![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
منتدى القصائد النبطية والقلطة ( المنقولة) هنا توضع القصائد النبطية والقلطة المنقولة |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
الأستاذ - المدير العام - مشهور
تحياتي وتقديري وشكري للمرور والرد يولد الإنسان مخلوقا بفضل الله " فقيرا إلى الله " ويخرج من دنياه بالموت " فقيرا إلى الله.. إلا من صالح الأعمال " وبين الولادة والموت " رحلة حياة " الغنى فيها والرزق - تتعدد صوره وأشكاله ومفاهيمه - وفقا لدرجة الأيمان بالله والتنشئة والتربية والتعليم ، والقيم السلوكية ، بين غنى نفس يؤدي إلى كافة أنواع الغنى المحمود ، وغنى جيب فقط يؤدي إلى كسب الماديات وخسران الروحانيات ( ولا أقصد بذلك أبدا أن الثراء أو الغنى بالضرورة هو خسران..إنما خسران إذا لم يقترن بغنى النفس ) وتظل " القناعة الإيمانية والعمل بعد التوكل على الله " هي المعيار الجوهري في الموضوع ، وتظل الأخلاق هي الميزان .. بين هذا وذاك. واتفق معك تماما .. في أن التجارب الحادة بأنواعها ومنها العاطفية ( كتجربة - أبو سمرة ) مصباح يضيء الطريق في مشوار الحياة لمن يتعظ ويعتبر ومن له بصيرة إيمانية وعقل وقلب ، أما من ساء حظه وحرم من ذلك فان التجارب ستكون له في مشواره عقبات إحباط وأشواك إعاقة " نعوذ بالله من ذلك " وذلك هو" الغلبان " حقا اسما وشكلا وموضوعا وروحا. أما أنا وأنت وأمثالنا في هذه الحياة فأسم أو صفة " غلبان " الذي أو التي نسبغها على أنفسنا أو يسبغها الغير علينا..إنما هي اشتقاق من جذر - غلب - ( بالفتح ) نغالب " الحياة الدنيا " بالعمل الصالح والكفاح ونصارعها بين غالب ومغلوب – كرة وكرة - وكما قالت " الكسرة " الشهيرة : أيام في غلب.. وأيام نغلبها وأيام فيها سوا.. والدهر ميال أما غيرنا والذين يتعاملون مع الحياة والدنيا .. بشهواتهم وغرائزهم المادية المحضة ، أو الذين يستسلمون لها في - ذل وخنوع - نقول لهم : والخيبة تقيله بس مين بيحس ؟! يا زمن خيبة تحياتي الغلبان |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |