إهداءات |
المنتدى العام للمواضيع العامه التي لايوجد لها قسم معين |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16/05/2008, 07:27 PM | #13 |
|
اخي صوت الباحة موضوع استفدنا منه الكثير
واقول نت ليس صوت الباحة فحسب بل انت رعدها وبرقها والمطر فقد امطرت علينا بمواضيعك المتجددة والرائعة والمفيدة تقبل تحياتي |
|
17/05/2008, 08:48 PM | #15 |
شخصية مميزة وعضو شرف منتديات رباع
|
الإخوة والأخوات أعضاء هذا المنتدى
شرفني حضوركم مع هذه الاستراحة وأتمنى حضوركم الدائم في انتظار عودتكم مع بقية المواضيع لكم خالص الود |
|
17/05/2008, 08:59 PM | #16 |
شخصية مميزة وعضو شرف منتديات رباع
|
بسم الله عبد الحميد رمنيته , الجزائر للذي يبحث عن خارقة الجمال كزوجة له أنا أقصدُ بخارقةِ الجمالِ المرأةَ التي يتفقُ أغلبيةُ الرجالِ – لا الكلُّ , ولا النساءُ – على أنها أجملُ ما يكون وأروع ما يكون . المرأةُ مفطورةٌ على أن تحبَّ الظهورَ دوما بمظهر الجميلة , وهذا أمرٌ لا دخل لها فيه , لأنه يولدُ معها . والإسلامُ فقط طلب من المرأة ألا تبالغَ في طلبِ الظهور بمظهر الجميلة . والرجلُ – في المقابل - مفطورٌ على أن يبحثَ – عندما يريد الزواجَ – عن الجميلة , سواء قدَّم الجمال على الدين أم قدَّم الدين على الجمال , المهمُّ أن من أهم الصفات التي يريدها في زوجة المستقبل : الجمالَ . وهذا أمرٌ كذلك لا دخلَ للرجل فيه , لأنه يولدُ معه . والإسلامُ فقط طلبَ من الرجل ألا يُقدمَ الجمالَ على الدين . ومن العجائب التي نلاحظها على بعض الرجال وهم يبحثون عن زوجةِ المستقبل وشريكةِ الحياة , أن تجدَ الواحدَ منهم يبحثُ عن رائعةِ الجمال أو خارقةِ الجمال ويجعلُ ذلك شرطا لا بد منه , وإلا لم يتزوجْ !. وأنا هنا أنصحُ هذا النوع من الرجال وأنبهم إلى الحقائق الآتية , وعليهم أن يأخذوا بها وأن ينتبهوا إليها , قبل أن يفكروا في البحثِ عن خارقة الجمال كزوجة وكشريكة حياة : 1-لا بأس على الرجل أن يطلبَ الجمالَ في المرأة , بل إن ذلك دليلُ صحة عند الرجل لا دليلُ مرض , ولكن بشرط أن يطلبَ الدينَ أولا ثم الجمالَ ثانيا . 2- أغلبُ النساء في دنيا الناسِ من عهد آدم إلى اليوم وإلى أن يرثَ اللهُ الأرضَ ومن عليها , أغلبُ النساءِ جميلاتٌ الجمال المتوسط والعادي , وهذا من رحمة الله بالرجال بشكل عام . 3- النساءُ القبيحاتُ بشكل عام نادراتٌ في كل زمان ومكان , وهذا كذلك من رحمةِ اللهِ بالرجالِ . 4- النساءُ خارقاتُ الجمالِ كذلك نادراتٌ , وهن وسيلةُ امتحان وابتلاء من اللهِ لبعضِ الرجالِ . 5- أنا لا أنصح أبدا أيَّ رجل أن يتزوجَ بخارقة الجمال لسببين أساسيين : الأول : أنها يمكنُ أن تجلبَ لهُ الكثيرَ من الغيرةِ بسببِ خوفه الدائم والمستمر من أن يتطلعَ إليها غيرُه من الرجالِ بسبب جمالها الزائدِ . وهذا أمر يُتعبه ويُعذِّبه ويجلبُ له الكثيرَ من المتاعبِ. الثاني : أنها يمكنُ أن تتكبرَ عليه بجمالها الزائد فتمنعَه من حقه عليها أو تفرضَ عليهِ أن يعصيَ الله من أجلها أو أن يغضَّ الطرف عن معصيتها هي لله , سواء تم ذلك بطريقة مباشرة أو غير مباشرة . ملاحظات أساسية : أولا : مع أهمية جمال المرأة في اختيار الزوج لزوجته , فما أكثر المتزوجات السعيدات بزواجهن مع أنهن لا يملكن الجمال الأخاذ . إنه ليس هناك من أجل حب الرجل لزوجته ومن أجل سعادته معها مثل الأدب والأخلاق والدين . يمكن للمرأة مع نقص جمالها أن تعوضَه عن ذلك- بكل سهولة - بخفة ظلها وبحسن معاملتها له وبدلالها وأدبها وأخلاقها وأمانتها و ... أما الدين فلا يعوضه جمال أجمل الجميلات , بل قد يكون الجمال بلا دين نقمة على المرأة والرجل سواء . ثانيا : لا خير في الحب المؤسس على الجمال الزائل عند المرأة , لأن ثوب الجمال لا يقيم إلا فترة وجيزة , ثم يبدأ في الزوال حتى لا يبقى منه إلا الظل , وقد لا يبقى منه شيء البتة . أما حب التعقل والآداب والأخلاق الحسنة في المرأة فيزداد يوما بعد يوم , لأن العقل يزداد في إدراكه ووعيه كلما تقدم الإنسان في السن . فلينتبه الرجل كثيرا إلى ذلك . ثالثا : جمال المرأة الظاهري هو أول ما يجلب الرجلَ , لكن الرجل القوي هو الذي يقاوم هذا الجمال ولا ينخدع به . والجمال يؤثر عادة في البداية , لكن بعد اتصال الرجل بالمرأة يضعُف تأثير الجمال ويأتي دور الطيبة والمزاج الحسن والذكاء وخفة الظل وحسن العشرة وسلامة القلب و ... وباختصار يأتي دور الإيمان والعمل الصالح , فلينتبه الرجل وليحذر من المبالغة في التعلق بالجمال . والله أعلم بالصواب . |
|
17/05/2008, 10:26 PM | #17 |
|
لمن يقول " أنا لا أقدر على الامتناعِ عن الغيبة والنميمة والبهتان و...".نزِّه سمعك ومجلسك عن سماع الغيبة والنميمة، لتكون سليم القلب مع إخوانك المسلمين، فعن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يبلِّغني أحد عن أصحابي شيئاً فإني أحب أن أخرج إليكم وأنا سليم القلب". فلماذا لانمتنع عن الغيبة والنميمة والبهتان 000أليس بمقدرتنا ذلك 00؟
صوت الباحة الله يجزاك الجنة على الموضوع الأكثر من رائع 00 |
|
18/05/2008, 07:47 PM | #19 |
شخصية مميزة وعضو شرف منتديات رباع
|
عطر الحروف
علي بن مبارك لكم كل الشكر على هذا التواجد الاخاذ لاعدمنا هذا الحضور الجميل لكم خالص الشكر |
|
18/05/2008, 07:54 PM | #20 |
شخصية مميزة وعضو شرف منتديات رباع
|
الطلاق الصامت...!
وهو نوع من الفتور في العلاقة بين الزوجين وهو كالقنبلة الموقوتة من الممكن أن تنفجر في أي لحظة لماذا يأتي الملل والفتور بعد الزواج من أين يأتي هذا الإحساس القاتل الذي يدمر أسر بأكملها ،هم لم يفترقوا ولكن يستمروا تحت أسم الطلاق الصامت. وغالباً ما تكون الحياة الزوجية بين الزوج والزوجة شبه منعدمة، منفصلين تحت سقف واحد ينام كل منهما في غرفة مستقلة و لا يميلان لبعضهما البعض و لا رغبة لهما معا،مع وجود أطفال صغار، والبداية تكون منذ سنوات وسنوات، قد يكون أكثر من 15 سنة، هو عمر الزواج بينهما ، و أحياناً لا تقوى الأيام لا تقوى الأيام على إصلاح ما بينهما . .. لكن لماذا لم يتجرأ أي طرف ويسأل نفسه أين ذهب الحب الذي جمع قلوبنا والذي كان سبب ارتباطنا يبعضنا البعض ، وهل فعلا ذهب الحب بلا رجوع؟ مأساة الطلاق الصامت ============= بين نظرة المجتمع السلبية للمرأة المطلقة ، وهروب الزوج من مسئولية الأبناء المادية والاجتماعية ، وتحت وطأة حرص الأهل على عدم إتمام الطلاق الرسمي ، نشأ الطلاق الصامت في العديد من البيوت العربية لقد كشفت دراسة ميدانية كويتية، قامت على عينة تقدمت بطلب الطلاق، بعد معايشة للطلاق الصامت، لم يستطع بعضهم تحملها، أن المتوسط السنوي المتوقع لعدد حالات الطلاق 4924 حالة بحد أدنى 4112 حالة بحد أقصى 5909 خلال 2006 ـ 2010. ظاهرة خطيرة..تخيم على المجتمعات العربية كافة..ظاهرة الطلاق الصامت..وما تحمله هذه العبارة من معان عديدة وتبعات أكثر ..على جيل بل مجتمع بآسره.. ولابد أن نفرق بين الخرس العاطفي والطلاق الصامت..فالأول أرضيته الحب والمودة ولكنها في حالة تجمد وقتي ما تلبث أن تزول بزوال السبب. وأسبابه عديدة 1-عدم التوافق الكافي والتقارب في الطباع والذكاء والمستوى الاجتماعي 2- الخلافات الدائمة ، وتدخل الأهل ، وسوء الاختيار ، كلها أسباب تؤدي إلى استحالة العشرة ، وبالتالي يكون الانفصال النتيجة الطبيعية ، ولكن بقاء الطليقين تحت سقف واحد هو الجديد في الأمر . كل ذلك يؤدى إلى أتساع الهوة بينهما والوصول للحظة الانفجار ومع تدخل الأهل لحل هذا الصراع النفسي ومع وصول الأطفال يكون التكبيل والالتصاق بهذا الروتين القاسي على النفس ..فقد فات أوان الفرار.. فينشأ نوع من العلاقة المتهرئة ..علاقة هلامية ذات إطار اجتماعي يوهم بأن هناك في هذا المكان أسرة وكيانا متكاملا ..ولكنه في الحقيقة.. يكون كلا الطرفين قد بات منعزلاً في كهف خاص به أي أن هناك كهفين وربما أكثر في داخل هذا القبو المظلم الصامت .وذلك.لو تأثر الأطفال بهذ الجو الخانق ويشتد الهم ويصبح الوقت بينهما ثقيلا ..يطبق على الصدر..فقد خرجت المودة..وأستوطن الشجار الصامت.. تنعكس أثارها في صورة مرض أو على الأطفال حيث يكونوا الضحية المغتالة براءتها وهم لا يشعرون وفى مجتمع تربى على أن كل شيء يختص بالمشاعر عيب وحرام..فعيب أن تصرح الزوجة أنها في حاجة إلى مشاعر حقيقية ..فطرتها التي فطرها الله عليها وحرمها عليها المجتمع ..تحت مسمى تحملي وعيب البداية من جديد.. بالرغم من قول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز (وإن يتفرقا يُغن الله كُلاً من سعَتهِ ) وترك هذا المجتمع الحبل على الغارب للرجل..ومثنى وثلاث ورباع.. تاركاً في البيت أتونا من المشاعر الملتهبة جاهز للإشعال في أي لحظة ومع أول همسة أو لمسة تقترب منه..فلحظات الضعف الإنساني تجد الأرض الخصبة في تلك الظروف. قد يكون نزع فتيل الاشتعال بصرخة موجعة من أحد الإطراف موجهة لقلب هذه الحياة الصامتة هو الحل الأمثل.. قد يرتج الجسد من الطعنة ولكنه سيتعود الوضع وآلام الجراح أحياناً..أو قد تكون الإفاقة منقول |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 2 : | |
, |
|
|
الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||