![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
منتدى الأسرة والطفل الحياه الاسريه *الزوجيه *الاطفال *وفن الاتكيت |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]()
ـ الوظيفة التعليمية:
من أفضل الوسائل التعليمية تلك التي تتم بواسطة السمع والبصر، وترفض الورق كوسيلة للتعلم والتذوق. فالأدب المكتوب من الوسائل التعليمية المحدودة الأثر، وحينما يصبح الأدب مسموعاً أو مشاهداً فإنه ـ حينئذ ـ يؤدي دوره كاملاً .. كما أن التراث الشفهي كان من أقوى الوسائل في نقل المعارف، والحقائق، والنماذج الأدبية الراقية .. وذلك للأسباب التالية: 1 ـ أن أسلوب الحكى والقص يحقق الألفة، والعلاقة الحميمة، والمودة والثقة المتبادلة بين المتلقى، وهو هنا الطفل، ومَن في مستوى مراحل الطفولة، و «القاص» أو «الحكواتي». وفي إطار هذا التبادل الدافئ في العلاقة تتسلل المعلومات بخفة وسهولة ويسر .. ويقبل عليها الأطفال بشوق ولهفة. 2 ـ أن رفض «فن الكتابة» واعتماد فن القصة على التلقي سماعاً وتلقي المسرح مشاهدة بصرية حيث المبدع يلتقي فيه مباشرة ـ أمر يحقق عمقاً في الذاكرة .. بحيث لا تنسى هذه الأعمال الفنية، وتظل محفورة في وجدان وعقل المتلقى، وتمده بالمعلومات في حينها. 3 ـ في المراحل المختلفة لنمو الأطفال، ينبغي بناء الأدب بعامة والقصص بخاصة على مواد تعليمية ترتبط بميول التلاميذ والأطفال وخبراتهم، لأن مثل هذه المواد التعليمية تزيد من شغف الأطفال والتلاميذ بالأعمال الفنية، وتدفعهم إلى بذل المزيد من حسن الاستعداد، ومن الجهد العقلي للاستفادة من هذه المواد. كما تزيد من تهيئتهم للاستفادة الوجدانية وقدراتهم على الحفظ والقراءة والأداء اللغوي والصوتي السليم. 4 ـ الأدب في إطاره القصصي مصدر للنمو اللغوي السليم عند الأطفال والتلاميذ .. وبرغم ما في أطوار نمو الأطفال من اختلاف وتباين حيث الاستعدادات للتنمية اللغوية مختلفة .. فإن الأدب يساعد كل الأطفال، ابتداء من مرحلة الحضانة حتى عتبات الشباب على التحصيل اللغوي وتنميته، ويتزايد المحصول اللغوي، وتثري دلالاته وتتنوع استخداماته، وذلك بأثر من تزايد عمليات النضج الداخلي لدى الطفل، والخبرات التي تزوده بها البيئة والتجارب التي يمارسها بحكم تقبله وتلقيه للإبداعات وفي مقدمتها القصص والمسرحيات .. ثم ألوان الأدب المختلفة من أناشيد، وأشعار جميلة، وأغاني ذات إيقاع جماعي، لكن بشرط أن تكون هذه «الآداب» متلاقية مع حاجة من حاجات الأطفال. 5 ـ الأدب مصدر من مصادر المعرفة، في مرحلة من مراحل الخصوصيات المعرفية التي تصبح موضوع اهتمام المبدع مثل القصة أو المسرحية أو قطعة الشعر، حينما تكون حاملة للغة الخطاب المعرفي، والطفل والتلميذ والآباء والمدرسون يجدون في هذه النماذج الأدبية ما يجعل المتلقى من عالم الصغار قادراً على اكتساب ثقافات، وتتبع ما يجد من ألوانها ومن فنون المعرفة، ويكون عادات وجدانية تسهل التقاط المعرفة والأدب باعتباره نشاطاً لغوياً يساعد على التربية السليمة .. حيث الخبرة والعمل، والإحساس السليم والعاطفة الإيجابية تساعد الأدب على تنميتها، والأدب ـ فوق هذا ـ ينتقل بالمدرسة وبعمليتها التعليمية من مجرد تلقين التلميذ مواد دراسية إلى تزويده بالخبرات العقلية والوجدانية، وإعادة تنظيم خبراته السابقة، بصورة تضيف إلى معناها، وتزيد من قدرته على توجيه مجرى خبراته التالية نحو تحقيق أهداف التربية في خلق المواطن السليم جسماً وعقلاً وروحاً ووجداناً وقلباً .. إلخ. ب ـ الوظيفة الجمالية التذوقية: الطفل يولد بمشاعر رقيقة، وشعور فياض بالنيات الحسنة، والحب المتسامح النبيل .. وهو يولد مزوداً بخبرات فطرية جميلة .. فالطفل قيمة تنطوي على الخير والسعادة والرفاهية حباً ومودة وتواصلاً كما أنه معروف بشمولية ذوقه، ورهافة حسه وسعة خياله، وحبه وشوقه للمجهول، وقيام عالمه الطفولي على المغامرة، والحل والتركيب. والسؤال أن الأدب يخلق في عالم الطفل توجهات نحو الجمال، ويبرز القدرات المتذوقة ويكشف عن القدرة الإبداعية. كما يستطيع الطفل بكل مراحل نموه، أن يكتسب قدرات التذوق حسب كل مرحلة، وخصائصها، وقيمها، وطبيعة العمل الأدبي المناسب لها .. بذلك نستطيع تنشئة الطفل تنشئة تذوقية حسب استعداده، وقدراته، وطبيعة مرحلته .. فرحلة الطفل خلال مراحل نموه برفقة الأدب، تخلق نوعاً من الصلة بين الجمال والإحساس به، ويمكن تلمس أثر هذا على الطفل الذي تعود الاستماع إلى الأدب أو مشاهدته، أو قراءته .. حيث الطفل يكون عادة في اتم صحته النفسية، وأكمل درجات نضجه، وأفضل حالاته الوجدانية والذهنية .. وهذا كله صدى للحس الذوقي الذي نما لديه أثر إرتباطه الدائم بالتذوق الأدبي. ويمكن بلورة العوامل التي تنمي التذوق الأدبي لدى الأطفال وذلك بأثر من تعاملهم مع الأدب استماعاً أو قراءة أو مشاهدة، وذلك فيما يلي: 1 ـ يعمل الأدب على تنشئة الشخصية، وتكاملها، ودعم القيم الاجتماعية والدينية، والثقافية .. ومن ثم تتكون عادات التذوق السليمة، والتوجهات نحو الجمال في كل ما يتصل بالحياة اليومية والاجتماعية، والحضارية. ويصبح الطفل قادراً على مواصلة علاقاته الإيجابية ببيئته، ويؤكد دائماً على مطالبه لتحقيق الجمال في حياته العامة والخاصة. 2 ـ تتكون لديه قدرات وخبرات وتجارب وثقافة تعمل على التأكيد على شخصية الطفل المتذوقة للجمال، وإصدار أحكام إيجابية لصالح النظام والنظافة، وذلك في إطار الجمال العام. بالإضافة إلى دعم القيم الروحية والقومية والوطنية لدى الأطفال، وذلك لخلق ثقة كاملة في مستقبل أمة تنهض على أكتاف مسئولين تربوا وهم أطفال على التذوق، والتمسك بالجمال في حياتهم الخاصة والعامة. 3 ـ كما أن تذوقهم للغة، وجمالياتها يساعد على تنشيط وجدانهم، وإكسابهم القدرة على تذوق اللغة واستعمالاتها وحسن توظيفها .. ومن ثم تتكون عادات عقلية وفكرية، تكون قادرة على تهيئة أطفال اليوم، ليصبحوا قادة المستقبل، ومفكريه. 4- ان الاطفال الذين ينشأون نشاة تذوقية ادبية يحققون اكتساب المهارات التالية : - التعبير باللغة والرسم عن افكارهم واحساساتهم لتنمية قدراتهم على الاستفادة من الوان الثقافة وفنون المعرفة واعدادهم للمواقف الحيوية التي تتطلب القيادة والانتماء والتمسك بالجدية والاستفادة في الوقت نفسه من مباهج الحياة . - التذوق اللغوي والادبي يحقق للاطفال مجالات وافاقا اوسع في تعاملهم واحتكاكهم الاجتماعي والانساني ويعالج سلبيات الاطفال المتمثلة في انطوائهم وعزلتهم وارتباك مواقفهم وتخرجهم هذه القدرات اللغوية وتذوق الادب من اطار عيوبهم الشخصية والاجتماعية الى اطار اوسع من النشاط والحيوية والتعاون والاقبال على الحياة . - القدرة على القراءة الواعية وعلى تقدير قيمة الكلمة المكتوبة فكرية ووجدانية ومن ثم اعداد الاطفال لتولى اعمال اذاعية ومسرحية و... - ان الادب يمكن الاطفال من معرفة الدلالات المعجمية ويزودهم بالدلالات الثانوية الموحية ويخلق لهم من خلال تذوقهم واستعمالاتهم ابعادا جديدة عن طريق المجازات التي هي في الحقيقة استعمالات لغوية تدل على الذكاء وحسن توظيف اللغة وضرورية لتنمية التعبير وامكاناته وتجديد طرائفه بل هنالك من يرى ان اللغة كلها مجازات . - الادب فن والفن موطن الجمال وعلاقة الذوق بالفن قائمة على تنمية الاحساس بالجمال لدى اطفالنا .فالادب قادر على تغذية مخيلة الطفل بكل مايثير ويمتع. - ان الدب في افقه الاوسع مجموعة من التجارب والخبرات وعندما نقدم شيئا منه لاطفالنا انما نقصد الى ان الاطفال لم يخوضوا اية تجربة شخصية مؤلمة ولم يستطيعوا التعرف على معنى وماهية الخوف القابع في اعماقهم ولهذا فانهم يجدون في ادبهم تعويضا عن ذلك في تلك الشخصيات والاحداث والمناسبات التي يتضمنها ادبهم .فكاتب ادب الاطفال العظيم هو القادر بحق على التعبير عن مشاعر الخوف العميقة لدى اطفالنا والقادر على ان يبتكر لهم مشاعرهم واحاسيس تربطهم بالحياة بشكل اجمل ![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب |
![]() |
#2 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
يعد مفهوم الذات جانبا من اهم جوانب الشخصية . وهي الفكرة التي يحملها الفرد عن نفسه وقد تحمل تقديرا ايجابيا أو سلبيا , ولقد اوضحت الدراسات النفسية على الاطفال ان مفهوم الذات بالتشكل التدريجي في سن مبكرة , حيث ان الاطفال ذوي السنتين من العمر لديهم شيء من مفهوم الذات , وان كان متقتصرا على الجانب الجسمي فقط , حيث يكون كثير من الاطفال في هذه السن قد كونوا بعض الافكار حول وضعهم الجسمي , فقد يرى الطفل نفسه جميلا او العكس وقد تدرك الطفلة ان اختها اجمل منها او نحو ذلك , اما كيف تنشأ هذه الأفكار التي تشكل مفهوم الذات فانها تنشأ من خلال ردود أفعال الاخرين تجاه الشخص أو تجاه سلوكه . فالطفل الذي يكرر عليه الاخرون بأنه جيد وذكي وغيرها من الصفات الايجابية من المتوقع ان يتجه في مفهومه عن ذاته للايجابية بينما الطفل الذي يكرر على مسامعه بأنه طفل سيء او غبي وغيرها من الصفات السلبية فمن المتوقع أن يتجه في مفهومه لذاته نحو السلبية , وهو ماأطلق عليه احد الباحثين
اسم ( المرآة الاجتماعية ) اي ان الشخص يرى نفسه ويتعرف عليها من خلال انطباعات الناس عنه وما يقــــــــــــــولون عنـــــه . ومما سبق ذكره فالتأثر والتشكل يكون خلال مرحلة الطفولة ويثبت تدريجيا في المراهقة مما يكاد يكون من الصعب تغييره , حيث ان بعض الاباء يكثر من وصف ابنه بالصفات السلبية بهدف حثه وتشجيعه على ان يحسن من وضعه , ولكن يغفل الاب انه مع تكرار هذه الاوصاف فإن الإبن يأخذها على انها حقائق فيقول في نفسه .. إن أبي على حق فأنا غبي , وبالتالي يتأثر سلوكه وكذلك المقارنات السلبية بالآخرين .. ومن الاساليب التي يلجأ اليها الطفل لأثبات وتأكيد ذاته والتعامل معه : 1- الإصرار على الرأي , قد يتنازع طفلان حول لعبة معينة , أو مكان معين مثلا قرب نافذة في السيارة ويلاحض انه مع تقديم العروض المختلفة لكي يتنازل احدهما للآخر فإن اي منهما لايقبل التنازل مع ان المعروض قد يكون افضل مما يتنازعان عليــــــــــــــــــــه . اذا الهدف ليس الحصول على الشيء و إنما إثبات الذات .. 2- الميل الى ممارسة الاختيار وهذا الجانب - للأسف -لايعطيه كثير من الأباء حقه , فنجد أن الابن يصل إلى سن المراهقة بل أكبر من ذلك ولا يزال الوالدان هما اللذان يقرران له كل صغيره وكبيره , ولذلك فإن الاثر الايجابي لإشبع هذا الجانب لا يقتصر على الجانب المتعلق بالذات وثقة الطفل بنفسه , بل يتعداه الى الجانب العقلي حيث يتعلم الطفل اتخاذ القرار بعد المقارنة بين الخيارات المختلفة , كما يتعود الطفل على تحمل نتيجة قراراته . 3- التصرف الذاتي ( المبادرة ) .. ربما يدق جرس الباب فيسارع الطفل الى فتح الباب وإدخال الضيف المجلس قبل ان يخبر اباه , وقد يبكي الاخ الاصغر للطفل فيسرع لتأكيلة , كل هذه امثله لتصرف ذاتي من الطفل اذا لم يأمره أحد بذلك . حيث ان هناك علاقة بين المبادرة وكل من الثقة في النفس والابداع من جانب اخر فالطفل الذي تشجع لديه المبادرة او في اقل تقدير لا يحبط , يكون اكثر ثقة في نفسة في الطفولة وفي وفي مابعدها وايضا هناك بعض الاسباب التي لها الدور الكبير في اثبات الذات مثل تقليد سلوك الوالدين والاستقلال النفسي ومحاولة الطفل الاعتماد على نفسه وايضا المنافسة فيما بينهم مع تحيـــــــــــــــــــــــــــاتي |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#5 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الله يسعد قلبك
|
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#6 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
أمي لا أريد أن أعطي أحدا من أغراضي ...!!!!
فما هو دورك في هذا الصدد ؟ ينصحكِ خبراء التربية وعلم النفس بالآتي : · قومي بالكرم عملياً يسعى طفلك ـ أو طفلتك ـ لتقليدك وحينما يلاحظ كرمك فإنه - دون ريب - سيحاول أن يطبق السلوك نفسه ، فلا تترددي في توضيح قراراتك الخالية من الأنانية، كقولك: "تلقيت نسختين من كتاب في إحدى المناسبات، وبإمكاني استبدال كتاب آخر بدلاً من أحدهما ، غير أنني أعلم أن صديقتي تود أن تطالعه، ولذلك سوف أعطها النسخة الزائدة". أو قولك " أعلم بان جارتي تحب هذا النوع من الطعام لذا سأرسل لها طبقا منه " . ***** · نبهيه إلى احتياجات الآخرين ابدئي بتعليم طفلك كيف يفكر ويهتم بالأصدقاء وأفراد العائلة، فعندما يطلب مثلاً نوعا من الطعام أو الحلوى يمكنك أن تقولي له: "إنني أعلم أن صديقك فلان أو ابن الجيران أو ابن الحارس يحب هذه الحلوى أيضا ، فما رأيك أن ندعوه ليشاركنا هذا الطعام أو نرسل له بعضا منه " ؟! بهذه الطريقة لم تقولي له إنك أناني ، وإنما أوضحت بطريقة لطيفة أنّ عليه الاهتمام باحتياجات الآخرين . ***** · اشرحي له الأسباب تأنيب الطفل بأسلوب حازم وغير قاس إذا سلك سلوكاً أنانياً سيعلمه موقف العائلة من الكرم ، ويمكنك القول مثلاً : "أنا لا أحبذ أن تحتفظ بكل الألعاب لنفسك فقط"، وتضيفي : "في عائلتنا نقوم بالمشاركة، ولذلك من فضلك اسمح لأختك باللعب ببعض لعبك". مع مراعاة عدم استخدام أسلوب العقاب؛ لأنّ ذلك سيجعلهم أكثر تحدياً وليسوا أكثر كرما ً. ***** · امدحيه امدحي طفلك في كل مرة يدعو طفلا أخرى لمشاركته بعض ألعابه أو طعامه، ونتيجة لذلك سيحس بأنه قد كسب احترامك، وأنه جعل شخصاً آخر يحس بالسعادة، وسيصبح فيما بعد كريما بطريقة طبيعية . ***** · أشركيه معك في أعمال تطوعية لكي تعلمي طفلك أو طفلتك الكرم على مستوى المجتمع الذي يعيش فيه، فإنه يتحتم عليك المشاركة في بعض الأعمال الخيرية، وإحضار طفلك معك ليرى مدى سعادة الناس الذين تقدم لهم هذه الأعمال. فمشاهدة مثل هذه الأعمال سيحفز الكثير من الأطفال للمشاركة في هذه الأعمال التطوعية، وإذا رغب طفلك في المشاركة في حملة تبرعات لأعمال خيرية شجعيه على ذلك ووضحي له بأنك فخورة بعمله التطوعي. ***** · فتشي عن السبب في حالة أن صار طفلك غير كريم حاولي البحث عن جوانب أخرى في حياته قد تكون السبب وراء هذا البخل، كانتقال الأسرة إلى مكان جديد ، أو سفر صديقه في رحلة طويلة ؛ وذلك لأن الطفل يتفاعل مع التحول القاسي عليه بالتشبث أكثر بممتلكاته المحببة له، أو أن يكون أكثر أنانية . |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#7 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
أنواع الأطفال
حياه الطفل الإجتماعيه في المدرسه, تتحدد بنوع الصداقات التي بدورِها تعتمد على نوع الطفل, وفي دراسه أمريكيه حديثه, قسم الخبراء الأطفال إلى الآتي: ** المتميـــــز: خمسون في المائه من الصغار ينتمون إلى هذه الفِئه, فالأولاد يتميزون بقدرتهم الجسميه وسرعه كلامهم, أما الفتيات فيتميزن بالجاذبيه والحس الإجتماعي. هؤلاء الأطفال يُظهِرون قدره تواصل عاليه, ونسبه أقل من العدوانيه , ومهاراتهم الإجتماعيه تجذب الأطفال الآخرين لهم, وتجعل المتعه أكبر في مشاركتهم اللعب ** المقبــــــول: خمس وأربعون في المائه من الأطفال ينتمون إلى هذه, الفِئه وهم يتحلون بصفات الطفل المتميز نفسها, لكن الفرق أن قدرتهم على جذب الآخرين تكون أقل بعض الشيء. ** غير المقبــــــــول: وهم يشكلون بين 10 و12 في المائه من الاطفال, وهذه الفئه تعلم أنها خارج مجموعه الصداقه, متقبله هذا الأمر بألم عميق ومشكله هذه الفِئه أنها قد تعاني من العدوانيه , لكنها بالرعايه والإحتِضان والتفهم يمكنها أن تتجاوز الكثيرمن المشاكل ** الوحــيد وغير المحبـــوب: وهذه الفِئه تشكل حوالي ثمانيه في المائه , وميزه هؤلاء أن المدرسين لن يقلقوا عليهم, فهم متقدمون دراسياً, لكنهم ليسوا محبوبين من أقرانهم أنواع مخاوف الأطفال 1/ الخوف من الظلام... هذا الأمر شائع لدى كثير من الأطفال وهو من أبرز الأسباب كما أن مصدر الخوف ليس من الظلام فقط ولكن من الظلال غريبه الأشكال التي تتكون على الجدران أو الستائر المتحركه أو الملابس المعلقه على الشماعات. ولا يُحبذ الأهل عموماُ نوم الأطفال والنور مضاء طوال الليل, بينما الطفل الخائف يُريد أن تكون الغُرفه مُضاءه حتى الصباح في هذهِ الحاله ينصح الخُبراء بإشعال الضوء في البدايه وبالتدريج إلى أن يعتاد الطفل على النور الخافت, لئلا تتحول حاجتُهُ إلى الضوء إلى عاده يصعُب التحكم بها في المستقبل , فهي تؤدي إلى جعل الطفل لا يخلُد إلى النوم بِسُرعه لابأس بتزويد الطفل بمصباح كهربائي يوضع بجانب سريره في حال رغبته الذهاب إلى الحمام ولكي يستطيع عند إستيقاظه أن يعرف موقعه ويُعيد ثقته بما حوله من الأشياء ولا بأس من أن ينام الطفل في الضوء الخافت وليس في الظلام 2/ الخوف من الأحلام المزعِجه.... في أوقات كثيره تمر على الأطفال فترات تكثُر خلالها أحلامُهم المزعِجه وتؤدي إلى إستيقاظهم خائفين .وقد يُساعد عند إستيقاظ الطفل مفزوعاً أن تتحدث الأم معه لفتره من الوقت وتجعلُهُ يشعُر بالطمأنينه ,ومن المُفيد أيضاً الحديث عن الحلم المُزعج لتُظهري له أن خوفه ليس في محله وأن هُناك فرقاً بين الواقع وبين الحُلم , وإقناعه بأنهُ لايوجد ضرر من الأحلام. 3/ الخوف من الأشباح.... الأشباح نتيجه تهيُؤات الطفل حيثُ يظُن أنها معه في الغُرفه او خوفه من لصوص قد يهجمون عليه وتبدوُ هذهِ المخاوف غير واقعيه لدى الأهل إلا أنها واقع عند الطفل ومن المُهم إشعارالطفل بالأمان والطمأنينه والحمايه وأن يتأكد بنفسه من عدم وجود الأشباح واللصوص في غُرفته 4/ الخوف من الأفلام المُرعِبه.... عند مُشاهده أفلام الرُعب المُخيفه أو الأفلام العنيفه التي تُشعر الطفل بالرهبه يشعُر الطفل بخوف غامض من النوم لان مُخيلته تكون مليئه بتلك الصور المُرعِبه 5/الخوف من البلل.... يزيد قلق الطفل الذي مازال يُبلل نفسه , وتخفُت رغبتُهُ بالنوم خاصه إذا كان سيتعرض لِعِقاب أو تأنيب أو إستهزاء من أهله 6/ الخوف عند مرض أحد أفراد الأسره.... هذا الأمر يحدُث للأطفال الذين يكونون شديدي التعلُق بوالديهُم مما يُؤدي بِهم إلى إضطرابات في النوم وعدم الرغبه أساساً للذهاب إلى الفراش |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#8 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الأطفال الأكثر عرضة للإصابة بالسلوكيات غير الاجتماعية ولدوا لأمهات مصابات بالإحباط والاكتئاب والانطواء.
ميدل ايست اونلاين لندن - أظهرت دراسة جديدة أجريت في بريطانيا حديثا أن أطفال الأمهات المصابات بالكآبة أكثر عرضة للمشكلات السلوكية والاجتماعية والعدوانية والانعزال من غيرهم. ووجد الباحثون بعد متابعة 1116 مجموعة من التوائم وأمهاتهم لتحديد العلاقة بين كآبة الأم خلال السنوات الخمس الأولى من عمر الأطفال وإصابة الصغار بسلوكيات انعزالية غير اجتماعية في سن السابعة أن إصابة الأم بالاكتئاب بعد ولادة التوائم وليس قبل ولادتهم زاد خطر إصابة الأطفال بمشكلات سلوكية حادة. ولاحظ هؤلاء في دراستهم التي نشرتها مجلة "أرشيف طب النفس العام" أن الأطفال الأكثر عرضة للإصابة بالسلوكيات غير الاجتماعية ولدوا لأمهات مصابات بالإحباط والاكتئاب والانطواء. وأشار الباحثون إلى ثلاثة عوامل تساهم في زيادة خطر السلوكيات العدوانية والانعزالية عند الأطفال منها أن الصفات الشخصية غير الاجتماعية المرتبطة بالكآبة أكثر وضوحا عند النساء المكتئبات الأكثر ميلا أيضا للحمل من رجال منعزلين ومنطوين اجتماعيا وأن أطفال الأمهات الكئيبات قد يرثون التركيبة الوراثية للسلوكيات غير الاجتماعية حيث يعتقد بضرورة أخذ الوراثة بعين الاعتبار كالعوامل البيئية تماما عند تقييم خطر إصابة الطفل بمشكلات سلوكية ونفسية.(قدس برس) |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() |
عناد الاطفال مشكلة يمر بها الاطفال بدرجات وحسب تعامل الاخرين معهم .فالطفل دائما يريد اثبات نفسه فيحاول بالرفض ويبدا معركة نفسية مع الطرف الاخر فيجرب ما سيحصل عليه من الحريةاو تحقيق ماربه فان حقق له ما يريد شعر بالنصر ويحاول مرة اخرى واخرى كلما حل الامر كما هو يريد ..هنا الخطر ان نحقق للاطفال رغباتهم والتنازل لهم
العقاب هنا لا ان نظربه بل نصر على الرفض الى النهاية وهذا ما يحتاج الى صبر كبير ربما ساعات الى ان يتنازل هو ويجب ان يعرف ولا بد ان يسمع والديه لان المربي ياخذ بيد الطفل ويريه طريقه فان حدث اعوجاج يحذره ويمنعه من الوقوع .. اذكر اننا كنا نملك طفلا عنيدا للغاية8سنوات في رعاية الاطفال وبدرجة مرضية بحيث كان تحت المراقبة دائماوكان يحاول فعل عكس ما نطلب .في احد الايام ذهبت لاحضاره من المدرسة .. حينما اراد عبور الشارع دون ان ينظر ان كانت هنالك سيارة قادمة رغم انني نبهته على ان ينظر قبل العبور عندها لم ادعه للعبور وطلبت منه ان ينظر للطرفين لكنه رفض وحاول العبور حينما شعر باني لن ادعه فحاول محاولة اخرى جلس على حافة الشارع رغم تساقط الثلوج ورفض القيام فشعرت اننا في نزاع مع بعضنا هو يريد ان يتخطى الحدود الحمراء وانا لا ادعه فجلست بجانبه وتحدثت معه بكل هدوء انا املك الوقت الكثير وسابقى معك ولايهمني الناس ما يقولون او يفكرون الى ان تنظرللجهتين ونعبر معا لانك هكذا ستعرض حياتك للخطر وطالما لا تنظر لايكنني ان ادعك لوحدك المجيء والذهاب الى المدرسة فرفض وكان يمنعني لمسه وهو يصرخ ويبكي ..بقيت جالسة معه اكثر من ساعة ونصف دون ان اتكلم عندها خلع حذائة ليستفزني فبقيت هادئة ولم اعلن عن غضبي الذي كاد ينفجر وشرحت له انه يوذي قدميه وقدماي لايشعران بالبرد طالما انا لابسة حذائي ..فشعر ان تصرفاته لا يعنيني في ان اتنازل وقد يطول البقاء في الخارج فلبس حذائه و قام ينظرالى الطرفين وسار معي لا اخفيكم شعوري بالسعادة والنصر الذي حققته في تغير سلوكه ولو للحظات لانه لم يكن سهلا واتذكر ان بعض المربيات كان يبكون وكنت خائفة مثلهم لان النزاع النفسي بيننا كان قويا .. فكل يوم كان يقوم بمحاولة وكل يوم نصل الى رعاية الاطفال متاخرين ..بعد شهر سيطرت على وضعه ولم يعد يحاول لانه علم انني لن اتنازل له ..لقد كان طفلا صعبا جدا ..لكني تعلمت منه الاصرار والمقاومة واشكر الله على هدايته .. وكل طفل يحتاج لنوع من التعامل حسب شخصيته وحدة العناد لديه لكن في النهاية عدم الاستجابة له اذا شعرنا بتعنده كما ذكرت الاخت والحوار او اسباب رفضنا له فان عبر الشارع دون النظر قد يعرض حياته للخطر والصبر كما ذكر الاخ ولايكننا ان نتعامل مع الاطفال ككبار ولكننا نقدر ان نكون لهم قدوة لانهم يتعلمون من الكبار والاهم ان نهتم بهم ونتحدث معهم ونجيب على اسئلتهم ونشرح لهم الامور ووضع قوانين لتنظيم حياتهم ..وخاصة الوالدين يجب عليهما ان يتحدا في قرارتهم مثلا في تحقيق طلب او رفضه ..حتى لا يحدث خلل في التوازن ..ولا اتمنى لاحد ان يمر بتجربتي مع العناد القوي لان مواجهته يخطي الشعر شيبا ![]() مع شكري لك ولمواضعك القيمة والتى تجذبنى دائما المشاركة معكم بتجارب او اراء بسيطة نناقش فيه للاستفادة .. مع اجمل التحيات فانا |
التعديل الأخير تم بواسطة vana ; 09/02/2005 الساعة 12:13 PM
![]() |
![]() |
#10 |
المؤسس والمشـــرف العــــام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() يعني المسألة كرُُ وفرّ بين الطفل والأسرة يعطيك العافية على هذا الموضوع القيم .
|
![]() ![]()
•
رحلة في ذاكرة الشاعر جريبيع رحمه الله
• أهالي رباع : الخير في مقدمكم يانسل الكرام ( عكاظ ) • رسائل واتس اب جديدة كل يوم .. شاركونا بكل جديد ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
, , , , , |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إرشادات تجنب طفلك الإمساك | نهرالعسل | منتدى الصحه والغذاء | 2 | 11/04/2009 12:19 PM |
الفراق الأول بينك وبين طفلك ....المدرسة (1) | نهرالعسل | منتدى علم النفس | 1 | 07/04/2009 05:39 PM |
هل تريدين أن يكون طفلك مهذباً؟ | نهرالعسل | منتدى علم النفس | 2 | 06/04/2009 08:45 PM |
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |