بيت x بيت..( مسابقة شعرية )

هلّت علينا مزنةٍ عقربيّه=
لكن مادوّر مطرها ولا أبيه=
يكفيني الهمس المؤثّر عليّه=
قلبي يحبّه والمشاعر تناديه=
**

( المبدع )ووورد

هنا سولفت لك مره بصدق ومن حسن نيه =على بالي سواليفي مع الايام تنساها

هبيني يا معذبتي أساتُ ......وبالهجران قبلكمُ بدأتُ
فأين الفضل منك علي......إذا أنتي أسأتِ كما أسأتُ

قصيدة عتاب

لامني فيك شعور كلما بان تحطم
لاتلمني عند عشقي ربما للغير أرحم
سلم المشتاق أمري عله بالسر أفهم
عشقنا للشر أقرب لليلنا بالحب أظلم
ساد في النور مسانا سار قلبي يتظلم
أيها الظالم مهلا ربما للخير تفهم
أقترب منك فتبُعد أتكلم ..أنت أبكم !
كلما ناديت قلبك جاء قولي يتلعثم
يا ترى الحبُ ينمو أم تراه يتحطم ؟؟

ما عالج الناس مثل الحب من سقم ******ولا برى مثله عظمـا ًو لا جسـدا

إن جيتني .. بجيك ( مشتاق ) وعلى شوفك ( شفوق ) !
بس أنت !! لا تبخل ؟ .. وخصّص يوم بـ ( رزنامتك ) ,

( ف ) إن كانها وصلتْ لـ ( قدرك ) بالذبايح و الحقوق ؟
كرامتك ( قلبي ) ! .. وقوم ( إقلط ) على كرامتك !!

كنت أشوف العتب بين الشفق والغروب=كل واحد يبي يغفى بحضن المساء
قلت بارسم بياضي في سواد القلوب=وأكتم الشوق في صدري لعل وعسى

الهجير

ايا خاطري لا تشتكي ايامنا الغبرى =عسى الله من فضله وجودها يبدلها

لؤلؤة زهران

أرجع .. ترى من غبت .. خلّيت لي ذكرى=أذرف دموع العين منها وأسيّلها

شدا الشامي

يا ليلة العيد قلبي باحت أشواقه
وكثر الهواجيس تأخذني وتطويني
زودٍ على الهم قلبي زايد إحراقه
عليل واللي وطا نفسي يكفيني
يا العيد لك وحشةٍ بالحيل حَرّاقه
وذكرى تْجول وتسكن في شراييني
يالعيد كلٍ يعيش بقرب عشّاقه
وأنا بها العيد مغير أصفّق يديني
في نفس هاليوم خلّي عزّم فراقه
وراحت سنه كامله ما شافته عيني
يوم إنجلا الليل وأضوى الصبح بإشراقه
وقام أقرب الناس بالفرحه يهنيني
قمت أبتسم له وأزيد الجرح بعناقه
وأنا على طريف والكلمه تبكّيني
ما ودّي أبوح سرّي وأكشف أوراقه
ما دام به شيء يلزمني ويعنيني
يالعيد تكفى إرحم اللي ذاب خفاقه
طالبك ياالعيد طلبه.. لا تعنين
يالعيد عيبٍ على اللي يتبع الساقه
وعيبٍ على اللي تشكه فيني وفيني
والقلب مهما يحس وتحمل أعماقه
ابيه يرفع مقامي ما يوطيني
وأنا أعشق الرجل في طيبه و بأخلاقه
وأحب أنومس بفعلي من يخاويني
ما أحب لا جاء مجال الهرج وخناقه
شيءٍ بعين أقرب ربوعي يردّيني
والكلمه اللي تجي من الباب للطاقه
تهز قلبي وتزعلني وتعميني
وما دام حزني يجي ويروح بإسراقه
ما والله أقول تكفى لا تخليني
ولاصار قربه وشوفه عندي شفاقه
ماعاد تفرق معي لا راحت سنيني
لاراح عني وخلى العيد بإشراقه
يكفيني إنه بهاللحظات يطريني
والا أنت يالعيد جبت العيد بإفراقه
وهذي سنه كامله ما شافته عيني
غرور