إنها لهجتي العربية الأصيلة

د-موسى..

موضوع شامخ متباهي ..

كانت اللغة العربية الفصحى هى السايدة بين القبايل العربية فى

شبه الجزيرة العربية بما فيها قبائل الأزد عامة وقبائل الحجر

خاصة ..
حتى بدأت الفتوحات الاسلامية ودخول شعوب ليسوا بعرب الى

الدين لاسلامى فبدأت التحريفات والكسور على مفردات اللغة

العربية الفصحى ,

واستمرت حتى ولدت اللهجـــــات المحلية سوا لدينا اوعلى

مستوى الرقعة الاسلامية

د-موسى
كعادتك مرافق لك الجمال ويأبى إلا أن يكون بك شكرالما منحت لنا من لأليء ثارت منها الشهب

وقرأتها أرواحنا عن كثب


أدام الله لك السعاده


وأنال قلبك مراده

سعدت بوجودي هنا..

عناقيد :
نحمد الله بوجود أقلام تنزف عطرا ، وعسجديٌ طاب صانعه .
لكٍ مني التحية عناقيد على مروركِ
الجميل .

عندي كلمة جديدة اليوم ، وأتمنى وهو الأفضل من الأخ الغالي الحبيب الذي نحبه في الله تعالى د. الموسى كاتب الموضوع الأصلي لأنني لم أطلع على جميع الموضوع ، ولفترة غيابي عن الموضوع وهي كلمة ( برح ) بصيغة الماضي أو بصيغة فعل الأمر ( برح ) أو المضارع ( يبرح ) هل هي واردة في القرآن الكريم ؟ ، مثل : ( برح لي ) أو بعضهم كما يقولون في زهران ( برح له ) أو ( برحه ) أو ( من البارح ) أو ( مبرح ) والله أعلم .

الموج : مرحبا بك أخي
البراح كما وجدتها في لسان العرب لابن منظور تعني الأرض الظاهرة أي الخالية من الشجر وغيره . تحيتي لك الموج .

الله يعطيكم العافية
الغة العربية هي لغة القران وجميع اللغات تنفى يوم القيلمه الا العربية نسال الله الثبات

كانت اللهجات العربية قبل الفترة الإسلامية ذات تنوع واختلاف في المفردات والأساليب والتراكيب مع ذلك كان هناك لهجة موحدة تستخدم في كتابة القصائد والعهود والمواثيق ((فمن يقرأ معلقة عنترة بن شداد العبسي لايجد صعوبة في فهمها وقد كتبت قبل 1500 سنة تقريبا))واستمرت اللهجة الموحدة بعد ظهور الإسلام وهي اللهجة التي نزل بها القران الكريم (اللهجة الموحدة هي لهجة قريش) وكان هناك لهجات أخرى غيرها مثل لهجة تميم ولهجة أهل اليمن مع ذلك فهم يستطيعون التفاهم فيما بينهم بسهولة.

- لم يكن العرب في يوم من الإيام يتحدثون لهجة واحدة بل اللهجات كانت متنوعة ولهذا فنحن نعرف ان القرآن
نزل بسبعة أحرف .
إذا عدنا للجاهلية قبل الإسلام مباشرة تستطيع ان تقول ان لكل قبيلة لهجة خاصة فيها يتحدثون بها فيما
بينهم ويقال انهم إختاروا لهجة قريش للتعامل الرسمي والأدب مثل الأشعار او غيرها.

اللغة العربية ليس بدعا من اللغات في نشأتها وتطورها وتوحدها، فقد كان العرب قبائل متعددة متوزعة في شتى أنحاء الجزيرة العربية الواسعة التي تشتمل على بيئات مختلفة يلتقي فيها بعضها ببعض، وينفصل بعضها عن بعض بعوامل جغرافية وثقافية وحضارية في أزمنة وأماكن خاصة، أدت إلى سماع بعضهم ألسنة من غير بني جنسه، مما وقع تحت تأثيره وحسه، وكانت لهم لهجات مختلفة حسب تنوع بيئاتهم وتعدد ألوان حياتهم وثافاتهم ولا ريب أن ذلك كان له أثره في استقلال بعض هذه اللهجات، واتصال بعضها بغيرها أحيانا أخرى ، وكان هذا وذاك عاملين على الانقاسم تارة والتوحد تارة أخرى.
ثم كتب لبعض هذه ا للهجات أن يحيا ولبعضها أن يموت نتيجة أسباب كثيرة، ثم ظهرت لغة عامة ، تحدث بها العرب جميعا في محافلهم وأسواقهم ومجالات القول عندهم.
ولما نزل القرآن الكريم عمل على شد أزر هذه اللغة الموحدة واستمرار حياتها راسخة البنيان عالية الذرا

موضوع ثري عن لغتنا العربيه
مع جزيل الشكر للكاتب

صمت الوعد ك كل التقدير على مرورك والزيادة المفيدة . رعاك الله من
أخ