![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الأخ مشهور الله يعطيك العافية على المقال الرائع الهادف البناء للمجتمع مقال الاخ
صلاح سعيد الزهراني ، وكذلك أنا أضم صوتي لك الأخ مشهور وأضم صوتي لصوت ومقال الاخ صلاح لما نراه من أشياء الحقيقة تكون مزعجة في الحياة العامة . لقد تطور البعض من الجهلة والغير مثقفين في المجتمع إلى أكثر من الكتابة على الجدران والبيوت والمساجد ودورات المياه وكباري السيارات ، لقد تطور هذا الشيء ونراه ونلمسه في حياتنا اليومية إلى العبث بالمنشآت والمباني ، فلو تجولنا في بعض المدن وخاصة مناطق الكورنيش وبعض الحدائق العامة والبيوت التي ملكتها الدولة للمواطنين ، تجد أشياء عجيبة جدا ، حرق الأضواء وتكسير الأبواب وتكسير دورات المياه مما لا يجد المواطن مكان للراحة وقضاء الحاجة ، نقول لماذا يفعل هؤلاء مثل هذا العبث ؟ إنها الهزيمة النفسية في بعض الجهال من الشباب ، ألم يفكر الشاب بدلا من هذه الأمور أن ينظر إلى مواهبه التي يبرع فيها ، وكل إنسان لديه طاقه وحيويه لا يملكها غيره ويملك موهبة لا يملكها غيره ألم يفكر في تنمية مواهبه وتطوير نفسه ، سواء بالرياضة أو بشتى المجالات ، فلو فعل الشاب وفكر في الأمر لوجد لنفسه مجالات كثيرة سيصبح منها شهيرا ويصبح ذكيا وغنيا ويأتيه رزقه من موهبته ، ولكن كان تفكيره مركزا على الإفساد وتعطيل المنشآت وتكسير الأبواب ، فانا أرى وأقترح على أن كل من يضبط بقيامه بمثل هذه العمل بأن يعاقب بأشد العقوبات . ذهبنا مرة من المرات إلى حديقة في المنطقة الشرقية وعندما أراد الاولاد أن يشربوا من الثلاجة ثلاجة الماء الموجودة في الحديقة وجدناها مكسورة ، والماصورة تصب على الجدار وتصب على الثلاجة وبعض الأطفال يتركها ويصب الماء هدرا في الحديقة ، ووجدنا ثلاجة الماء صنابيرها مكسورة ، وكذلك أردنا الدخول للحمام الحمام الرجالي وجدنا الأبواب مكسورة . أبواب دورات المياه مكسور وتكاد تجد أغلب الحدائق على مثل هذا الشكل ، وتجد بعض اللنبات مكسورة والأسلاك مقطعة ، إن الدولة جزاها الله خير عملت المستحيل لإسعاد المواطن ولا زالت تعطي وتعطي في سبيل رفاهية المواطن ولا زلنا نرى مثل هؤلاء المفسدين في الأرض ، مفسدين المنشآت والمباني ، وأيضا تكسير الزجاج في الشوارع والطرقات ، والكتابة على المساجد وفي حمامات المساجد بكلام يندى له الجبين حياء من ذكرها . أرى معاقبة هؤلاء بشدة ومن يضبط على فعل مثل هذه الأمور وضع غرامة مالية شديدة تصلح ما أفسده هؤلاء الشباب المراهقين ، الحدائق والحمد لله فيها الملاعب للشباب وفها التنظيم لكن بعضها تأتي وقد أصبحت الحديقة مزبلة ولا تقول هاذي حديقة ، يأكل البعض الأكل ويرمي الاوراق وبقية الأكل في الحديقة ، لماذا ؟ هل يرضا هذا الشاب أن يأتي أحد ويكسر جدار بيته ؟ هل يرضا هذا الشاب أن يأتي أحد ويكسر زجاج بيته ؟ هل يرضا هذا الفاعل أن يأتي أحد ويكتب على جدار بيته ؟ أعتقد أنه لا يرضاه لنفسه ولا لبيته ؟ فنكون شبابا واعيين وشبابا تفتخر فيهم الأمة ، وأنا والله لا أزعل ولا أغضب إلا عندما أرى مثل هذه الأمور تحدث في مجتمعاتنا ، أين الوعي والثقافة ؟ أين دور الآباء ؟ بعض الآباء هدانا الله وإياهم في المسجد في أول الصف لكن ولده يعبث في الشارع ويضارب الناس ويكسر المنشآت ويكتب على الجدران ولا له دور مع إبنه ، نقول يجب عليه وهو مسؤؤل امام الله أن ينصح أبناءه بالتي هي أحسن ويوجهم التوجيه السليم وليس يفلتهم ما يعلم عنهم شيء ولا يحاسبهم فين غدوا ؟ تسلم الأخ مشهور على مقالة الاستاذ صلاح الزهراني ويعطيك العافية أخوك المـوج الجندبي |
![]() ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |