الوسام .. الاكاديمي ابن الجنوب ..حسن القرشي ... لؤلؤة زهران كل الحكاية قسم المحاورة


 
 عدد الضغطات  : 5725


إهداءات




د/ معجب الزهراني يشخّص وضع الموروثات الشعبية -تقرير

منتدى التراث والثقافة والأدب الشعبي في ( المنطقة الجنوبية )


إضافة رد
#1  
قديم 30/06/2009, 12:25 AM
المؤسس والمشـــرف العــــام
صقر الجنوب ٌهé÷àٌ يà ôîًَىه
 عضويتي » 2
 تسجيلي » Aug 2004
 آخر حضور » 14/04/2024 (10:30 PM)
مشآركاتي » 64,139
 نقآطي » 16605
 معدل التقييم » صقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond repute
دولتي » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 
 MMS ~
MMS ~
افتراضي د/ معجب الزهراني يشخّص وضع الموروثات الشعبية -تقرير



د/ الزهراني في خميسية موكلي يفجر قضايا كثيرة :

-
لا يوجد مجتمع بشري فيه شيء من السوّية لا يمارس الرقص والغناء.

- الرقص في الفنون الجازانية يعتمد على ديناميكية عالية ومهارة كبيرة وهناك اختلاف بين رقصات مخصصة للذكور وأخرى للإناث ، وهناك الرقصات التي يتشارك فيها الرجل والمرأة ولدينا شواهد كثيرة .


-في الغرب هناك نسبة عالية تمارس الشعائر والمعتقدات الدينية بانتظام ودون أن يكون ورائهم (مطوع) بعصاه .

- لدينا افكار شيطانية يجب أن نتخلص منها عن العالم من حولنا وهي أفكار سلبية تماماً .


- أي ثقافة لدينا .. وأستغرب كيف أن عمرو خالد وعائض القرني أكثر تأثيراً في الناس من الجامعات..!




- الإنسان : لا بد أن يغني ويرقص .. لابد .. لأن تلك حاجات فطرية أوجدها الله سبحانه فيه ، وإذا عطلناها انفتح الباب أمام إشباعها من جهات أخرى .. وهذا باختصار مايقوم به السلفيون من تعطيل بدون طرح بدائل .



-- لدينا من المطاوعة أكثر مما لدي المصريين من الباشوات ..!


- الثقافة السلفية : ثقافة كئيبة مختزلة جداً جداً وتصطدم مع الثقافة الشعبية لأنهم يرون فيها أخطاء كثيرة .









- أسمار – محمد عطيف:

كانت عودة خميسية موكلي البارحة لممارسة نشاطها بعد فترة توقف لأسباب الإجازة والأحداث الكبيرة التي كانت في المنطقة وعلى رأسها زيارة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله . كانت عودة قوية بكل ما في الكلمة من معنى خصوصاً لاختيار ضيفها الكبير البارحة الدكتور : معجب الزهراني عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود الذي قدم (محاضرة) ورقة رائعة كان المفترض أن يكون عنوانها عن الفلكلور بشكل خاص ولكن الفنون الشعبية والتراثية كانت الغالبة على معظم صفحاتها وكذلك الرؤية الإسلامية لهذه الفنون لدى مجتمعنا المسلم عموماً وفي المملكة خصوصاً .
بدأ التوافد على منزل الأستاذ عبد الرحمن موكلي من بعد صلاة العشاء وبدأت فعالية الخميسية قبل التاسعة والنصف بقليل وكان الحضور جيداً ونخبوياً بالفعل دون تقنين لذلك بالطبع .
استهل التقديم الشاعر الأستاذ إبراهيم زولي الذي رحب بالضيف الكريم وقدم شكر المثقفين في المنطقة عموماً ورواد الخميسية خصوصاً لهذا الحضور الجميل .ولم يتعرض زولي للسيرة الشخصية للضيف ربما لمعرفة الجميع بذلك ، ثم دعاه للبدء .
استهل الدكتور : معجب الزهراني حديثه بالإشارة إلى أن جازان ارتبطت في ذهنه بأغنية جميلة منذ الصغر وكيف أن أصداء أغاني محمد عبده لازالت تعشش في داخله إلى اليوم . وأشار إلى مشروع موسوعة ثقافية ستصدر قريباً رابطاً بينها وبين المنطقة (جازان) التي جاءت في هذه الموسوعة كأغنى منطقة ثقافية في الجنوب .
- ثم حدد مسارات المحاضرة بقوله أنها لن تكون عن الفنون الشعبية بل هي محاولة لإلقاء بعض الضوء الفكري والمعرفي متمنياً أن تساعد هذه الورقة المعنيين بهذا المجال تحديداً وسيسير فيها من العام إلى الخاص مستنداً على مالديه من معلومات مسبقة عن نوعية المتلقين الليلة ، مطالباً الجميع بالنقاشات التي يعتبرها أهم الكلمات المرسلة وأنه يعتمد عليها كثيراً في إثراء هذه الأمسية الجميلة .
- وسأحاول عرض النقاط الرئيسية للمحاضرة على شكل نقاط :


- " الإنسان كائن جمالي وهي مقولة صادقة لكائن عاقل ناضج الذي هو الكائن الوحيد الذي لديه القدرة على تذوق الجمال وصناعته وإنتاجه مشيراً إلى أنواع الثقافة : ثقافة العمل وثقافة المعتقدات والتدين والثقافة الجمالية مؤكداً على وجود النظرة الضيقة لدينا إلى الدين من خلال حصره في الأمور الدينية والمعتقدات ."
- " الحضارة الإسلامية ليس لها منظور ثقافي للأسف وهذا امتداد لفقدان الثقافة الجمالية بشكل منهجي ومنظم ."
- المسرح هو أبو الفنون وقد استحق ذلك لأنه تحضر فيه جميع الفنون ولنلاحظ أن له حضوراً قوياً في جميع الدول المتقدمة .
- لا يمكن للباحث عن الجمال أن يتحدث عن ( الأفضل) و(الأحسن ) وما أشبه.
- إن مفاهيم أرسطو حول الفنون يمكننا الاستفادة منها لدرجة كبيرة مهما كان واقعنا وهذا مسئوليتنا في المقام الأول .
- لا يوجد مجتمع بشري فيه شيء من السوّية لا يمارس الرقص والغناء.
- الرقص في الفنون الجازانية يعتمد على ديناميكية عالية ومهارة كبيرة وهناك اختلاف بين رقصات مخصصة للذكور وأخرى للإناث ، وهناك الرقصات التي يتشارك فيها الرجل والمرأة ولدينا شواهد كثيرة .
- هناك فنون لاستعراض جمالية الجسم مثل : " السامري" و"المسحباني" .
- فن (النحت ) من أكثر الفنون التي تضررت في الثقافة الإسلامية وقد عوض عنها فن (الخط العربي) لدرجة كبيرة .
- الفن المسرحي عوّض كثيراً عن الرقصات الشعبية الدرامية .
- لدينا فنون درامية ولكن ليس لدينا مسرح الذي هو الأكثر تطوراً عن الفنون الدرامية الأخرى .
- الفنون الغنائية بقيت حتى اليوم وقد أحصيتُ أكثر من 100 فن غنائي في الجزيرة العربية وهي إيقاعات غنية جداً جداً .
- الفنون الغنائية نشأت في الحجاز ( مكة – المدينة) كأسبقية قبل أية جهات أخرى في الجزيرة .
- فنون الرسم في الجنوب(جنوب الجزيرة) أثرى من أي مكان آخر في المملكة وهذا الإثراء امتد إلى اليمن السعيد.
- عصر التدوين في القرن الثاني ترك لنا إشكاليات كثيرة نعاني منها حتى اليوم فقد أهمل جوانب مهمة خصوصاً المستويات اللغوية للهجات وقد صوّر لنا أشياء كثيرة مما نقلها لنا على أنها قرآن لا يمكن المساس بها. والحقيقة أن مسألة التدوين فن من الفنون ينبغي أن يُؤخذ بحذر حتى لا نقع في نفس الأخطاء .
- مشروع (التوحيد العقدي والتوحيد السياسي ) أي أن الخطاب الديني حول الايدولوجيا للدولة وهو يكاد يكون مشروع الدولة الوطنية الحديثة لما فوق القبلية وما فوق المناطقية : أعتبره خطراً على الثقافات المحلية ومنها الموروثات الشعبية بأنواعها ، ولعل وعي الناس هو أول خطوات التصدي والحل .
- في الغرب هناك نسبة عالية تمارس الشعائر والمعتقدات الدينية بانتظام ودون أن يكون ورائهم (مطوع) بعصاه .
- الثقافة السلفية : ثقافة كئيبة مختزلة جداً جداً وتصطدم مع الثقافة الشعبية لأنهم يرون فيها أخطاء كثيرة .
- لو نمينا الفنون لدينا لأوجدنا درجة مقاومة ضد الثقافة القادمة من الخارج مثل ثقافة السينما والأفلام الهوليولودية والرسوم المتحركة .
- الإنسان : لا بد أن يغني ويرقص .. لابد .. لأن تلك حاجات فطرية أوجدها الله سبحانه فيه ، وإذا عطلناها انفتح الباب أمام إشباعها من جهات أخرى .. وهذا باختصار مايقوم به السلفيون من تعطيل بدون طرح بدائل .
- يتم تشويه الذائقة الجمالية لدى الناس فصار الإنسان يستمع للأغنية مع شعور بتأنيب الضمير مثلاً أو بعض الضيق رغم أنها تستهويه واستجابة لفطرة .
- كأننا ( وهذا يرزع التفاؤل) ومنذ سنوات بدأنا مساراً تصحيحياً إذ بدأنا نلحظ أن هناك توجهاًُ لإنعاش المشهد الثقافي وجعل ذلك توجهاً استراتيجياً من جهات بعينها.

- ثم ختم بشكره للجميع متيحاً المجال للمجال للمداخلات . ( النقاط السابقة التي طرحت بشكل مختصر تخللتها توسعات جميلة جداً للدكتور بحيث شغلت قرابة الساعة والنصف)

- المداخلات :

- كان محور المداخلات تساؤلات أكثر من كونها مداخلات :

- بدأ أولاً الدكتور أحمد النهاري من جامعة الملك خالد : حيث قال أن المحاضرة القيمة استعرضت قيم وفكر وفلسفة كثيرة وأن دقيقتين لا تكفيان للمداخلة ، مشيداً بالتعرض لمشاكل الإقليمية على الدولة المركزية وما يعقب ذلك طارحاً استفساراً عن كيفية معالجة أخطاء السلطة المركزية .

- سعيد القحطاني (كلية المعلمين في ببشة ) : أشاد بشمولية الدكتور المحاضر لجوانب فنون الغناء الشعبي ، قائلاً أن هناك مشكلة محاولة من يريد أو يوّحد جميع الفنون في فن واحد يبدأ تدريسه من المرحلة الابتدائية .

- يحيى سبعي علق على جوانب عديدة من المحاضرة .

- د/ علي الرباعي : شكر الضيف وعلق على موقف الإسلام من الفنون قائلاً أنه ليس هناك موقف (تحريمي) من الفنون المعتدلة ("حبب لي من دنياكم : الطيب والنساء" ) .. وأكد أن الإسلام ليس ضد الفنون أبداً فالإنسان يتعبد خالق الجمال من خلال ممارسة الجمال والإعجاب به ، متسائلاً عن مدى العلاقة بين الفنون ؟

- إبراهيم أبو هادي : أشار إلى أمكانية تصالح الثقافات مع بعضها ومدى ذلك مشيراً لفقرة في المحاضرة تعلقت بذلك ، وتساءل عن المعنى الحرفية (للعلمانية) وهل يمكن أن تكون (الدنيوية ) أو (اللادنيوية ) وهل تمثل الدين في وقت من الأوقات . وقال أن تعدد المذاهب لو أُخذ بوعي فلن توجد أحادية والغناء أحد الأمثلة .

- أحمد السيد عطيف : تساءل عن عنوان المحاضرة (الفلكلور ) أين هو من المحاضرة التي تركزت على جوانب أخرى . وقال أنه لو خُيّر لاختيار عنوان لها لأختار : الاعتراف بالفنون حاجة آنية وثقافية ) . وقال أنه لا يوجد – حسب علمه- مؤلف كـ (الأغاني ) : فهل لدى المحاضر فكرة عن مؤلف عن (الرقص ) بموازاة كتاب (الأغاني) . وقال أيضاً أن الخطاب الرسمي في كلام المحاضر هل يقصد به الرسمي الديني أم السياسي ؟

- غرم الله الصقاعي : علق على جوانب في المحاضرة مشيراً إلى ضعف تفعيل الجوانب الجمالية في شخصية الطلاب في مدارسنا رغم أن ذلك منصوص عليه في سياسة التعليم ومن أهداف المراحل الدراسية ؟

- د/ أيمن بدر : قال أنه حدثت لديه مشكله في (التلقي ) أثناء المحاضرة وبالتالي لم يستطع (القبض كما يجب )على المحاور الأساسية للمحاضرة ، مؤكداً على نقص شديد في التراث العربي حول الجماليات ، مؤكداً على ما قاله المحاضر عن موروثات جماليه هائلة ليست فقط في الجزيرة العربية بل حتى في مصر وجوانب عديدة من العالم العربي ، مخصصاً على أن التشويه للجماليات طال مصر كثيراً وليت المحاضر استرسل كثيراً في هذا الجانب ، ومتمنياً أن تصله الورقة مكتوبة .

- د / حســـن حـجــــــــاب : أثنى على الورقة المقدمة ورّحب بالضيف الكريم . وأبدى اتفاقه مع أحمد السيد عطيف فيما يخص بُعد العنوان عما قُدم في المحاضرة حيث أنحصرت في الخطاب الإسلامي وقمعه للفنون . وقال " أعجبتني فقرة ظاهرة الاختزال في التوثيق وهي موجودة في تاريخ الأدب العربي في حين هُمش الفلكلور في الوقت الذي صعدت بقية الفنون وعلى رأسها الشعر . وأكد : أن الفرصة الآن أكبر لتدوين الفلكلور الشعبي بكل ما فيه من فروع وإن كانت المؤسسات الثقافية ستبقى تراها ثقافة شبه هامشية وليس مركزية وسيكون الدعم ضعيفاً لكن مسألة البدء أمر في غاية الأهمية .

- بعدها داخل الأستاذ عبد الرحمن موكلي بالتعقيب على جوانب في المحاضرة .

= المحاضر والردود على التعقيبات :
قبل أن يجيب الدكتور معجب على الأسئلة التي وردت في ثنايا التعقيبات اعتذر عن الآنفلونزا التي حملها معه إلى جازان وعير عن شكره لأصحاب المداخلات مشيراً إلى أنه كان يتمنى أن تكون الحوار وليس التعقيب والردود . وقال " أن محاولة الرد على أحد من وجهة نظري هو تورط في مشكلة (رأي) وبالتالي سيكون لدينا الكثير من الأراء لذا فما سأقوله هو (انطباعات) وليس (ردوداً ) .
ثم تحدث عن بعض ذكرياته عن الفنون الشعبية في المنطقة وعاد لجو التعقيبات أو الانطباعات كما سماها بالإشارات التالية :
- لدينا افكار شيطانية يجب أن نتخلص منها عن العالم من حولنا وهي أفكار سلبية تماماً .
- لدينا من المطاوعة أكثر مما لديكم من الباشوات ( قالها لأيمن بكر ضاحكاً )
- نحن مهددون بالانقراض حضارياً حتى أننا أصبحنا لا نختلف كثيراً بأفكارنا عن معتقدات القبائل الأفريقية البدائية .
- الإسلام ليس ضد الفنون ولا غيرها لكن المشكلة في المفسرين الذين وجهوا الإسلام ضد (الضدية) لهذا الأمر ، ولو حدث العكس بشكل صحيح لكنا مختلفين.
- أستغرب كيف أن عمرو خالد وعائض القرني أكثر تأثيراً في الناس من الجامعات..!
- غياب الفكر الفلسفي كارثة علينا والغزالي أصاب الثقافة العربية في مقتل و(ابن رشد) هو من نحتاجه فعلاً مُغيّب بشكل كبير .
- هل تنبه أحد إلى أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ألغى أحكاماً في القرآن الكريم .
- الفكر السلفي هو فكر من لا يفكر وشكل من أشكال النكوص المتواصل إلى الخلف والشيخ محمد بن عبدالوهاب رجل عظيم ولكن الآن الوضع يختلف. ولاشك أن المنتمين للسلفية مضيق عليهم الآن ومراقبون أكثر من العلمانيين .
- ضحكت كثيراً من مبررات التويجري (وهو زميل وصديق عزيز) ما يجري في سوق الأسهم فهو يردد لغة شعارات عن أن كل شيء (بخير) بينما الواقع يكذب ذلك .

- اجتماعنا (بمقاييس اليابانيين ) أو مفهوم الناس قبل 30 سنة هو اجتماع غير سليم.


- كانت تلك النقاط هي ماتيسر لنا من المحاضرة متمنياً ممن حضروا من الأحبة التصويب والتعديل إن حدث خطأ أو سهو.
- بعدها كانت لمسة جميلة من الموكلي أن يدعو الأستاذ والشاعر الشعبي المعروف محمد إبراهيم عطيف لتقديم وصلتين من الشعر الشعبي كانت مرتبطة كثيراً بموضوع المحاضرة وقد (تحمس ) لها كثيراً الضيف وطالب بكل الإصدارات التي صدرت للشاعر الشعبي ومثنياً عليه كثيراً خصوصاً القصيدة الشعبية الغزلية .

جوانب أخرى :
- حضر عدد ممتاز من الأدباء والكتاب والاعلاميين والأصدقاء المهتمين .
- من الأسماريين : السيد – علي الأمير – ورئيس تحرير أسمار : يحيى خواجي - إسماعيل مهجري – العباس معافا- أحمد الشام- إبراهيم ابو هادي – د/ محمد حبيبي – أحمد القاضي – محمد عطيف – يحيى سبعي – يحيى العامري – زولي – د/ الرباعي – فيصل طميحي – جبريل سبعي . . (عذرا لمن نسيت)
- كان المحاضر لطيفاً وحاضر النكتة والبديهة . اعتذر في نهاية المحاضرة للمضيف الكريم عبدالرحمن الموكلي عن أنه نسي أن يشكره!!!!! .
- كانت ليلة لطيفة ومساء منعشاً .
- الأحاديث الجانبية سيطرت عليها قضية الأوبريت وأعضاء اللجان .
- بعد العشاء غادر الكثييرون رغم أن الأستاذ الموكلي أغراهم بأن الفرقة الشعبية في الطريق وعلى وشك الوصول .
- وعد العزيز الموكلي بتخصيص الخميسية القادمة أو التي بعدها لمن كانوا وراء الأوبريت المميز خصوصا قائدي الفريق الشعبية .

خالص التحية لكم .


منقول



 توقيع : صقر الجنوب

مواضيع : صقر الجنوب


رد مع اقتباس

اخر 5 مواضيع التي كتبها صقر الجنوب
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
الشعراء بن حوقان وعبدالواحد منتدى القصائد الجنوبية ( المنقولة) 0 858 04/01/2024 11:35 AM
القصة (مورد المثل) منتدى القصص و الروايات المتنوعة 0 784 02/01/2024 09:28 AM
الله لايجزي الغنادير بالخير منتدى القصائد النبطية والقلطة ( المنقولة) 1 534 28/12/2023 05:06 PM
قصة وسيرة صدام حسين منتدى القصص و الروايات المتنوعة 2 1003 28/12/2023 04:58 PM
مت شهيدا قصة فكاهية منتدى القصص و الروايات المتنوعة 0 657 28/12/2023 04:54 PM

قديم 30/06/2009, 01:25 PM   #2
نائب المراقب العام


الصورة الرمزية أبـو مشاري
أبـو مشاري âيه ôîًَىà

 عضويتي » 5681
 تسجيلي » Feb 2007
 آخر حضور » 19/01/2017 (01:12 PM)
مشآركاتي » 38,466
 نقآطي » 25000
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
 Awards Showcase »
افتراضي



عساك سالم والله يعطيك العافية


 

رد مع اقتباس
قديم 07/08/2009, 03:20 PM
تم حذف هذه المشاركة بواسطة مشهور.
قديم 16/12/2009, 05:46 AM
تم حذف هذه المشاركة بواسطة همسة شوق.
إضافة رد


(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية )

انشر مواضيعك بالمواقع العالمية من خلال الضغط على ايقونة النشر الموجودة اعلاه

الساعة الآن 12:14 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع

a.d - i.s.s.w