(احدث الصور من قرية ذي عين) اهداء من لؤلؤة زهران

الاخت لؤلؤة زهران
السلام عليكم ورحمة الله
لقد اطلعت على هذه المناظر الجميله والتي فعلا هي من الطبيعة بمكان والحمد لله ان هناك اثار قديمه في الجنوب لم تندثر قبل ان تهدم وتمحو من الارض وقد كانت هذه المناظر الجميله فيها من النوع والكم والكيف موزعة بين الاشجار والنخيل والمباني الشاهقه وكم نحن نتمنى ان تبقى للاجيال القادمه عامرة وان ترمم هذه المباني ان بقي احد من هاولا الرجال الاقويا باس وعمل وعزيمه من يحمل مثل هذا الصخور الثقيله والتي كان يرفعها رجال من ابنا القبيلة وكم نحن بحاجه الى امثالهم اليوم ان الباني والرجل المعماري لديه استاف من المحضرين الذين يعتمد عليهم في تصليح الحجارة وتهذيبها من الشوائب قبل ان تضع على المدماك والمدماك هوا يكون البنا من جهتين وفي الوسط يضع بعض الحجارة الصغيرة اى امثال الرمل لتمسك المدماك ذي عين التي قد زرتها مع اسرتي وكان الشيخ عبدالله بن محمد بن جارالله الفقيه صاحب قصيدة يالشيخ جارالله واش حدك على نجد الاقصاء من ضمن الاسرة في ذاك الوقت رحمه الله حيث استمتعنا برحلة بريه كانت انذاك وليديه صور عن تلك الرحلة ولاكنها بلابيض والاسود ولم تكن هناك كمرات ملونه في ذالك التاريخ وقد كانت الرحلة شاقه حقيقه لان طريق العقبه لم يكن مزفلت وكان انذاك بالجيب والدبل نزول وطلوع وندعو الهم سلم الهم سلم والرجال تضع ايديها على قلوبها في مثل هذي الاوديه السحيقه والمناطق الخلابه وان ذي عين تجمع بين النخيل ةالموز والفواكه والماء الزلال ويسعد الشخص بوجوده هناك وتمر الساعات او حتى اليوم وهوا لايدري كيف انقضاء هذا الوقت شكرا على هذي المناظر التي تستحق ان ينظر اليها الشخص بتمعن ونامل ان نرى لك مناظر جميله عن جنوبنا الغالي في بلاد زهران وغامد والعقيق وغيره من الديار والاشجار والزراعة والبيوت القديمه التي تذكرنا بحياتنا وسعادت الاسر التي كانت تعيش فيها وهي سعيده بها ومستا نسه بما فيها من عمل جميل وبنا لايمكن ان نجد له مثيل اليوم
مشهور

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشهور

الاخت لؤلؤة زهران

السلام عليكم ورحمة الله
لقد اطلعت على هذه المناظر الجميله والتي فعلا هي من الطبيعة بمكان والحمد لله ان هناك اثار قديمه في الجنوب لم تندثر قبل ان تهدم وتمحو من الارض وقد كانت هذه المناظر الجميله فيها من النوع والكم والكيف موزعة بين الاشجار والنخيل والمباني الشاهقه وكم نحن نتمنى ان تبقى للاجيال القادمه عامرة وان ترمم هذه المباني ان بقي احد من هاولا الرجال الاقويا باس وعمل وعزيمه من يحمل مثل هذا الصخور الثقيله والتي كان يرفعها رجال من ابنا القبيلة وكم نحن بحاجه الى امثالهم اليوم ان الباني والرجل المعماري لديه استاف من المحضرين الذين يعتمد عليهم في تصليح الحجارة وتهذيبها من الشوائب قبل ان تضع على المدماك والمدماك هوا يكون البنا من جهتين وفي الوسط يضع بعض الحجارة الصغيرة اى امثال الرمل لتمسك المدماك ذي عين التي قد زرتها مع اسرتي وكان الشيخ عبدالله بن محمد بن جارالله الفقيه صاحب قصيدة يالشيخ جارالله واش حدك على نجد الاقصاء من ضمن الاسرة في ذاك الوقت رحمه الله حيث استمتعنا برحلة بريه كانت انذاك وليديه صور عن تلك الرحلة ولاكنها بلابيض والاسود ولم تكن هناك كمرات ملونه في ذالك التاريخ وقد كانت الرحلة شاقه حقيقه لان طريق العقبه لم يكن مزفلت وكان انذاك بالجيب والدبل نزول وطلوع وندعو الهم سلم الهم سلم والرجال تضع ايديها على قلوبها في مثل هذي الاوديه السحيقه والمناطق الخلابه وان ذي عين تجمع بين النخيل ةالموز والفواكه والماء الزلال ويسعد الشخص بوجوده هناك وتمر الساعات او حتى اليوم وهوا لايدري كيف انقضاء هذا الوقت شكرا على هذي المناظر التي تستحق ان ينظر اليها الشخص بتمعن ونامل ان نرى لك مناظر جميله عن جنوبنا الغالي في بلاد زهران وغامد والعقيق وغيره من الديار والاشجار والزراعة والبيوت القديمه التي تذكرنا بحياتنا وسعادت الاسر التي كانت تعيش فيها وهي سعيده بها ومستا نسه بما فيها من عمل جميل وبنا لايمكن ان نجد له مثيل اليوم

مشهور

اشكرك اخي الفاضل مشهور على مرورك العطروعلى طيب وكرم اخلاقك
وعلى اضافتك الرائعه
بارك الله فيك