لأنك أטּـثى «~~| ●• ترتدين الـבــيـآء حين أكتب حروفيے

أعشـــــــق الصمت . . . . .
ويستهــــويني الهــدوء . . . . . . . . .
كـــغيري مــن البشر ..
لا أختـــلف كثيــراً عنـهم ! ..
أحيــاناً أميــل لـ ” الغموض ” !
أبتـــــسم رغـــــم همي ..
أضحكك رغــــم حزنـــــــي! ..
لآ أحد يعلـــم مابداخلــي .
هــكــذا انـــا!!

حقـيـقـة الإنـسـان
لـيـسـت . . بـمـا يُـظـهـرهُ لــكَ
بــل
بـمـا يـفـعـله
لأجـلـگ . . .
لـذلـگ
إذا أردت أن تـعـرفــه :
فلاَ تـصـغ
إلــى مَـــا يـقـولـهُ لــگ . . .
بــلْ
أنـظــر إلـــى مَــا يـفـعـلُه
لأجـلـك ..
لذلك لا تفعل "المستحيل" من أجل إنسان
لم يفعل من أجلك حتى "الممكن"
الا
الحبيب

فقير حظ وراس مالي ثيابي
وأبسط طموحاتي تهز أعمدتهم
فاتح لهم قلبي وطيبي وبابي
وعيونهم قبل الحكي فاضحتهم
قالوا وقالوا واشبعوا بأغتيابي
هذي نواياهم وذيك ألسنتهم
حتى وأنا اتألم وأموت فعذابي
دمعات عيني بالحزن فرحتهم

ﺍﺫﺍ
ﺇﺗـّﻬَـﻤُـﻮﻧﻲ ﺑـﺤُـــﺒّـﻚَ ..
ﺳَــﺄَﻋْـﺘَـﺮﻑْ
ﺑـﻜُـﻞْ ﻓَـﺨْـﺮ !!
ﺃﻧـّﻨـﻲ ﺃُﺣِـــﺒُّــﻚَ
ﻭﺃَﻧـّﻬـﺎ ﺃَﺷْــﺮَﻑْ ﺗُــﻬْـﻤـَـﻪ !!
ﻭﺃﻧـّﻨـﻲ
ﺃَﺳْـﻌَـﺪْ ﻣُـﺘّـﻬَـﻢ
ﻭ ﺳَـﺄﻃْـﺮُﺩْ ﻛُـﻞْ ﺍﻟـﻤُـﺤـﺎﻣـﻴـﻦْ
ﻭﺃَﻃْـﻠُـﺐْ ﺍﻟـﺴّـﺠـﻦْ ﺍﻟـﻤُـﺆَﺑـّﺪْ
ﺩﺍﺧِـﻠْﻚ

قصتي
مجرد سطور
من كلمات فوق ذاكره من ورق . . . .
ترى كيف أبدأ !
وماذا أكتب ! ؟
ولماذا أكتب ! ؟
لا أعرف كل هذا ,
فقد تقاطعت أفكاري وهربت مني حروفي
ما أعرفه
أن أيامي ترغمني على تجرع الحزن
كلما تذكرت تلك اللحظات ... ,
فتأسرني وتقذف بي في بحر لا ساحل له . . . ,
ها هي أيام عمري ترحل مني . . . ,
والشهور
تتسابق لتغادرني ... ,
والسنين تتراكم بعضها فوق بعض . . .
لتتركني
بقايا انسان تقذفه الأقدار..

عــودت
النــاس
على حلو الـكلام
"دائمـا" ،
و حين أجبرتني الظروف على الصمت
ظنوا انني لم أعد أحبهم

ﺃﻧــﺎ
ﺷـﺪﻳـﺪ ﺍﻟـﻐـﻴـﺮﺓ
ﻋـﻠـﻰ ﻣـﻦ ﺃﺣــﺐ...
ﻻ ﺃﺭﻳــﺪ
ﺃﺣــﺪﺍً
ﺃﻥ ﻳــﺸـﺎﺭﻛـﻨـﻲ ﺑـﺤـﺒـﻲ ..
ﺣـﺘـﻰ ﻭﻟــﻮ ﻣــﻦ ﺑــﺎﺏ ﺍﻟـﺼـﺪﺍﻗــﺔ
♥

علىُ ﺂلِٱرضُ ؛
قـلووبُ تـسّتحقُ ﺂنُ نـجعلھّآ فـيُ . .
¬ گـوگبُ لوحـدھآ ♥
. گـي لِٱ تـلوُثـھآ قـلووبُ بـقيةُ ﺂلـبشِر . ]

ربما
أنــــآ
” مـــتنَآقِض ” فِـــــي صـــــفَآتِي ,
عَنِــــيد ! ” خَـــــجُو لَ ” ~
مُـــتَمرِدَ ” غَــــيُور جِــــــدَاً “
كُــــلي شــــقَآوَه ” كُلِــــي هُــــدو ءْ ~
...” أُظْــــهر مــــشَآعِري بــــكٌل صَرآحَه .. ” وَ غــــآمض “
...مَــــجْنُونَ بِــــ دَرجـــه مُـــخِيفه
” بَــــريء ” حَـــد آلــــسذاجَه
أُحِـــب سَـــريعاً ,
وَلـَآ أعْـــرف أنْ أقـــسى عَـــلى مَــــن
أَحْــــبَبَتهُمْ ,
وَلـَآ أنْــــسى أبــــداً ..
وَســـآظَلْ كــــمَآ أنَـــــآ !’