اللهم لا شماتة

شعب الصين يتعلم ولا ينتظر حكومته توظفه ، ولكنه يتعلم من أجل العلم نفسه وهي في سباق مع الدول المتقدمة أما الوظائف فكلٌ هناك وشطارته وصنعته التي يجيدها هي مصدر رزقه آخذين ذلك من مبدأ (صنعة في اليد أمان من الفقر .) أما نحن فلا صنعة ، ولا مشغلة ، وننتظر الدولة توظفنا أو نبقى في سبات ،لذا تجد بين شعب الصين وفرة الحرفيين والمهندسين وغير ذلك من المهن الضرورية ، وصنعته التي يجيدها هي مصدر رزقه .

التعليم من ضعف الى ضعف الى وهن الى ضياع
اين التعليم
مناهج مر عليها الدهر و اشتكى بالله عليكم تغيرونى بما يفيد الطلبة ولا تغيير
بالله عليكم افيقوا و لا تنتظروا نمن يعطيكم الاكسجين لتفيقوا لالالا استجابه
الى متى ندفن رؤسنا بالرمال و نقول الغرب يريد ان و ان ان ان و ان لا تنتهى متى حيينا
متى نفيق و نرجع بتفكيرنا لما انشأ اجدادنا منارات الحضارة و الثقافه
كل ذلك اصبح دفين الكتب فقط كتب التاريخ طبعا
التى لا تجد من ينظف عنها التراب ويبعد عنها القوارض
استاذنا موضوع واقع حى لللاسف ليس له حل الا بغرفة انعاش تسع الجميع
لك تحياتى و احترامى

مرحبا بك رحاب
نسأل الله العافية ، ونحن في زمن
البقاء للأصلح . شكرا أيتها
الأخت العزيزة .