![]() |
![]() |
![]() |
|
| إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
<h1>أمير الأمن والأمان تركي عبدالله السديري قتل نفسه.. ليس هو وحده.. لكن حتى الأحياء من فئته هم قتلى بذاءة ووحشية معتقدهم وممارساتهم ونواياهم.. ومع المجتمع الصورتان متضادتان.. لكن كل واحدة تعبِّر عن مسلكية ووعي وديانة طرف عما هو عليه الآخر من شطوح إجرامي لم تتواجد وحشيته على مر التاريخ.. سمو الأمير محمد بن نايف يقبل أن يأتي إليه مدان كي يعلن خروجه من بيئة الدمار.. وهذه موضوعية وتواضع في آن واحد.. أجزم أنها لا توجد في أي دولة نامية، والعالم العربي بخصوصية أكثر.. راقبوا لقاءات كبار المسؤولين بالمهنئين في مختلف المناسبات.. ستجدون أن أعداداً هائلة تأتي وتذهب، بينما في معظم العالم العربي هناك خصوصية متميزة للمسؤولين الكبار الذين لا يتيحون هذه الفرصة إلا لقليل قريب منهم.. ومحمد بن نايف ليست خصوصيته كونه أميراً، أو بمسمى وظيفته.. رغم ما لهما من أهمية، وإنما لكونه حوَّل عيون وعقول العالم نحو المملكة التي أبهرت الجميع حتى في أمريكا وبريطانيا بتفوقها الكاسح في محاربتها للإرهاب.. محمد بن نايف هو الفارس الفذ، المبهر، الذي يقف على قمة هرم النجاح الأمني فيتبادل مع الناس ابتسامات الرضى.. مطاردة حازمة وواعية لتواجدات الإرهاب.. وعدالة وإنصاف تحاول إكساب «المناصحة» قدرة تنظيف وعي فئات المجتمع المغرر بها.. ليس هناك سعودي لم يذهل بعد منتصف مساء الخميس الماضي.. أجزم أن الكل نهض واقفاً يحاول فتح باب اللامعقول ليعرف كيف تتجرأ جريمة على تهديد رجل دولة من الصعب أن يتكرر.. نعم محمد بن نايف نموذج أضاف إلى واقع النجاح حقيقة التميز.. ما حدث مساء أمس الأول يؤكد أن تنظيمات الإرهاب لا تعمل ببرمجة إصلاح أو تطبيق تعاليم ديانة، ولكنها مشروع إجرامي استهدف المسلمين بصفة عامة قبل غيرهم، وبرهن فيما حدث أنه يبحث عن عبقرية الأداء الأمني استهدافاً حتى يتمكن من نثر الدماء أنهاراً في طرقات الناس.. الكل مساء أمس الأول كان مع محمد بن نايف تضامناً وحباً وتقديراً لرجل الأمن والأمان.. الكل تعمق في نفوسهم أن الملك عبدالله - حفظه الله - في مبادرته السريعة والقوية كان يتعاطف مع كل الناس.. الناس الذين رأوا عملياً في محمد بن نايف كفاءة الإبداع وعياً وممارسة.. فأبوة الملك عبدالله شاملة للجميع، وتوالي الأحداث والمناسبات طرح تعددات توثيقها.. إيضاح: أرجو ألا يتبادر إلى ذهن القارئ أن قصيدة الشاعر راجح المغيري - والمنشورة في هذا العدد - أنها مادة إعلانية فهي مشاركة منه كالعادة في المناسبات المهمة.. وقد وجدت الترحيب من أصدقائه في أسرة التحرير..
|
|
|
#2 |
|
رئيس مجلس الإدارة والمدير العام وداعم مادي لمسابقات رمضان
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لماذا يريدون قتل محمد بن نايف؟! خادم الحرمين يطمئن على صحة الأمير محمد بن نايف عبد الرحمن بن عبد العزيز بن حسن آل الشيخ في إحدى ليالي شهر رمضان المبارك وتحديدا في مساء يوم السبت الموافق 13 رمضان 1424 ه وبعد ان فرغ الناس من أداء صلاة تراويح وقعت عدة انفجارات بمجمع المحيا السكني غرب الرياض سبقها إطلاق نار كثيف من قبل إرهابيين على رجال الأمن وحراس المجمع وأدى هذا العمل الاجرامي إلى وفاة 17 شخصاً بينهم 8 أطفال وإصابة 122 من جنسيات مختلفة وكان عملا إجراميا هز جميع المسلمين في هذه البلاد وفي كافة العالم.. واليوم وبعد ست سنوات من ذلك العمل الإرهابي الإجرامي وفي ليلة مباركة مماثلة من ليالي شهر رمضان وهي ليلة الجمعة الماضية وبينما كان المواطنون والمسلمون كافة في هذه الوطن يستعدون لتناول وجبة السحور يعود الإجرام من جديد ويعود الارهاب بوجه آخر ولكن من خلال محاولة فاشلة ولله الحمد. فقد ضربت مسامع المواطنين والمسلمين كافة في هذا الوطن وخلال تلك اللحظات من تلك الليلة المباركة بخبر مروع عن تعرض صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية لمحاولة اغتيال من قبل احد الارهابين المطلوبين للأمن وللعدالة وذلك عندما تظاهر هذا المعتدي برغبته في إعلان توبته أمام سمو الأمير وذلك أثناء استقبال سموه في منزله بجده للمهنئين بشهر رمضان.. ولكن كانت إرادة العلي القدير ومشيئته ان يسلم سموه من هذه المحاولة ويكتب له النجاة ولله الحمد ويهلك المعتدي.. وما بين هذين الاعتداءين الآثمين علامات وتساؤلات وحقائق وأهداف تكشفت معالمها وخفاياها كليا وخسر الإرهابيون ومن معهم ومن يدفع بهم في الظاهر وفي الخفاء ومن يساندهم خسروا كل أوراقهم بعدما اكتشفوا وتأكد لهم أن هذا الوطن بربه ثم بعقيدته وبقيادته وبأبنائه وبرجال أمنه المخلصين أقوى ولله الحمد من كل هذه العمليات وكل هذه الأفعال الإجرامية الإرهابية التي لا تقل في أهدافها وفي نواياها وقي صورتها وفي أساليبها عن كل يقوم به أعداء الأمة الإسلامية بحق المسلمين في كل بقاع الأرض.. لكن لماذا يريد هؤلاء اليوم قتل محمد بن نايف؟؟ سؤال تسارع على أفواه الناس كافة بعد نشر الخبر.. ولماذا محمد بن نايف أصبح الهدف من هذه المحاولات.. فمحمد بن نايف لا يحمل أيا من المبررات التي كانوا يستندون ويتحججون بها واليها ويعتذرون بها أمام اقرانهم لارتكاب تلك العمليات الإرهابية؟! محمد بن نايف.. ليس كافرا وليس علمانيا وليس عدوا للإسلام وللمسلمين وهذه هي مبرراتهم الفاشلة في ارتكاب تلك الجرائم والتفجيرات.. بل هو إنسان مسلم ومواطن ورجل امن وابن ولي أمر ومسؤول دولة سخر كل جهده ووقته على مدار الساعة لخدمة دينه ووطنه وأمته وامن بلاده؟ والأمير محمد بن نايف تشرف بالمهمة السامية وتسلح بعون الله ثم بالمسؤولية والإرادة دفاعا عن دينه وعن بلاده وعن امن وطنه من خلال التصدي التام لمحاربة الارهابيين وأصحاب الفكر الضال وانتهج في ذلك مهام متعددة أولها مد يد الصفح لكل صاحب فكر ضال بأمل التوبة وقدم كل ما يمكن لتصحيح العقول ونجح في ذلك باقتدار تام وأنقذ أعدادا كبيرة من ذلك الفكر واعادهم الى جادة الصواب وبذل في ذلك كل ما يستطع من جاه ومن سلطة ومن مال وكان لذلك العمل ابلغ الأثر في نفوس اسر أولئك الشباب. وفي الوقت نفسه ضرب بيد من حديد كل من لم يستجب وأعلن الحرب الشرسة على كل من رفض مصافحة يد العفو والتوبة والعودة الى جادة الصواب وشد العزم بكل قوة ومن غير هوادة على بتر كل جذور ذلك الفكر.. لذلك حقق الأمير محمد نجاحا مزدوجا في كلا المهمتين وكان نجاحا محل تقدير ولاة الأمر والمجتمع كافة، وكان نجاح الأمير في هذه المسؤولية محل احترام من كافة الدول العالمية ومن الهيئات المتخصصة وبذلك حققت المملكة تجربة في مكافحة الإرهاب وأصبحت هذه التجربة مطلب الآخرين في التطبيق. لذلك كان نجاح هذا الفارس في هذه المهمة مثار حقد وغضب من زعماء هذا الفكر الظاهرين والمختفين والصامتين وهم يرون أنفسهم يخسرون المعركة يوما بعد آخر مع محمد بن نايف.. لذلك جاءت محاولتهم الفاشلة والدنيئة بالتخلص من محمد بن نايف والتي أفشلها الله. لكن كانت الزيارة الفورية التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله لسموه لتؤكد مكانة ومسؤولية الأمير محمد.. ولذلك جاءت الآراء والردود والتعليقات على ذلك الخبر لتؤكد مكانة ودور محمد بن نايف بين ابناء وطنه.. حمدا لله على سلامتك يافارس المعركة والى الإمام بعناية الله ثم بدعم ولاة الامر وبتأييد أبناء الوطن ورجال الأمن المخلصين. |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل)
عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
|
|
| لا يوجد أعضاء |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |