قصتي مع شيخي محمد صالح المنجد

جزاك الله خير الجزاء
هذا هو الوفاء وهذا هو الصدق مع النفس
والرجل يستحق منا الثناء
فأننا نشهد الله تعالى اننا نحبكما في الله

صدقت والله في هذا الوصف ياشيخ في شيخك (( شخصاً جمع الله فيه أموراً فرّقها في كثير من عباده الصالحين ..الهيبة في غير كبر .. واللين في غير ضعف ، والذكاء في أبهى صُوَرِه ، والوقار الذي كن نقرأ عن مثيله في سير أعلام الإسلام الأولين ))
هذا المنجّد يا مـن تسـأل الخبر *** تهدي إلى النـاس من ألفاظه الدرر
بيضٌ الحروف التي باتت مرصعة *** من خالص الصدق لا زيف ولا بطر
هذا الذي أسعدت عينيّ رؤيته *** يزهو بـه الساحل الشرقي والخبر

فاللهم ارزقنا علماً نافعاً وحباً لمن يحبك ولعملٍ يقربنا إلى حبك واجعل حبك أحب إلينا من أهلينا وأموالنا والدنيا جميعاً ومن الماء البارد على الظمأ ؛ واغفر لمن مات من علمائنا وارزقنا برّهم بعد موتهم ؛ و احفظ الأحياء وارزقنا تقديرهم وتبجيلهم وحبهم يا أرحم الراحمين .. (رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ)


وجزاك الله خير ياشيخنا أنت ومعلمك في كل حين

والحمد لله رب العالمين