صقر الجنوب هنا متابعة ردع القوات السعودية للمتمردين الحوثيين اولا باول تابعونا

أنباء يمنية عن مقتل 70 من المتمردين الحوثيين والقوات السعودية تصد هجوماً للمتسللين وتكبدهم خسائر فادحة




ذكرت صحيفة "نبأ نيوز" اليمنية اليوم أن أكثر من (70) قتيلاً من العناصر الحوثية سقطوا مساء أمس في مناطق "المقاش" و"بني معاذ" ومحيط مدينة صعده بعد فشل هجوم كبير شنه الحوثيون من ثلاث جبهات على صعدة في محاولة لاحتلالها، غير أن المعارك الطاحنة دارت رحاها في "المقاش" واستمرت حتى
قبيل أذان الفجر بقليل، لتواصل وحدات أمنية صباح اليوم مطاردة بعض الجيوب الارهابية التي نجحت في التسلل إلى بعض المناطق المساكن قرب صعده القديمة، التي يجري تمشيطها الآن.

أما على محور سفيان، فقد تصدت وحدات الجيش والأمن لهجوم حوثي دار حول "جبل بركان" من الجهة الجنوبية الشرقية المطلة على وادي "عبلة"، والذي يعتبر مفصلاً استراتيجياً تستميت الفلول الحوثية في محاولاتها لاستعادته لكونه الأمل الوحيد المتبقي لها في فك الحصار التمويني على قواتها، لكونه يمثل منفذاً مع محافظة الجوف، وقد استطاعت القوات اليمنية بسط سيطرتها على هذه المناطق بجميع تبابها في معارك يوم 20 نوفمبر الجاري.
وتفيد المصادر أن المعارك في سفيان ما زالت مستمر بعد انكسار الهجوم الرئيسي لها، وانحسار القتال على بعض التباب المحيطة لوادي عبلة.. وقد سمع دوي الطيران الحربي اليمني قبيل ظهر اليوم في أجواء العاصمة صنعاء، الأمر الذي يؤكد أن المعارك لم تحسم بعد.
في الجانب الآخر نجحت قوات تابعة للواء (18) السعودي ، وتجحفلت معها قوات من "الصاعقة" في صد هجوم حوثي كبير استهدف المنطقة الواقعة بين جبلي الدخان والدود، غير أنه تبين لاحقاً أن الهجوم كان يستهدف "جبل الدود" بشكل رئيسي بعد أن أحكمت القوات السعودية حصارها عليه في صباح يوم أمس الخميس .
وتشير المصادر إلى أن معاركاً ضارية دارت لأكثر من أربع ساعات، تمكنت خلالها القوات السعودية في دحر الهجوم وتكبيد الحوثيين خسائراً فادحة بالأرواح وإلقاء القبض على عدد منهم.
وفي أول حالة من نوعها منذ بداية المعارك، تؤكد مصادر "نبأ نيوز" أن القوات اليمنية وفي إطار تنسيقها العسكري مع الجانب السعودي شنت هجوماً من جهة الملاحيظ على فلول الارهاب الحوثي بعد وقت قصير من بداية الهجوم الحوثي على جبل الدود، الأمر الذي باغتها، ووضعها بين فكي القوات السعودية شمالاً واليمنية جنوباً، وسط أنباء تقول أن وحدات يمنية وسعودية التحمت مع بعضها خلال العمليات القتالية وتصدى افرادها للعدوان الحوثي من خندق واحد.
ولم تترك القوات السعودية الفرصة تفلت من يديها، بل استثمرت الهزيمة الساحقة التي مني بها الحوثيون في شن تنفيذ عملية اقتحام لـ"جبل الدود"، ودكت أوكار الارهاب فيه، وبسطت سيطرتها الكاملة عليه بحلول فجر هذا اليوم الجمعة.
وتقدر مصادر مطلعة الخسائر التي مني بها الحوثيون خلال هجماتهم على الجانبين اليمني والسعودي بأكثر من (130) قتيل، وضعفها من المصابين، وعشرات المعتقلين الذين تم ضبطهم خلال المواجهات.
ولا شك أن الحرب لم تنته بعد، غير أن المؤشرات تؤكد أن الحوثيين أحرقوا ورقتهم الأخيرة، وأنهم أدمنوا لعبة الانتحار بآلاف الشباب المضللين. فثمة أمل ما زال يساور زعيمهم عبد الملك الحوثي بأنه ليس أقل من أخيه يحيى الحوثي الذي أشعل الحرب الخامسة، وأزهق آلاف الأرواح، ليفوز في النهاية بعشرين مليون دولار وإقامة في ألمانيا مع جميع أفراد أسرته وأقربائه- بفضل "حكمة" الوساطة القطرية.. وهو الخطأ الذي تدفع المنطقة كلها ثمنه اليوم، وتعلمت اليمن درسه القاسي، ويستحيل أن تكرره..!!

الجمعة 10/12/1430 هـ
12.13 مساء
عاجل /
- أشارت مصادر أن قواتنا الباسلة و بدهاء عسكري منقطع النظير تمكنت من تحقيق نصر عظيم مؤزر اليوم بعد أن أسرت (80) حوثياً في جبل دخان كانوا على جهزوية تامة لشن عمليات عسكرية على حدودنا السعودية ، نحمد الله على نصره و تأييده و نسأله أن يحفظ هذه الأرض من كل شر و حاسد و أن يحفظ لنا رجال أمننا البواسل .

الجمعة 10/12/1430 هـ
12.30 مساء

- على صعيد سيناريو التساقط الحوثي الخريفي ، تم الليلة القبض على أربعة حوثيين جدد بالقرب من الخوبة و قامت قواتنا الباسلة بالتعامل معهم فوراً وفق ما يقتضيه الموقف .

عدد من التقارير الفيديوية سنوردها لكم

على رأسها كلمة الملك اليوم للشعب السعودي بمناسبة عيد الأضحى

وكذلك منها تقرير مباشرحول آخر مستجدات الأمور العسكرية و الإنسانية

بالإضافة تقرير آخر لكلمة بعض الجنود من الجبهة لإهاليهم و الوطن في يوم العيد

وأعمال فيديوية فنيّة

انتظرونا

الجمعة 10/12/1430 هـ
1.30 صباحاً
- خلال هذه الأوقات هناك تمشيط في قرية الغاوية إثر رصد فلول حوثية تسللت إلى الغاوية ، تم رصدهم و التعامل معهم من قبل القوات البريّة و كذلك سلاح الطيران ، و لا تزال العملية العسكرية مستمرة للآن ، و النتائج الأولية تشير إلى مقتل عدد من الحوثيين المسلحيين . ولا اصابات في صفوفنا إلى الآن ولله الحمد

كثيرة هي الاصوات التي علت حتى اصابتها البحة وهي تقول ان ولاء الشيعة هو لإيران ,لكن كان هناك تيار يسيطر على الإعلام يحاول ان يقنع السلطات العليا في المملكة بمفهوم الوطنية الزائفة

فعاش البعض على مفهوم الوطنية والمواطنة

و الآن نقول
جزى الله الشدائد كل خير عرفت بها عدوي من صديقي

تتسرب الأنباء من ساحة البطول والفداء عن القبض على إسماعيلة يعملون في الجيش السعودي ويقومون بمراسلة الحوثيين واخبارهم عن أحداثيات تمركز القوات السعودية وعن اوقات القصف السعودي على أماكن الحوثيين

جاء القبض عليهم بعدما لاحظت الاستخبارات السعودية تغير مواقع تمركز الحوثيين قبل دقائق معدودة من قصف القوات السعودية لمواقعهم وتكرار هذه الامر كثيرا مما جعل الاستخبارات تضع خطة محكمة للقبض على مسربي تحركات القوات السعودية ليتضح انهم إسماعيلية

اللواء ركن حسين المعلوي قائد قوة جازان في تصريح للإخبارية ، المملكة العربية السعودية لم و لن تعد على أحد و هي تدافع عن حدودها وأرضها ، وقام كذلك بتوضيح عدة نقاط حول الافتراءات التي تفيد بدخول القوات السعودية لليمن و عدة أمور أخرى

آخر المستجدات حول الإشتباكات الاخيرة في مداخلة مباشرة عبر الإخبارية

للمشاهدة

جنودنا البواسل قدموا تهانيهم للشعب السعودي و قياداته و كذلك لذويهم ، معربين عن فخرهم و اعتزازهم بالذود عن ارض الوطن

للمشاهدة

نفت سفارة اريتريا بالعاصمة السعودية الرياض ان يكون لها يد في ما يجري من قتال مع المتمردين الحوثيين في صعدة , في الوقت الذي كشف خبير استخباراتي إسرائيلي قيام تل أبيب تقوم بعمليات إستخبارية في إريتريا ضد مصر والسودان واليمن .

وكشف يوسي ميلمان" الخبير الاستخباري الإسرائيلي" عن قيام تل أبيب بعمليات استخبارية داخل دولة إريتريا من بينها عمليات تتعلق بعدد من الدول العربية علي رأسها مصر والسودان واليمن، وهو الكشف الذي جاء في تقرير له بصحيفة «هاآرتس» التي يعمل بها محللا للشئون الأمنية، وفي سياق حديثه عن عدم تعيين سفير إسرائيلي في أسمرة هناك حتي الآن.

وقال ميلمان إن عدم تعيين سفير لتل أبيب بإريتريا حتي الآن يعد أمرا خطيرا، خاصة أن الحديث يدور عن دولة من أهم الدول الاستراتيجية لسياسة تل أبيب الخارجية، موضحا في تقريره أن إرتيريا كانت ومازالت منطقة تجمع لعدد من العمليات السرية للمخابرات الإسرائيلية ونقطة مراقبة لعدد من الدول العربية المجاورة وعلي رأسها اليمن ومصر والسودان، علاوة علي أنها «مركز» لطرق البحر الأحمر وإيلات.