والمفضل الضبي وغيرهم، وقد أعجب بها المستشرقون فترجمت لعدد من اللغات منها الفرنسية والإنكليزية والإيطالية والألمانية، اهتم بها الأدباء والمستشرقون لتعبيرها الصادق عن حياة البدوي وأخلاقه بزمن الجاهلية وعن حياة الصعاليك، بالإضافة لجزالة ألفاظها. شرح اللامية حوالي أربعين عالم لغة منهم المبرد محمد بن يزيد في 940م، والتبريزي يحيى بن علي 1109م، والزمخشري جار الله 1143م، بالإضافة إلى لاين إلجيك التركي 1298م توجد نسخة في مكتبة آية صوفيا في اسطنبول. ويقول في مطلع لاميته: أقيموا بني أمي صدور مطيكم فإني إلى قوم سواكم لأميل فقد خفت الحاجات والليل مقمر وشدت لطيات مطايا وأرحل وفي الأرض منأى للكريم عن الأذى وفيها لمن خاف القلى متعزل أشهر أقوال الشنفرى حياة الشنفرى الشخصية يقال أنه أحب فتاة من بني سلامان، ولكنهم لم يزوجوه الفتاة حسب بعض الروايات، وبرواية أخرى بأنه تزوجها كما ذكرنا سابقاً. وفاة الشنفرى يقول محمد بن حبيب 245 هجري وهو من علماء النسب، في كتابه أسماء المغتالين من الأشراف في الجاهلية والإسلام وأسماء من قتل من الشعراء، أن بني سلامان أقعدت للشنفرى رجالاً من بني الرمد من غامد يرصدونه، فجاءهم الشنفرى مغيراً، فطلبوه فأفلت منهم، فأرسلوا له كلباً يقال له خبيش فقتله الشنفرى. ثم مرّ من أثنان من بني سلامان ففرّ منهما، فرصده أُسيد بن جابر السلاماني وحازما البقمي من البقوم في وادي يقال له ناصف من أبيدة، وعند قدوم الليل نزع الشنفرى إحدى نعليه وبدأ يضرب الأرض برجله، فقال حازم البقمي إنه ضبع، فرد أسيد بن جابر بل هو الخبيث، فلما اقترب منهما الشنفرى وتردد قليلاً،ومن ثم عاد إلى الماء ليشرب، فانقضا عليه وأوثقوه وذهبوا به إلى بني سلامان، فربطوه إلى شجرةٍ وقالوا له أنشدنا، فرد الشنفرى إنما النشيد على المسرة، فذهبت بذلك مثلاً. ويقال أن غلاماً من بني سلامان ضرب الشنفرى بشفرة فقطع يده، حيث أن الشنفرى قتل والده، ثم أن رجلاً آخر رماه بسهم في عينه فقتله، وقيل في كتاب المفضل في تاريخ العرب قبل الإسلام ما معناه، أنه حين أرادوا قتله سألوه أين ندفنك، فرد عليهم بهذه الأبيات: لا تقبروني! إن قبري محرم عليكم ولكن أبشري أم عامر إذا احتملت رأسي وفي الرأسي وغودر عند الملتقى ثم أكثري سائري هنالك لا أرجو حياةً تسرني سجيس الليالي مبسلاً بالجرائر حقائق سريعة عن الشنفرى يقال أنه سمي بالشنفرى لضخامة شفتيه. يقال أنه كان سريع الجري، حيث أن الخيل لا تدركه. هو من شعراء الطبقة الثانية من شعراء الجاهلية. كان الخلفاء الأمويين والعباسيين لا يريدون لأبنائهم أن يحفظوا لامية الشنفرى لأنها تشجع على الهجرة. تأبط شراً خال الشنفرى ويقال ابن خالته ولكنه هو ملهمه واستاذه. أحدث الأخبار عن الشنفرى «وادي الصعــاليــــك»..مسرح «الشنفرى وتأبـط شــــرًا» بتهامـة الباحــة - الرياض وقفة مع مقدمة غزلية للشاعر الجاهلي الشنفرى الأزدي وصف فيها نموذج المرأة التي جمعت بين جمال الخلق والخلق محمد شركي - OujdaCity أحمد عسيري: ماذكر ه د. العمروي عن "الشنفرى" يؤكد "شهريته" - صحيفة تنومة مديرية التجارة لسيدي بلعباس تغلق محل الراقي «ابن الشنفرى» على طريقة العصابات - النهار الجديد الشنفرى : لاميته ، حياته ، نسبه ، أخلاقياته بقلم:كريم مرزة الأسدي - دنيا الوطن فيديوهات ووثائقيات عن الشنفرى |
•
رحلة في ذاكرة الشاعر جريبيع رحمه الله
• أهالي رباع : الخير في مقدمكم يانسل الكرام ( عكاظ ) • رسائل واتس اب جديدة كل يوم .. شاركونا بكل جديد |
22/06/2020, 11:56 PM | #9 |
المؤسس والمشـــرف العــــام
|
نبذة عن حياة الشنفرى
الشنفرى شاعر من الشعراء الصعاليك الذين عاشوا في العصر الجاهلي وتضاربت الروايات حول نسبه وغزواته وحياته عموما. ويرجح أن ينتمي إلى قبيلة الأواس بن الحجر الأزدية اليمنية، وهو قحطاني النسب، ومعنى اسمه غليظ الشفاه، كانت أمه حبشية، وقد ورث عنها سواد البشرة. نشأ في قبيلة فهم رغم نسبته إلى قبيلة الأزد، وقيل أن سبب ذلك أن قبيلته “الأزدية” قتلت أباه، فما كان من أمه إلا أن تحولت عنها إلى قبيلة فهم. ولذلك فكان الشنفرى يخص بغزواته قبيلة الأزد محاولًا الاقتصاص منهم. يقال أن تأبط شرًا وهو أحد الصعاليك، هو الذي حرضه على الصعلكة، واستمر الشنفرى في مهاجمة قبيلة الأزد حتى قتل منهم تسعة وتسعين رجلًا، لكنهم رصدوا له كمينًا في النهاية فأوقعوا به وقتلوه ومثلوا به تمثيلًا. ومن خلال قصائده يتضح أنه كان هزيلًا نحيلًا، يلبس ثيابًا بالية، ونعالًا مقطعة. وعرف عنه أيضا أنه كان سريع العدو “يسبق الخيل” حتى قيل “أعدى من الشنفرى”. شعر الشنفرى له ديوان شعر صغير طبع في لجنة التأليف والترجمة والنشر بمجموعة الطرائف الأدبية. اشتهر بلامية العرب، وهي تحكي حياة الصعلوك وروحه البدوية الوحشية. كتب قصيدة تائية العرب والتي وضحت الكثير عن حياته. لامية الشنفرى “لامية العرب” قيل عنها في مقولة تنسب إلى عمر بن الخطاب، ويذكر أنها حديث ضعيف عن النبي صلى الله عليه وسلم، لكننا غير متأكدين من ذلك: “علـّموا أولادكم لامية العرب، فإنها تعلمهم مكارم الأخلاق”مطلع لامية الشنفرى أو لامية العرب أقيموا بني أمّي صـدورّ مطيـكمْ ::::: فأنـّي إلى قوم ٍ سـواكمْ لأميلُ فقدْ حُمّتِ الحـاجاتُ والليـلُ مقمرٌ ::::: وشـُدّتْ لطيّـاتٍ مطايا وأرحلُ إنَّ الذي بيني وبين بني أبي ::::: وبيـن بني عمي لمختلفٌ جدا إذا أكلوا لحمي وفرتُ لحومهمْ ::::: وإنْ هدموا مجدي بنيتُ لهم مجداونجد هنا شعورا عميقا لدى الشنفرى بالغربة والألم، وإحساس النبذ من القبيلة، فهو يخاطبهم بصلة الأمومة، وهي أقرب الصلات إلى العاطفة والقرابة، وأكثر ما يفتقده الصعلوك الطريد، ليقول لهم ها أنتم أقرب الناس في الصلة وأبعدهم في نفس الوقت، ويذكر ما فعلوه معه ومع أبيه. ويقول فيها أيضًا: وفي الأرضِ منأى للكريم عـن الأذى ::::: وفيها لمنْ خافَ القِلى مُتعزّلُ لعمركَ ما في الأرضِ ضيقٌ على أمرىءٍ سرى راغباً أو راهباً وهو يعِقلُ ولي دونكمْ أهلونَ ســـيدٌ عملـّسٌ ::::: وأرقط ُ ذهلولٌ وعرفاءُ جيألُ همْ الرهط ُ لا مستودعُ السـرّ ذائعٌ ::::: لديهمْ و لا الجني بما جرَّ يُخذلُ وإنْ مُدّتِ الأيدي إلى الزّادِ لـمْ أكنْ ::::: بأعجلهمْ إذْ أجشـعُ القوم ِأعجلُ وما ذاكَ إلاّ بسطة ٌ عـنْ تفضل ٍ ::::: عليهمْ وكانَ الأفضلِ المُتفضّلُوفي هذه الأبيات يشعر الشنفرى في نفسه بالتمييز الطبقي في قبيلته، ربما لفقره ولأنه ذو أصل حبشي، ما جعله يترك كل ذلك وينأى بنفسه بعيدًا عن النظم القبلية ويسكن الصحراء، فيقول الأرض واسعة ولي منأى فيها عن الأذى، ويستأنس فيها بحيوانات الصحراء فيقول لي فيها أصحاب كالذئاب والضباع. القصيدة التائية يقول في مطلعها ألا أم عمرو أجمعتْ فاستقلتِ ::::: وما ودّعتْ جيرانها إذ ْ تولـّتِ وقد سبقتنا أم عمرو بأمرهـا ::::: وكانتْ بأعناق المطي أظلـّتِ بعيني ما أمستْ فباتتْ فأصبحتْ ::::: فقضّتْ أموراً فاســــتقلتْ فولّتِ فوا كبدا على أميمةَ َبعدما ::::: طمعتُ فهبها نعمةَ َالعيشِ زلّتِ لقد أعجبتني لا سقوطاً قناعهــا ::::: إذا ما مشت ولا بذاتِ تلفّتِوعن هذا الموقف فإن زوجته أميمة كانت قد هجرته وذهبت دون أن تخبره أو تخبر أحدًا من الجيران، ولكنه لم يغضب ويتذمر ويتوعد لها، بل قال عنها أنها رائعة بقوله بعيني وفوا كبدا، وأنها أعجبته بموقفها إذ لم تسقط قناعها وتبدي حسنًا مصطنعًا . يقول في قصيدته التائية عن مواجهاته مع بني سلمان الازديين: جَزَيْنا سَلاَمَانَ بنَ مُفْرِجَ قَرْضَها ::::: بما قَدَّمتْ أَيديهِمُ وأَزلَّتِ وهُنِّيءَ بِي قومٌ وما إِنْ هَنأْتُهُمْ ::::: وأَصبحتُ في قومٍ وليْسوا بمُنْيَتي شَفَيْنَا بِعَبْدِ اللهِ بَعْضَ غَلِيلِنَا ::::: وعَوْفٍ لَدَى المَعْدَى أَوَانَ اسْتَهَلَّتِ وإِنِّي لَحُلْوٌ إِنْ أُرِيدَتْ حَلاَوَتِي ::::: ومُرُّ إِذا نَفْسُ العَزُوفِ اسْتَمرَّتِفيقول فيها أنه جزى سلمان بما صدر منهم نحو أبيه، وحزنه لكونهم أهله ولم يستفيدوا من قوته وبأسه، ولما آلت إليه الأمور بينهم، ويقول أنه شفى غليله حين قتل رجلين منهم وهم عبد الله وعوف. وفاة الشنفرى وهكذا استمرت حياته في مغامرات وغارات، حتى قتله قومه من بني الأزد نحو 525م، ومثلوا به، فيقال أنهم قطعوا جسده ورموا به إلى السباع، وقيل أن رجلًا عثر على جمجمته فدنا منها، فمات إثرها الرجل، وبذلك بلغ قتلاه مئة رجل، ويبدو أن هناك خيالًا أسطوريًا في نسج هذه القصة. |
•
رحلة في ذاكرة الشاعر جريبيع رحمه الله
• أهالي رباع : الخير في مقدمكم يانسل الكرام ( عكاظ ) • رسائل واتس اب جديدة كل يوم .. شاركونا بكل جديد |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 1 : | |
|
|
الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||