أقرب طريق لقلب الرجل.. من أين نسلكه؟!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قديماً أوصت جدتي والدتي بأن تهتم بقائمة الطعام الخاصة بوالدي، قالت لها إن أقصر الطرق للوصول إلى قلب الرجل معدته، فما أن يملأها بالطعام الذي يحب حتى يجعلك تاجاً على رأسه وملكة في مملكته واستمعت والدتي للنصيحة وإلى حدٍّ ما كانت صائبة تؤتي ثمارها الجيدة!

الآن النظرة باتت مختلفة لدى جيل الألفية الثالثة ليس فقط لأن الشباب تغير وإنما أيضاً نظراً لحالة التطور التي لحقت بكل مناحي الحياة فالمرأة قديماً لم تكن تنشغل إلا بتدبير أمور منزلها وتلبية رغبات زوجها الذي هو سيدها دون أن يشاركها المسئولية إلا قليلا، وكان جل وقتها له أما الآن فمع دخول المرأة قطاع العمل وانشغالها بمتطلبات كثيرة بدت توزع اهتماماتها أملاً في الوصول إلى حياة هادئة محفوفة بالحب والود والتراحم قائمة على المشاركة وتبادل المسئوليات والأدوار أحياناً؛ الأمر الذي جعل إمكانية الوصول إلى قلب الرجل فقط من خلال معدته ليس صحيحاً تماماً بل يمثل نقطة في بحر الاجتماع على الود والتراحم.

أثمرت الحياة العصرية التي اجتاحت المجتمعات العربية والشرقية حالة من التغير في اهتمامات ورغبات الأفراد رجالاً ونساءً على حدٍّ سواء فالرجل لم يعد يفكر أولاً في كون شريكة حياته باهرة الجمال وعلى قدر من الدلال وماهرة في إعداد أشهى الأطباق التي تمتلك بها قلبه الآن أضحى يفكر بكونها على قدر من الثقافة والعلم والمسئولية لكي تشاركه مشوار الحياة القادمة وذلك لم يلغِ لديه معايير الجمال والدلال والمهارة في إعداد الطعام فاللقمة الهنية لديه لها سحرها وتأثيرها أيضاً لكنها ليست الأولى والأخيرة التي تمكنها من الوصول إلى قلبه.

ليس هناك طريقة واحدة تفلح من خلالها الزوجة بامتلاك قلب زوجها بل الطريق أمامها طويل نظراً لاختلاف عوامل انجذاب الرجل للمرأة في العصر الحديث عمَّا كان سابقاً فقديماً كانت تملك الزوجة قلب زوجها بطبق فتة باللحم الضأن مثلاً ناهيك عن امتلاكها لقلبه بعفتها وجمالها ودلالها أما الآن فقد اختلفت المعايير ازدادت عليها الكثير فالرجل ينجذب للمرأة المثقفة الواعية الاجتماعية والتي يمكنها تحمل بعضاً من المسئولية معه فيما يتعلق بتفاصيل الحياة الأسرية والتي تبادله مشاعر الود والتآلف بذات الدرجة وتشعره بالطمأنينة في وقت الجزع وتمده بحنانها وعطفها إذا ما افتقده يوماً.

انتظر آرائكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قديماً أوصت جدتي والدتي بأن تهتم بقائمة الطعام الخاصة بوالدي، قالت لها إن أقصر الطرق للوصول إلى قلب الرجل معدته، فما أن يملأها بالطعام الذي يحب حتى يجعلك تاجاً على رأسه وملكة في مملكته واستمعت والدتي للنصيحة وإلى حدٍّ ما كانت صائبة تؤتي ثمارها الجيدة!



================================================== =======
][ هـذا الي انا سمعته وصحيـح زي ما يقولو عندنا الكـرشه هي اهم شيء عنـدي لآ جيت من العمـل][
================================================== =======




الآن النظرة باتت مختلفة لدى جيل الألفية الثالثة ليس فقط لأن الشباب تغير وإنما أيضاً نظراً لحالة التطور التي لحقت بكل مناحي الحياة فالمرأة قديماً لم تكن تنشغل إلا بتدبير أمور منزلها وتلبية رغبات زوجها الذي هو سيدها دون أن يشاركها المسئولية إلا قليلا، وكان جل وقتها له أما الآن فمع دخول المرأة قطاع العمل وانشغالها بمتطلبات كثيرة بدت توزع اهتماماتها أملاً في الوصول إلى حياة هادئة محفوفة بالحب والود والتراحم قائمة على المشاركة وتبادل المسئوليات والأدوار أحياناً؛ الأمر الذي جعل إمكانية الوصول إلى قلب الرجل فقط من خلال معدته ليس صحيحاً تماماً بل يمثل نقطة في بحر الاجتماع على الود والتراحم.


================================================== =======

ليـس الكـل طبعاً , الحب والـوٍد إلى الآن موٍجوٍد قديماً وجديداً ولكـن بطريقـه مأ وليس بكل الحيـل يقع الحب والود فيهمأ,الحياه الهادئه للمراء اتوقع وإنمأ اكيـد هي إن المراءه بحنانها أن تكوٍن مع صغارها وهـذي نصف الحياه في مكان واحـد والرجـل يكـوٍن مكمل لنصف الأخر وهو الجهـد والعمـل
الأدوار بين الرجل والمراء هي عندمآ يجتمعون ويآخذون أراء بعضهم هنا يكمـل الحب والـوٍد من كـل النوآحي , الرحمه من اللـه طبعاً

================================================== =======


أثمرت الحياة العصرية التي اجتاحت المجتمعات العربية والشرقية حالة من التغير في اهتمامات ورغبات الأفراد رجالاً ونساءً على حدٍّ سواء فالرجل لم يعد يفكر أولاً في كون شريكة حياته باهرة الجمال وعلى قدر من الدلال وماهرة في إعداد أشهى الأطباق التي تمتلك بها قلبه الآن أضحى يفكر بكونها على قدر من الثقافة والعلم والمسئولية لكي تشاركه مشوار الحياة القادمة وذلك لم يلغِ لديه معايير الجمال والدلال والمهارة في إعداد الطعام فاللقمة الهنية لديه لها سحرها وتأثيرها أيضاً لكنها ليست الأولى والأخيرة التي تمكنها من الوصول إلى قلبه.


================================================== =======
لـو أنا كنـت إنسان متزوج يكوٍن الطبخ علـي وقت مآ اكـوٍن فأضي وأبين لهآ ان الطبـخ مـو كـل شـيء أما من نآحيه الثقافه فهو عـلى حسـب التربيـه والتعليـم إلى أتخذته منذو البـدء
وأنا أوافق عـلى انها تكون ثقافيه ومسؤوله هذا شيء جميـل بس تكـوٍن خبرتهأ في الطبـخ ونقلبها تحـدي في البيت بين طبخنا ( هذا رائي )
================================================== =======



ليس هناك طريقة واحدة تفلح من خلالها الزوجة بامتلاك قلب زوجها بل الطريق أمامها طويل نظراً لاختلاف عوامل انجذاب الرجل للمرأة في العصر الحديث عمَّا كان سابقاً فقديماً كانت تملك الزوجة قلب زوجها بطبق فتة باللحم الضأن مثلاً ناهيك عن امتلاكها لقلبه بعفتها وجمالها ودلالها أما الآن فقد اختلفت المعايير ازدادت عليها الكثير فالرجل ينجذب للمرأة المثقفة الواعية الاجتماعية والتي يمكنها تحمل بعضاً من المسئولية معه فيما يتعلق بتفاصيل الحياة الأسرية والتي تبادله مشاعر الود والتآلف بذات الدرجة وتشعره بالطمأنينة في وقت الجزع وتمده بحنانها وعطفها إذا ما افتقده يوماً.


================================================== =======

لو انا استأهلها هـي تستأهلني لو هي تستأهلني انا استأهلها لآ تعليـق غيــر ذاللـك

================================================== =======



وهـذا رائي العأم


مـوووضووع جداً جداً شيـق


rolleyes:



تحياتي لك

نفسي أشوف أقرب طريق لقلب المرأه الرجال خذو حقهم ونص
شكرا على الموضوع

عافك الخاطر شكرا لمرورك الطيب و نحترم رايك الذى يدل على عقلية واعية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيال طفله

نفسي أشوف أقرب طريق لقلب المرأه الرجال خذو حقهم ونص
شكرا على الموضوع

يا مرحبا يا مرحبا بمنصفه المرأة
نورتةى الموضوع و انتظرى قريبا موضوع عن اقرب طريق لقلب المرأة بس كده هنسهل للرجال الوصول لقلب المرأة و بما انك منصفه المراة متهيأ لى نسيبهم هما يفكروا و يبتكروا و يدوخوا و يتعبوا حتى يصلوا الى الطرق لوصول لقلب المرأة

شكراً لك رحا الرحمن على الطرح الرائع....

من وجهة نظري ان التغير موجود في الحياة ولابد من ذالك ...

ولا كن لازال البيت وما يحتوية هو مملكة المرأه .. فالزوج حيب ان يرى ابداع المرأه في هذه المملكة... الحب لا زال موجود فهو اساس العلاقة واستمرارها ....... وشكرررراً

اي وربي صدقتي يا رحاب
وكانت جدتي رحمها الله والمسلمين اجمعين تقول مثل هذا الكلام
اقرب طريق الى قلب الرجل هي معدته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاب الرحمن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قديماً أوصت جدتي والدتي بأن تهتم بقائمة الطعام الخاصة بوالدي، قالت لها إن أقصر الطرق للوصول إلى قلب الرجل معدته، فما أن يملأها بالطعام الذي يحب حتى يجعلك تاجاً على رأسه وملكة في مملكته واستمعت والدتي للنصيحة وإلى حدٍّ ما كانت صائبة تؤتي ثمارها الجيدة!

الآن النظرة باتت مختلفة لدى جيل الألفية الثالثة ليس فقط لأن الشباب تغير وإنما أيضاً نظراً لحالة التطور التي لحقت بكل مناحي الحياة فالمرأة قديماً لم تكن تنشغل إلا بتدبير أمور منزلها وتلبية رغبات زوجها الذي هو سيدها دون أن يشاركها المسئولية إلا قليلا، وكان جل وقتها له أما الآن فمع دخول المرأة قطاع العمل وانشغالها بمتطلبات كثيرة بدت توزع اهتماماتها أملاً في الوصول إلى حياة هادئة محفوفة بالحب والود والتراحم قائمة على المشاركة وتبادل المسئوليات والأدوار أحياناً؛ الأمر الذي جعل إمكانية الوصول إلى قلب الرجل فقط من خلال معدته ليس صحيحاً تماماً بل يمثل نقطة في بحر الاجتماع على الود والتراحم.

أثمرت الحياة العصرية التي اجتاحت المجتمعات العربية والشرقية حالة من التغير في اهتمامات ورغبات الأفراد رجالاً ونساءً على حدٍّ سواء فالرجل لم يعد يفكر أولاً في كون شريكة حياته باهرة الجمال وعلى قدر من الدلال وماهرة في إعداد أشهى الأطباق التي تمتلك بها قلبه الآن أضحى يفكر بكونها على قدر من الثقافة والعلم والمسئولية لكي تشاركه مشوار الحياة القادمة وذلك لم يلغِ لديه معايير الجمال والدلال والمهارة في إعداد الطعام فاللقمة الهنية لديه لها سحرها وتأثيرها أيضاً لكنها ليست الأولى والأخيرة التي تمكنها من الوصول إلى قلبه.

ليس هناك طريقة واحدة تفلح من خلالها الزوجة بامتلاك قلب زوجها بل الطريق أمامها طويل نظراً لاختلاف عوامل انجذاب الرجل للمرأة في العصر الحديث عمَّا كان سابقاً فقديماً كانت تملك الزوجة قلب زوجها بطبق فتة باللحم الضأن مثلاً ناهيك عن امتلاكها لقلبه بعفتها وجمالها ودلالها أما الآن فقد اختلفت المعايير ازدادت عليها الكثير فالرجل ينجذب للمرأة المثقفة الواعية الاجتماعية والتي يمكنها تحمل بعضاً من المسئولية معه فيما يتعلق بتفاصيل الحياة الأسرية والتي تبادله مشاعر الود والتآلف بذات الدرجة وتشعره بالطمأنينة في وقت الجزع وتمده بحنانها وعطفها إذا ما افتقده يوماً.
انتظر آرائكم

رحاب الرحمن
الموضوع قيّم جداً . قديماً كانت الحياة بسيطة جداً وبعد أن تكاثر هذا الزخم وكثُرة الأعباء والمسؤوليات ، لم تعد المعدة والأكل هما الشغل الشاغل للرجل مقارنة بالماضي. المرآة التي تعي الحياة الزوجية وماتعنية من رفق وحنان دائمين لزوجها بصرف النظر عن جمالها ، فكم من إمراة ليس لها جمال فاتن إلاّ أنها تمتلك داخل قلبها شبكة شائكة وكل خيط من تلك الشبكة مرتبط بوظيفة تُسعد ذلك الزوج وبهذا يكن بمقدورها جعل ذلك الزوج في غاية السعادة وسد جميع المنافذ التي قد تعتري بعض الأزواج الذين ينشدون شبه كمال الزوجة. الموضوع اقتصر على الزوجة ياليت الموضوع القادم يتعرض للزوج حتى لايكن الحكم على طرف دون آخر وتكون القسمة ضيزى لكً كل الشكر

كر .

زمان كان اقرب الطرق لقلب الرجل معدته اما في
ذاالوقت الرجل والمرأه ماعد يعجبهم العجب
.
مداخله بسيطه من علي السبيه الغلبان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيال طفله

نفسي أشوف أقرب طريق لقلب المرأه الرجال خذو حقهم ونص
شكرا على الموضوع

انا اعرف اقرب طريق الى قلب المرأه يا خيال طفله وبعد اذن الاخت رحاب

اقرب طريق الى قلب المرأة هو في شراء

المجوهرات والساعات والعطورات والسفريات واعطائها المال الكثير

اما الرومانسيه ما عاد تفع معهم في هذا الزمن وعلى قول الغلبان علاوي

الحريم في هذا الزمن ما عاد ينفع معهم الا العسكريه

ههههههههههههههههههههههههه