![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
منتدى الأسرة والطفل الحياه الاسريه *الزوجيه *الاطفال *وفن الاتكيت |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#31 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
أمر الإسلام بالمساواة في المعاملة بين الأولاد في العطاء المعنوي والمادي، وأوصى بمعاملة الإناث كالذكور معاملة متماثلة دون تمييز للأبناء على البنات.
لقد دعا الإسلام إلى إيجاد وسط مستقر ينشأ فيه الأبناء بعيدًا عن العقد النفسية والضغوط الاجتماعية، قال صلى الله عليه وسلم: "خيرُكُم خيرُكُم لأهلِهِ، وأنا خيرُكُم لأهلِي))(16). وكان عليه الصلاة والسلام يمازح الغلمان "يا أبا عُمير، ما فعل النغير"؟ (17). وتتباين معاملة الأسر لأولادهم في ثلاثة أنواع : النوع الأول : المعاملة القاسية : تتسم بالشدة في التعامل كالزجر أو التهديد أو الضرب بدون ضوابط أو حدود مشروعة، أو الإهمال للأبناء بحجة ظروف العمل، وكثرة الأسفار، فيحرم الأولاد من البر بهم والتعامل معهم . النوع الثاني : المعاملة اللينة : يُلَبَّى فيها كل ما يطلبه الأولاد، ويُطلق عليها "التربية المدللة" والإفراط في الدلال يؤدي إلى خلق شخصية فوضوية. النوع الثالث : المعاملة المعتدلة : تعتمد على المزج بين العقل والعواطف، وتوجيه النصح والإرشاد، وبهذا تتكون شخصية سليمة وصحيحة، وإذا لم يستجب الأولاد بالإرشاد والتوجيه يلجأ الأبوان إلى توبيخهم ثم هجرهم ثم حرمانهم من بعض الأشياء والأمور المحببة إليهم أحيانًا، وأخيرًا إلى ضربهم-إذا لزم الأمر- لإعادتهم إلى الطريق الصحيح، وهذا النوع من المعاملة هي المعاملة الصحيحة التي ينبغي أن تسير عليها الأسرة، يقول الدكتور أكرم ضياء العمري: "إن حب الطفل لا يعني بالطبع عدم تأديبه وتعليمه آداب السلوك الاجتماعي منذ الصغر، مثل تعويده على التعامل الحسن مع أصدقائه، وتعويده على احترام من هو أكبر سنا منه، وتعميق الرقابة الذاتية لديه، أي قدرته على تحديد الضوابط لسلوكه تجاه الآخرين ؛ فإذاً لا بُدَّ من التوازن بين التأديب للطفل والتعاطف معه، فكما أنه لا يصلح الخضوع الدائم لطلبات الطفل، إنه لا يصلح استمرار الضغط عليه وكَبْتِهِ، فالتدليل الزائد لا يُعَوِّدُهُ على مواجهة صعوبات الحياة، والضغط الزائد يجعله منطويا على نفسه مكبوتا يعاني من الحرمان"(18). خامسا- مخاطر تواجه الأسرة : هناك مخاطر عديدة تواجهها الأسرة، ولا يمكن الإسهاب في تناولها، فنتناول أبرزها بإيجاز: أ-التناقض في أقوال الوالدين وسلوكياتهم : بعض الآباء والأمهات يناقضون أنفسهم بأنفسهم، فتجدهم يأمرون الأولاد بأمور وهم يخالفونها، وهذه الأمور تسبب تناقضا لدى الأولاد، فالأب الذي يكذب؛ يعلم أبناءه الكذب، وكذلك الأم التي تخدع جارتها بمسمع من بنتها تعلم ابنتها مساوئ |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#32 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
النوع الأول : المعاملة القاسية : تتسم بالشدة في التعامل كالزجر أو التهديد أو الضرب بدون ضوابط أو حدود مشروعة، أو الإهمال للأبناء بحجة ظروف العمل، وكثرة الأسفار، فيحرم الأولاد من البر بهم والتعامل معهم .
النوع الثاني : المعاملة اللينة : يُلَبَّى فيها كل ما يطلبه الأولاد، ويُطلق عليها "التربية المدللة" والإفراط في الدلال يؤدي إلى خلق شخصية فوضوية. النوع الثالث : المعاملة المعتدلة : تعتمد على المزج بين العقل والعواطف، وتوجيه النصح والإرشاد، وبهذا تتكون شخصية سليمة وصحيحة، وإذا لم يستجب الأولاد بالإرشاد والتوجيه يلجأ الأبوان إلى توبيخهم ثم هجرهم ثم حرمانهم من بعض الأشياء والأمور المحببة إليهم أحيانًا، وأخيرًا إلى ضربهم-إذا لزم الأمر- لإعادتهم إلى الطريق الصحيح، وهذا النوع من المعاملة هي المعاملة الصحيحة التي ينبغي أن تسير عليها الأسرة، يقول الدكتور أكرم ضياء العمري: "إن حب الطفل لا يعني بالطبع عدم تأديبه وتعليمه آداب السلوك الاجتماعي منذ الصغر، مثل تعويده على التعامل الحسن مع أصدقائه، وتعويده على احترام من هو أكبر سنا منه، وتعميق الرقابة الذاتية لديه، أي قدرته على تحديد الضوابط لسلوكه تجاه الآخرين ؛ فإذاً لا بُدَّ من التوازن بين التأديب للطفل والتعاطف معه، فكما أنه لا يصلح الخضوع الدائم لطلبات الطفل، إنه لا يصلح استمرار الضغط عليه وكَبْتِهِ، فالتدليل الزائد لا يُعَوِّدُهُ على مواجهة صعوبات الحياة، والضغط الزائد يجعله منطويا على نفسه مكبوتا يعاني من الحرمان"( |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#33 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
لا ينصح باستخدام الوسادة للطفل دون السنتين فهو صغير جدا وهي تسبب له اختناقا بسهولة.
كما لا ينصح بأن يستعملها من هم فوق الثلاث سنوات , ولكن إذا أردت وضع وسادة لطفلك وهو في مهده فمن الأفضل أن تكون وسادة صغيرة كالتي يستعملها ركاب الطائرة , على أن تكون من النوع السميك المتين ,فوسادة الريش تسبب الاختناق أحيانا |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#34 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
تتغير عادة النوم فجأة عند بعض الاطفال الذين اعتادوا النوم العميق الهادئ ولذلك اسباب عدة منها النمو الجسدي , او المرض او تبدل المناخ من حار الى بارد بحيث يشعر الطفل بالبرد اثناء الليل او تغيير عادات النوم خصوصا ايام العطلة التي يختبر فيها الطفل خلالها امورا عدة تجعل لديه رغبة دائمة في اكتشاف مايحيط به,فيصير النوم بالنسبة له فترة تحرمه متعه الاكتشاف ,,
فالطريقة المثلى للتخلص من الاستيقاظ الليلي المفاجئ هي الاستمرا في نظام نومه المعتاد |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#35 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
المسافة بين ما تعيشه المرأة في حياتها الواقعية, وبين ما تقترحه المناهج الدراسية شاسعة إلى حد كبير, وهي أقرب ما تكون إلى الرحلة التي خاضتها "أليس في بلاد العجائب", بمعنى أنها أشبه بالمنام أو الحلم الوردي, ما أن تستيقظ منه حتى تجد نفسها في مكان آخر. فقد اعتادت الكتب المدرسية على صوغ صورة خيالية للمرأة, جاءت كمحصلة لكتابة إنشائية أكثر منها ترجيعاً لواقع الحال, فهي في المآل الأخير مجرد موضوع تعبير يشتغل على الخيال فحسب. ففيما تقترح دروس التاريخ بطلات استثنائيات مثل "خولة بنت الأزور والخنساء كأمثولة على أهمية جداتنا, تذهب كتب القراءة والمطالعة إلى تعزيز صورة أخرى, تتجلى في رسم صورة نمطية للأسرة من نوع "بابا يقرأ كتاباً في الصالون, وماما تعد الحساء في المطبخ", ولعل تأصيل هذه الفكرة, كان أحد تجليات مؤلفي الكتب المدرسية السورية جيلاً بعد آخر, وكأن تعزيز هذه الصورة, تأكيد لثبات صورة اجتماعية ذات منطلق أيديولوجي (ثوري ربما), إذ أننا نقع على تناقضات صارخة بين صلابة الإنشاء المدرسي وهشاشة إفرازات الحياة الواقعية, من دون أن تلتفت هذه المناهج إلى المتغيرات المتسارعة في العالم.
اطار اجتماعي متخلّف وهكذا يجد التلميذ نفسه أمام مفارقة فانتازية, وهو هنا يعيش إنشاءً مدرسياً معزولاً عن صورته الحقيقية, وربما كان الإشكال الأساس في تأطير صورة المرأة مدرسياً, تناقض الفكرة بين درس وآخر, بين المطالبة بالمساواة في الحقوق والواجبات بين المرأة والرجل في الشذرات القانونية المبثوثة في نصوص كتب "التربية القومية الاشتراكية" وبين ما تقترحه كتب "التدبير المنزلي" و"الخياطة والتطريز" في المرحلة الإعدادية, بمعنى نسف صورة إيجابية للمرأة بصورة أخرى تقليدية, تضعها في إطار اجتماعي متخلف كمحصلة لنظرة ثابتة تصرف النظر عن معطيات المجتمع ومشكلاته. المفارقة تزداد وفي مجتمع مثل المجتمع السوري, يقوم منهاجه الدراسي على معطيات اشتراكية, تزداد حدة المفارقة أكثر فأكثر, خصوصاً في ما يتعلق بصورة المرأة الريفية أو العاملة في المصنع أو الممرضة في المستشفى. فالنص المدرسي يخترع جماليات غير موجودة في الواقع, ويتجاهل بقصدية فاضحة حقوق المرأة المهدورة علناً في ممارسات يومية تجافي هذا النص الإنشائي القائم على البلاغة فحسب. ويشير نبيل سليمان في هذا الصدد, في كتابه "النسوية في الكتاب المدرسي السوري" إلى أنه "يكفينا تزويق عصريتنا وتحضرنا وتقدميتنا بألوان زاهية, تغدو فيها المرأة إنشائياً مثل الرجل, فيما هي في واقع الأمر خلاف ذلك" ويوضح أن تقديم هذه الصورة للمرأة في المنهج الدراسي هو نتاج "موروث خاص بنا تغور جذوره في جاهليتنا العتيدة ويكرسه الهواء القبلي والعشائري الذي نتنفســه". ويأخذ الباحث على الكتب المدرسية, عدم احتفالها بعمل المرأة غير المنزلي, ما خلا بعض النتف الصغيرة وكأن الغاية تكريس المرأة للمنـــزل كربّــة بيـــت ناجحة و"خادمة حسنة الإرادة". هذه الصورة نجدها في أكثر من درس وفي أشكال مختلفة مثل "تشكّل المرأة نصف المجتمع, فقد شاركت عبر مراحل تاريخية, في بنائه في المجلات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسيـــة", وفي درس بعنـــوان "أهداف الاتحاد النسائي" نقرأ "تأمين الخدمات الكفيلة بإيجاد الطمأنينة لدى المرأة في ما يتعلق بدورها كربّة منزل وكعضو عامل في المجتمـــع". |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#36 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
[SIZE=5]السلام عليكم ورحمة الله
ان مانلاحظه في هـــذه الفترة ان اطفالنـا وفلذات اكبادنــا .. بدلاً من ان يتبرون على ايدينا .. اصبحنا نلاحظ تربية التلفاز ظاهرة عليهم وبادية على تصرفاتهم ..لأن اغلب الاطفــــال يتلقون التربيـة والثقافة من التلفاز .. حتى اصبح لتلك الرسوم المتحركة قنوات مخصصة لهـا ... هي صحيح انها نافعة بعض الشي للأطفـال لتسليتهم ولكنها كالخمـر اثمها اكبر من نفعهــــــــا ..لأنها تنتج في بلدان تمثل العقائد فيها وتترجمها على افلام الكرتون .. وقد تنقل للمجتمع العربي او الاسلامي على وجه الخصوص سخافتها ووسقوطها وانحلالها الاخلاقي والديني .. فمـــا هي الآثـار السلبيــــة للرسـوم المتحركـة على الأطفــــــال .....؟؟؟؟ 1/ زعزعة عقيدة الطفل في الله .. فنحن نصلي صلاة الاستسقاء بينما هم يغنون اغنية لنزول المطر والسندباد يخر ساجداً لحاكم بغداد ويستعين بالجني .. الخ من الانحناء للآخرين مثل كابتن ماجد واظهار شعائر الديانات الاخرى كالصليب وشجرة الميلاد واصوات اجراس الكنيسة والسحر مثل السنافر حيث الساحر الشرير وسندريلا حيث الساحرة الطيبة . 2/ نشر التبرج والتفسخ وايقاظ مبكر لمشاعر الطفل الجنسية مثل طرزان والكابتن ماجد والكابتن رابح 3/ تشويه صورة المتدينين كاللحية وملابس الاحرام (( باباي )) و (( كوفاني )) 4/ فتح افاق كبيرة للطفل في عالم الجريمة .. في المحقق كونان وذلك يترك اثراً سيئاً في نفس الطفل وتصبح مشاعرة مختزنة تخرج في المواقف المشابهة وجميعنا نلاحظ انتشار العنف والعدوان بين الاطفال . 5/ زرع الرعب والخوف بين ظلوعهم الهشة . 6/ اشاعة القعود عن العمل والكسل والبطالة 7/ هذه الافلام كسرت الحاجز النفسي التي وضعها الاسلام بيننا وبين بعض الحيوانات (( موكلي )) مثل الذئب والخنزير وغيرها كالدببة وتعلق بها الاطفال وعدم نومهم الا باحتضان الدمى ومعروف حكمها في الاسلام . 8/ تحطيم خيال الطفل وتشطيره بدلاً من دعوى توسيعه وبنائه مثل برنامج عالم الديجتال .. مثل تحول الاشخاص الى حيوانات وغيرها 9/ التلقين اللغوي السلبي .. ياوقح انت خسيس عليك اللعنة .. وكذلك افلام تنتج باللهجة العامية المصرية واللبنانية والسورية والنجدية والطفل يقلد اللغة . 10/ الاثار الصحية البعيدة المدى .. كالكسل والبلادة والخمول .. وهو ايضا سبب من اسباب التشنجات العصبية والعنف حتى مع الوالدين . 11/ تحطيم القيم والاخلاق الحميدة .. فالذكاء خبث والطيبة حيلة ودهاء وهكذا . 12/ عدم احترام عقلية الطفل وتفكيره وذوقه كأكل الحشرات مثلاً 13/ فقدان التوازن لدى اطفالنـا في الاستفادة من اوقاتهم .. لاينبغي ان يزيد جلوس الطفل امام شاشة التلفاز اكثر من ساعة في اليوم .. 14/ استمرار الاثر السلبي على الاطفال حتى في مرحلة الشباب وكانوا من العنف بمكان حتى في المنازل .. اخواني لانريد ان نسمع منكم بأن المدرسة قد تغير اتجهات الطفل وتعدل سلوكياته ... لأنه يقضي في المدرسة اقل مما يقضيه امام شاشة التلفاز .. هنالك احصائية تقول بأن الطفل الى سن الثامنة عشر يقضي امام التلفاز 22000 ساعة بينما يقضي 14000 ساعة في قاعات الدراسة .. فكـل مانرنوا اليه ان يتيقظ اولياء الامور لإطفالهم . وان يراقبوا البرامج التي يشاهدونها .. حث الوالدين الطفل على متابعة بعض البرامج التي تنمي قدرات الطفل الذهنية وتنمى مواهبه وافكاره وضروري ان تكون برامج هادفة تربوية .. حذاري ان يكون الوالدين صارمين كثيراً مع طفلهما لكي لاينشأ وهو على وتيرة واحدة وينفر منها فيما بعد . تقديم الحل البديل لهم من خلال القصص الجملة والمسلية (( يقوم بالقراءة احد الابوين )) تعويده على حفظ القرآن بدل من هدر وقته في متابعة قنوات الاطفال والتي تبث طيلة النهار افلام الكرتون (( اشغال وقته بما يعود عليه وعليهم بالمنفعة )) تشجيع الطفل على الكتابة ورسم المناظر الطبيعية .. توجيه الطفل الى الالعاب ذات الحركة .. تنمية الوازع الديني .. البحث عن شخصيات كرتونية من التراث الاسلامي . ان الموضوع السـالف ذكـره يحاكي مشكلة ويطرح حلولاً .. واتمنى ان يلقى استجابة سريعة وفعلية من اولياء امور الاطفال .. لينشـأ اطفالهم نشـــأة اسلاميـة صحيحة خالية من العنف ومن العقد النفسيــة وماشـابه ذلك ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#37 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
[SIZE=4]كثيرون من الآباء لا يحسنون التعامل مع أطفالهم، والنتيجة عقوق الأبناء.. والسبب عدم وضوح الرؤية لدى الآباء في التعامل مع أولادهم، والجهل بطرق تربيتهم.
فهذه الوصايا للآباء: * عندما يخطئ ابنك وجهه برفق لا بروح الشماتة. * عند المشاجرة بين الأطفال إما أن تتدخل بالتوجيه بلا غضب أو لا تتدخل. * احذر إهمال طفلك بسبب مولود جديد. * لا تفرق بين أبنائك في المعاملة خاصة في الماديات، ولا تميز طفلاً أمام الآخرين إلا بغرض الإثابة والتحفيز. * لا تكبت الطفل عندما يسأل، وإن أكثر من السؤال. * أشعر طفلك بالحرية، ولا تكن متسلطاً تتدخل في كل صغيرة وكبيرة في حياته. * لا تحقر من ابنك ولا من أفكاره وعاداته. *الحماية الزائدة بالتدليل تولد الأنانية وضعف الشخصية، والحماية الزائدة بالتسلط تولد الخوف، وعدم الثقة بالنفس، والتردد والقلق، والخجل.. والإهمال يولد تحقير النفس والانطوائية، والتذبذب وكره الآخرين. * إن صادف الطفل ما يخيفه فلا تساعده على نسيانه، فالنسيان يدفن المخاوف في النفس، ثم لا تلبث أن تصبح مصدرًا للقلق والاضطراب النفسي، ولكن يجب التفاهم مع الطفل، وتوضيح الأمور له بما يناسب سنه وعقله. * من الضروري في معاملة الطفل: التصابي له، واللعب معه، وهو هدي المصطفىمحمد صلى الله عليه وسلم مع الصغار: الحسن الحسين أسامة بن زيد عائشة، ولا تستعظم ذلك فهو يقرب الطفل منك ويعودك على التواضع والرحمة. * مراعاة الفروق الفردية بين الأطفال. * تعامل مع ابنك مهما كانت قدراته على أنه طفل. * خاطب ابنك على قدر عقله، واشترك معه في حل مشكلاته. * انصح طفلك بغير تطويل، لا توبخه أو توجهه أمام أحد أبدًا. * الطفل المشاكس اجتماعي وطبيعى، أشد ذكاء من الطفل المنطوي الهادئ، فاحرص على تقويمه وتهذيبه، ولا تيأس منه سريعاً. * لا تلبِّ رغبات طفلك عندما ينفعل بالبكاء، أو الرفس مثلاً لكيلا يتعود على ذلك. * لا تعد ابنك بجائزة ثم لا تعطيها له. * وزع نظراتك على أولادك وأنت تحدثهم. * لا تختلف مع زميلك أو زوجتك أمام أبنائك. * لا تقاطع ابنك وهو يتحدث. * شاور ابنك وعلمه الشورى وعدم الدكتاتورية. * تصويب الألفاظ التي ينطقها الطفل معكوسة أو غير صحيحة أولاً بأول. *لا تخوف ابنك من الظلام، أو العفاريت، أو الذبح بالسكين، أو الشرطى، أو الحيوانات المفترسة. * الطفل ينظر إليك ويحاول تقليدك في مشيتك، ووقفتك، وكلامك، وطريقة حديثك، فاختر لنفسك صورة حسنة تراها أمامك، وإلا فلا تلومنَّ إلا نفسك. * اعترف بخطئك واعتذر عندما تخطئ أمام طفلك وإن كان الخطأ بسيطاً. * ضبط رد الفعل مهم جداً عند التعامل مع الأطفال، لا سيما عند المفاجأة بموقف أو سؤال غير متوقع. * القصة والنشيد مع الهدية والابتسامة، والتصابي للطفل أسرع طريق لقلبه. * امسح على رأس الطفل اليتيم، وتقرب إليه بلا جرح لمشاعره. * أشعر ابنك بأنه متميز عندك، وله مكانة في قلبك، وناده بأحب الأسماء إليه. * الطفل يحب التشجيع فأكثر من قول: شكراً جزاك الله خيراً أحسنت.. إلخ. * التشويق والإثارة أثناء الحديث معه. * شجع ابنك عندما يسأل وعندما يجيب. * العقاب لا ينبغي أن يترك أثرًا نفسياً أو بدنيًا، فلا عقاب بالسخرية أو الفضيحة، ولا عقاب بالحرق بالنار، أو الشك بالدبوس، أو استعمال آلة حادة أو خرطوم أو عصا غليظة. * قل لابنك: لو سمحت أعطني كذا، من فضلك لا تفعل كذا، ..........حتى وأنت غضبان..........![/SIZE] |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#38 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
يتمتع كل طفل بروح دعابة خاصة به كالكبار، فبعض الأطفال يضحكون كثيراً لرؤية البالونات ، بينما يضحك الآخرون لرؤية فقاقيع الصابون أو المهرج، ولن تستطيعي معرفة ما الذي يضحك طفلكِ إلا بالتجربة.
ربما تجهدين نفسكِ بالقيام بمحاولاتٍ سبق لها أن أضحكت أخاه أو أخته الأكبر سناً، من دون أن تحصلي على أي رد فعلٍ منه، لكن إذا جربتي شيئاً مختلفاً فلربما تجدينه ينفجر ضاحكاً .. تقول إحدى الأمهات إنه عندما كان طفلها حزيناً، تمسكه من قدميه وتتظاهر بأنها تبحث عن رأسه في كل مكان ولا تجده، مما يثير ضحكه بشدة، وتضيف إنها تستخدم هذه الطريقة فقط عندما يكون طفلها في أسوأ حالاته، كي لا تفقد فاعليتها أو تأثيرها بالنسبة إليه. لذا يعد الابتكار المستوحى من شخصية طفلك أفضل طريقة لاكتشاف ما يضحكه، لكن هناك بعض الطرق الكلاسيكية التي تصلح لمعظم الأطفال، تم اختبارها لإضحاكهم، وهنا أقدم لكِ خمساً منها لتجربيها: 1- فقاقيع الصابون: اشتري علبة فقاقيع صابون، واستخدميها لتنفخي الفقاقيع لطفلك، فهو يستمتع كثيراً برؤية الفقاقيع وهي تكبر وتطير في الهواء ثم تنفجر .. 2- الشخير: اطلبي من والده أو أي أحد من أفراد العائلة أن يرقد على الأرض ويتظاهر بالنوم، ثم يصدر شخيراً عالياً مبالغاً فيه، وعندما يلمس طفلكِ الشخص الراقد، يصحو هذا الأخير بطريقة فجائية، مما يثير ضحكه .. 3- المرآة: يعشق الأطفال النظر في المرآة واللعب مع الطفل الآخر الذي يرونه. احملي طفلكِ ودعيه يقف أمام المرآة وقولي له: "انظر، يوجد طفلٌ هناك"، ثم قومي بعمل حركة مضحكة بوجهكِ مثلاً، أو ضعي قبعة مقاس رأس طفلك على رأسه، وأخرى مقاسك على رأسك، ثم بدلي القبعتين وكرري الحركة ذاتها .. 4- الزحف إلى الخلف: ضعي طفلكِ على سريرٍ كبير، ودعيه يزحف بضع خطواتٍ بعيداً عنك، ثم قومي بجذب قدميه بلطف، في محاولةٍ لإرجاعه إلى نقطة البداية، سيحاول طفلك الاستمرار في التحرك بعيداً عنكِ، وسيزداد ضحكه كلما حاولتِ جذبه إليكِ مرةً أخرى .. 5- القبلة الكبيرة: بللي شفتيكِ، ثم انفخي بلطف على جلد طفلكِ (على سبيل المثال على صدره، بطنه، أو ذراعيه)، فالصوت والإحساس بالزغزغة سيضحكانه كثيراً .. إن الضحك مفيدٌ لصحة طفلكِ الجسمية والعاطفية، فلا تحرميه من هذه النعمة الغالية |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#39 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
تتضمن التربية أساليب الثواب والعقاب وأساليب التدريب والقدوة الحسنة وأساليب إيجاد البدائل الإيجابية وتطويرها لتغيير السلوكيات غير المرغوب فيها إضافة لأساليب أخرى كثيرة، والضرب كأسلوب تربوي فقد كثيراً من مقوماته لأنه تطبيق لا يتم بالصورة الصحيحة المفيدة.. وعن هذه التطبيقات الخاطئة : 1-الأسلوب الوحيد: التطبيقات الخاطئة لاستخدام الضرب كأسلوب تربوي هو الإكثار منه واعتباره الأسلوب الوحيد، وهذا خطأ جسيم فالدراسات الحديثة تؤكد على أن الإكثار من الضرب هو نوع من الإيذاء الجسدي والنفسي الذي يعاقب عليه القانون في الدول الغربية باعتباره عملاً غير شرعي، ويؤدي إلى الأذى على المدى القريب وعلى المدى البعيد، أما من الجانب المعنوي فيؤدي الضرب الخاطئ إلى عقد في النفس والحرمان والنبذ ويعطل التطور الطبيعي لنفسية الأبناء من حيث الشعور بالثقة والأمان، ومن حيث الثقة بالنفس واحترام الذات وكل ذلك يمكن أن يؤدي إلى السلوك العدواني واضطراب الشخصية والاكتئاب والانحراف. 2-سوء توقيت الضرب: يعد هذا ثاني التطبيقات الخاطئة وهي توقيت الضرب وعدم ارتباطه بالسلوك غير المرغوب فيه مباشرة، كأن يفعل الطفل أمراً ما، وفي المساء أو بعد ذلك يقوم الأب بتأديب الطفل. 3-تفسير الأسباب: ثالث التطبيقات الخاطئة لاستخدام الضرب هو كيفية تطبيق هذا الأسلوب، ويعني ذلك عدم توضيح وشرح الأسباب الواضحة التي تؤدي إلى العقاب مما يجعل الطفل عاجزاً عن الفهم الواضح لسبب العقاب الذي تلقاه مما يولد في نفسيته الحقد والكراهية والنفور من السلطة الأبوية. 4-تنفيس الأب عن نفسه: آخر التطبيقات الخاطئة لاستخدام الضرب والتي نذكرها في هذا العدد هو الخلفيات المرتبطة بأسلوب الضرب، وأهمها أن المربي يصب " جام غضبه" على الطفل، فهو ينفس عن نفسه وينفعل لنفسه وليس للتقويم والتربية مما يؤدي إلى إنفلات كمية الضرب والأذى، ولا يستطيع المربي أن يكون ضابطاً لنفسه وحذراً في تنفيذ العقوبات مما يؤدي إلى آثار ضارة كثيرة. •الحوار الآن هو أفضل الحلول!! عزيزي المربي عليك باستخدام الأساليب التربية الأخرى غير الضرب والعقاب البدني وأن تركز على الحوار الهادئ العاقل مع أبنائك وأن توضح لهم أن العقاب هو نتيجة لسلوك معين بعد توضيحه وشرحه بشكل كاف ولابد أن تعرف أنك تؤدي أمانة ولهذا تحتاج للأسلوب الصحيح الفعال وأن التربية ليست إرضاءً فورياً لانفعالات الغضب وتنفيساً عنها بل لابد من " إعمال العقل مثل اليد" وهذا يمثل قيمة الإنسان ويميزه عن بقية المخلوقات التي تكون ردود فعلها فورية وجدية بينما يمكن للإنسان أن يفكر ويحسب النتائج ويقدر الأمور بقدرها ثم يتصرف. |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#40 |
المؤسس والمشـــرف العــــام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() إذا ساد الود بالمنزل هربت كل الخلافات من الشباك .. شكراً على هذا الموضوع الحيوي .
|
![]() ![]()
•
رحلة في ذاكرة الشاعر جريبيع رحمه الله
• أهالي رباع : الخير في مقدمكم يانسل الكرام ( عكاظ ) • رسائل واتس اب جديدة كل يوم .. شاركونا بكل جديد ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
![]() |
|
, , , , , |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إرشادات تجنب طفلك الإمساك | نهرالعسل | منتدى الصحه والغذاء | 2 | 11/04/2009 12:19 PM |
الفراق الأول بينك وبين طفلك ....المدرسة (1) | نهرالعسل | منتدى علم النفس | 1 | 07/04/2009 05:39 PM |
هل تريدين أن يكون طفلك مهذباً؟ | نهرالعسل | منتدى علم النفس | 2 | 06/04/2009 08:45 PM |
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |