![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#81 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "سلوني فهابوه أن يسألوه. فجاء رجل فجلس عند ركبتيه. فقال : يا رسول الله! ما الإسلام؟ قال "لا تشرك بالله شيئا. وتقيم الصلاة. وتؤتى الزكاة. وتصوم رمضان" قال : صدقت. قال : يا رسول الله ! ما الإيمان؟ قال "أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتابه، ولقائه، ورسله، وتؤمن بالبعث، وتؤمن بالقدر كله" قال : صدقت. قال : يا رسول الله! ما لإحسان؟ قال "أن تخشى الله كأنك تراه. فإنك إن لا تكن تراه فإنه يراك" قال صدقت. قال : يا رسول الله! متى تقوم الساعة؟ قال" ما المسئول عنها بأعلم من السائل. وسأحدثك عن أشراطها. إذا رأيت المرأة تلد ربها فذاك من أشراطها. وإذا رأيت الحفاة العراة الصم البكم ملوك الأرض فذاك من أشراطها. وإذا رأيت رعاء البهم يتطاولون في البنيان فذاك من أشراطها. في خمس من الغيب لا يعلمهن إلا الله. ثم قرأ : {إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير}. [31/ سورة لقمان، آية 34] قال ثم قام الرجل. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ردوه على" فالتمس فلم يجدوه. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "هذا جبريل أراد أن تعلموا. إذا لم تسألوا". (( صحيح مسلم المسند الصحيح ((
|
![]() |
![]() |
#82 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
كنا نحرز قيام رسول الله في الظهر والعصر، فحزرنا قيامه في الظهر قدر ثلاثين آية، قدر سورة السجدة في الركعتين الأوليين، وفي الأخريين على النصف من ذلك، وحزرنا قيامه في الركعتين الأوليين من العصر على قدر الأخريين من الظهر، وحزرنا قيامه في الركعتين الأخريين من العصر على النصف من ذلك (( صحيح الألباني صحيح النسائي ((
|
![]() |
![]() |
#83 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
جاء حبر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا محمد! أو يا أبا القاسم! إن الله تعالى يمسك السماوات يوم القيامة على إصبع. والأرضين على إصبع. والجبال والشجر على إصبع. والماء والثرى على إصبع. وسائر الخلق على إصبع. ثم يهزهن فيقول : أنا الملك. أنا الملك. فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم تعجبا مما قال الحبر. تصديقا له. ثم قرأ : {وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه، سبحانه وتعالى عما يشركون} [39 /الزمر /67]. وفي رواية : جاء حبر من اليهود إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. بمثل حديث فضيل. ولم يذكر : ثم يهزهن. وقال : فلقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ضحك حتى بدت نواجذه تعجبا لما قال. تصديقا له. ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "وما قدروا الله حق قدره" وتلا الآية. (( صحيح مسلم المسند الصحيح ((
- عن ابن عباس؛ أن ناسا من أهل الشرك قتلوا فأكثروا. وزنوا فأكثروا ثم أتوا محمدا صلى الله عليه وسلم. فقالوا : إن الذي تقول وتدعو لحسن. ولو تخبرنا أن لما عملنا كفارة! فنزل : {والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما} [الفرقان/ آية 68 ونزل : {يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله} [39/الزمر/ آية 53] (( صحيح مسلم المسند الصحيح )) - كان رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وسلم – يصوم حتى نقول : ما يريد أن يفطر ويفطر حتى نقول : ما يريد أن يصوم, وكان يقرأ كل ليلة بني إسرائيل والزمر. (( صحيح الوادعي الصحيح المسند (( |
![]() |
![]() |
#84 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
أرسلت قريش، عتبة بن ربيعة - وهو رجل رزين هادىء - فذهب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : يا ابن أخي، إنك منا حيث قد علمت من المكان في النسب، وقد أتيت قومك بأمر عظيم فرقت به جماعتهم، فاسمع مني أعرض عليك أمورا لعلك تقبل بعضها. إن كنت إنما تريد بهذا الأمر مالا جمعنا لك من أموالنا حتى تكون أكثرنا مالا. وإن كنت تريد شرفا سودناك علينا فلا نقطع أمرا دونك. وإن كنت تريد ملكا ملكناك علينا. وإن كان هذا الذي يأتيك رئيا تراه لا تستطيع رده عن نفسك، طلبنا لك الطب، وبذلنا فيه أموالنا حتى تبرأ. فلما فرغ قوله تلا رسول الله عليه الصلاة والسلام صدر سورة فصلت : {حم. تنزيل من الرحمن الرحيم، كتاب فصلت آياته قرآنا عربيا لقوم يعلمون. بشيرا ونذيرا؛ فأعرض أكثرهم فهم لا يسمعون. وقالوا قلوبنا في أكنة مما تدعونا إليه، وفي آذاننا وقر ومن بيننا وبينك حجاب فاعمل إننا عاملون. قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلى أنما إلهكم إله واحد فاستقيموا إليه واستغفروه، وويل للمشركين. الذين لا يؤتون الزكاة وهم بالآخرة هم كافرون..}.
سورة الدخان كنا عند عبدالله جلوسا. وهو مضطجع بيننا. فأتاه رجل فقال : يا أبا عبدالرحمن! إن قاصا عند أبواب كندة يقص ويزعم؛ أن آية الدخان تجئ فتأخذ بأنفاس الكفار. ويأخذ المؤمنين منه كهيئة الزكام. فقال عبدالله، وجلس وهو غضبان : يا أيها الناس! اتقوا الله. من علم منكم شيئا، فليقل بما يعلم. ومن لم يعلم، فليقل : الله أعلم. فإنه أعلم لأحدكم أن يقول، لما لا يعلم : الله أعلم. فإن الله عز وجل قال لنبيه صلى الله عليه وسلم : {قل ما أسئلكم عليه من أجر وما أنا من المتكلفين} [38 /ص/86]. إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما رأى من الناس إدبارا. فقال "اللهم! سبع كسبع يوسف" قال فأخذتهم سنة حصت كل شئ. حتى أكلوا الجلود والميتة من الجوع. وينظر إلى السماء أحدهم فيرى كهيئة الدخان. فأتاه أبو سفيان فقال : يا محمد! إنك جئت تأمر بطاعة الله وبصلة الرحم. وإن قومك قد هلكوا. فادع الله لهم. قال الله عز وجل : {فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين* يغشى الناس هذا عذاب أليم}[44/الدخان/10و-11] إلى قوله :{إنكم عائدون}. قال : أفيكشف عذاب الآخرة؟ {يوم نبطش البطشة الكبرى إنا منتقمون} [44 /الدخان /16]. فالبطشة يوم بدر. وقد مضت آية الدخان، والبطشة، واللزام، وآية الروم. (( صحيح مسلم المسند الصحيح (( |
![]() |
![]() |
#85 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
يا رسول الله ! أرأيت لو أن وجد أحدنا امرأته على فاحشة، كيف يصنع ؟ إن تكلم تكلم بأمر عظيم. وإن سكت سكت على مثل ذلك. قال : فسكت النبي صلى الله عليه وسلم فلم يجبه. فلما كان بعد ذلك أتاه فقال : إن الذي سألتك عنه قد ابتليت به. فأنزل الله عز وجل هؤلاء الآيات في سورة النور : {والذين يرمون أزواجهم} [24 /النور/6 - 9] فتلاهن عليه ووعظه وذكره. وأخبره أن عذاب الدنيا أهون من عذاب الأخرة. قال : لا، والذي بعثك بالحق ! ما كذبت عليها. ثم دعاها فوعظها وذكرها وأخبرها أن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة. قالت : لا. والذي بعثك بالحق ! إنه لكاذب. فبدأ بالرجل فشهد أربع شهادات بالله إنه لمن الصادقين. والخامسة أن لعنة الله عليه إن كان من الكاذبين. ثم ثنى بالمرأة فشهدت أربع شهادات بالله إنه لمن الكاذبين. والخامسة أن غضب الله عليها إن كان من الصادقين. ثم فرق بينهما. صحيح مسلم
|
![]() |
![]() |
#86 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
كنت متكئا عند عائشة . فقالت : يا أبا عائشة ! ثلاث من تكلم بواحدة منهن فقد أعظم على الله الفرية . قلت : ما هن ؟ قالت : من زعم أن محمدا صلى الله عليه وسلم رأى ربه فقد أعظم على الله الفرية . قال وكنت متكئا فجلست . فقلت : يا أم المؤمنين ! أنظريني ولا تعجليني . ألم يقل الله عز وجل : {ولقد رآه بالأفق المبين} [81/التكوير/ الآية-23] {ولقد رآه نزلة أخرى} [53/النجم/ الآية-13] فقالت : أنا أول هذه الأمة سأل عن ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال : "إنما هو جبريل . لم أره على صورته التي خلق عليها غير هاتين المرتين . رأيته منهبطا من السماء . سادا عظم خلقه ما بين السماء إلى الأرض" فقالت : أو لم تسمع أن الله يقول : {وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا فيوحي بإذنه ما يشاء إنه علي حكيم} [42/الشورى/ الآية 51] قالت : ومن زعم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتم شيئا من كتاب الله فقد أعظم على الله الفرية . والله يقول : {يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته} [5/المائدة/ الآية 67] قالت : ومن زعم أنه يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية . والله يقول : {قل لا يعلم من في السماوات والأرض الغيب إلا الله} [27/النمل/ الآية-65] .
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 177 |
![]() |
![]() |
#87 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
مطر الناس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : "أصبح من الناس شاكر ومنهم كافر . قالوا : هذه رحمة الله . وقال بعضهم : لقد صدق نوء كذا وكذا" قال : فنزلت هذه الآية : فلا أقسم بمواقع النجوم ، حتى بلغ : وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون [الواقعة/ آية 75 - 82] .
الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 73 |
![]() |
![]() |
#88 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم فأنزلت عليه سورة الجمعة : {وآخرين منهم لما يلحقوا بهم} . قال : قلت : من هم يا رسول الله ؟ فلم يراجعه حتى سأل ثلاثا ، وفينا سلمان الفارسي ، وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده على سلمان ، ثم قال : (لو كان الإيمان عند الثريا ، لناله رجال ، أو رجل ، من هؤلاء) . حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب : حدثنا عبد العزيز : أخبرني ثور ، عن أبي الغيث ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم : (لناله رجال من هؤلاء) .
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4897 |
![]() |
![]() |
#89 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
عن عبد الله بن مسعود قال : يؤتى الرجل في قبره ، فتؤتى رجلاه ، فتقول : ليس لكم على ما قبلي سبيل ؛ كان يقرأ [علي] سورة الملك} . ثم يؤتى من قبل صدره ، أو قال بطنه فيقول : ليس لكم على ما قبلي سبيل ، كان أوعى في سورة {الملك} . ثم يؤتى من قبل رأسه ، فيقول : ليس لكم على ما قبلي سبيل ، كان يقرأ بي سورة { الملك} ، فهي المانعة ، تمنع عذاب القبر ، وهي في التوراة سورة { الملك} ، من قرأها في ليلة فقد أكثر وأطيب .
الراوي: - - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 1475 |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |