![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
منتدى الأسرة والطفل الحياه الاسريه *الزوجيه *الاطفال *وفن الاتكيت |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#221 |
مشرف متميز سابق
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
صدقت يا دركولا بس الحقيقه مو كلهم في ناس تكون تربيتهم سيئه بس مع مرور الوقت ودروس الحياة تربيه ونرى شخص مثالي وفيه العكس تماماً
عموماً الله يستر يا دركولا الصراحه اسمك في نوع من الوحشيه ::D تحياتي لكم جميعاً |
![]() . ![]() ![]() |
![]() |
#223 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
لك كل احترامي اشكرك
|
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#224 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
إشبعي حاجة طفلك من الدفء والمحبة ليشعر بالأمن والطمأنينة ، وامزجي ذلك بدرجة معقولة ومرنة من الحزم.
إن صادف طفلك ما يخيفه أو يزعجه فلا تساعديه نسيانه فالنسيان يدفن المخاوف في النفس ، ثم يصبح مصدراً للقلق والإضطراب ، ولكن اوضحي الامور لطفلك ، واشبعي فضوله وطمئنيه دون أن تخدعيه. نمّي روح الاستقلال والإعتماد على النفس في طفلك دون ان تخدعيه كلما امكن. وفرّي له المحيط العائلي الهاديء الذي يشبع حاجاته النفسية ، لأنّ الإضطراب العائلي يزعزع ثقة الطفل بنفسه . احرصي على ان يكون سلوك المحيطين بطفلك متّزنا ، خاليا من الهلع والفزع في أي موقف من المواقف خصوصاً اذا مرض الطفل او أصابه مكروه . ساعديه على مواجهة المواقف التي ارتبطت في ذهنه بانفصال الخوف ، كالخوف في القطط ، او الكلاب ، أو الماء بتشجيعه دون زجره او نقده ، ليضل عليها . قدّمي له الحقائق وأكّدي له أنّه لا خطورة في الموقف الى ان يقتنع ويسلك السلوك السويّ يدافع في نفسه واعتمادا على ثقته بالأب والأم ومن حوله من الأهل . إستعملي الخوف البناء في تغذية ايمان طفلك بالله وتنمية شخصيته وتعويده احترام النظام . ابعدي طفلك عن مثيرات الخوف ، كالمآتم ، والقصص المخيفة عن الغولة والجن والعفاريت. شجّعي طفلك عن اكتساب الخبرة والممارسة والتجريب في القيام بالخبرات السارّة غير المخيفة حتى يعتاد التعامل مع مواقف الحياة ولا يهابها او يخاف منها. لا تبالغي في خوفك على طفلك او تنتقديه بشدّة او تسخري منه. ويمكننا الحكم على درجة خوف الطفل بمقارنة مخاوفه بمخاوف اغلب الاطفال في سنّه ، فالطفل في الثالثة من عمره اذا خاف من الظلام . وطلب ان تضيء له المكان فربما كان ذلك في حدود الخوف المعقول ، اما اذا أبدى فزعاً شديداً من الظلام وفقد اتزانه فلاشك ان خوفه مبالغ فيه. ان الخوف الطبيعي المعقول مفيد لسلامة الفرد أيّاً كانت سنّه أما الخوف المبالغ فيه فهو يضر بشخصية الفرد وسلوكه. |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#225 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
كشف الباحثون في الولايات المتحدة عن أن اللعب بالدمى يزيد ذكاء الأطفال ويقوي تفكيرهم ويوسع خيالهم ويجعلهم أكثر قدرة على الفهم والاستيعاب والتعبير.
ووجد الباحثون في مركز دراسات الطفل بجامعة نيويورك أن الأطفال الذين لعبوا بالدمى البلاستيكية سجلوا نقاطا أكثر في اختبارات الذكاء وأظهروا تقدما ذهنيا أفضل من أقرانهم الذين لم يلعبوا بها. وأوضح الخبراء أن أول ثلاث سنوات من عمر الطفل تعتبر حاسمة في نموه وتطوره لذا لابد من توظيف منتجات الألعاب والدمى بصورة تشجع النمو الذهني للأطفال بطريقة سليمة ومدروسة. ونبه العلماء إلى أن الأطفال المحرومين من مثل هذه المؤثرات والمحفزات خلال السنوات الأولى من حياتهم لا يتحسنون مطلقا، لذا فان زيادة التحفيز العقلي للأطفال يجعلهم أكثر ذكاء ومهارة. ولعب الأطفال بالدمى والألعاب الصغيرة يزيد من قوة تركيزهم وذاكرتهم أكثر من تخيلهم وقدرتهم على حل المشكلات والمسائل الصعبة. وأشار هؤلاء إلى أن بعض الألعاب تكون مسلية وتجعل الأطفال أكثر ملاحظة وانتباها, وتزيد قدرتهم على الانخراط في العالم حولهم فتعلمهم الكلام واللغة والأسماء والأصوات والرنات وتريهم الصور وتثير اهتمامهم وفضولهم، فتقوى حواسهم الإدراكية والسمعية والبصرية. |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#226 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اشكرك والله لازم اظهار مهارة الطفل ولن تظهر الا با معر فة تفكيرهم كيف يستقبل وما هو مقدار استجابتهم العقليه
|
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب
التعديل الأخير تم بواسطة نهرالعسل ; 26/02/2005 الساعة 11:53 PM
![]() |
![]() |
#227 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
في ظل واقعنا العربي المتأزم الذي لا تخفى معالمه على ذي نظر، ينبغي أن تكون محاولاتنا ومراهناتنا على الإنسان؛ فإعداده وتربيته وتنمية ذاته قد تمهد له الطريق ليقتحم ما انسحبت منه أجيال متتابعة من مجالات بسبب التربية وموروثاتها.
ومن أبرز سمات هذه التربية وتلك الموروثات التسلط والسيطرة، وأحيانا الاستبداد. وهو ما يبرز بوضوح من خلال متابعة الاستشارات الواردة على صفحة "معا نربي أبناءنا" على موقع "إسلام أون لاين.نت"، فما يزيد عن 30 استشارة -أُخذت كعينة- قد عكست صورة واضحة من هذا النوع من التربية الذي يتسلل إلى تصرفات الآباء مع أبنائهم عمدا أو سهوا أو خطأ، بل قد يغلب هذا الأسلوب على تصرفات الآباء والأمهات مع أبنائهم الرضع!! والمشكلات متنوعة ربما لم يشعر فيها الآباء بأن المشكلة الحقيقية هي في ممارسة العنف أو التسلط على أبنائهم، فهم في أغلب شكاواهم يركزون على مشكلات أطفالهم التي هي في الحقيقة مجرد مظاهر لتسلطهم. وفي كل مرة كانت آراء مستشاري الصفحة توضح الحل جليا بالبدء بطرف الخيط المتمثل في أصل المشكلة ومنبعها الخافي على الآباء والأمهات، لكن قليلا من الآباء من يفهم؛ حتى حدا بأحدهم القول بأننا نطرح حلولا خيالية تحتاج إلى أن يكون الوالدان "بلا مرارة". التربية مواقف ووسائل لقد تناولت الاستشارات أغلب أسباب تسلل هذا النوع من التسلط إلى أسلوب الآباء في التربية، كما تعرضت لآثاره الحالية والمتوقعة مع استمرار هذا الشكل من التربية. وما من شك في أن ما يصدر عن الآباء من تصرفات تجاه أبنائهم لا يخلو من الحب الذي لا يضاهيه حب؛ فغالبا ما تكون مواقف الوالدين هي مواقف حب وتضحية وتفان، ولكن الحب وحده لا يكفي، وهل التضحية وحدها تنشئ أطفالا أسوياء؟ هل تكفي النيات الحسنة لتنشئة جيل صالح؟ لعل الإجابة على تلك التساؤلات إجابة واحدة تمهد لاستيعاب الهدف من مطالعة هذا التقرير؛ فالتربية أكبر وأكثر من مجرد أساليب.. التربية موقف شخصي يقفه الوالدان من أولادهم ويحدد نوعية علاقتهما بهم وأسلوب تصرفاتهما تجاههم، وبقدر ما يكون هذا الموقف سليما بقدر ما تكون التربية ناجحة على الرغم من تنوع الأساليب التي لا بد من أن تختلف باختلاف عمر الأبناء ومزاجهم وطباعهم.. فلا شك أنه لدى كل منا رواسب طفولته وآثار التربية التي تلقاها ودوافع لاشعورية، يختلط كل ذلك بحبنا لأبنائنا فيحوله أحيانا عن اتجاهه الصحيح، وقد يساهم هذا الخليط بنسبة كبيرة في تحديد سلوكنا وتصرفاتنا مع أولادنا. ابني.. ملكي كثيرا ما يكون السبب في التسلط الوالدي -والذي يتسبب بعد ذلك في صياغة شخصيات مستبدة أو شخصيات على شاكلة قوم فرعون الذين استخفهم فأطاعوه وألهوه- هو شعورنا بالملكية تجاه أبنائنا. ولمثل هذا الموقف الوالدي مظاهر متنوعة، خلاصتها ألا يتاح للابن النمو وفق طبيعته الخاصة، بل باعتباره امتدادا لوالديه وصورة لهما أو لأحدهما بأنانية مستترة تحت ستار من حسن النية بالعمل لصالح الابن وبنائه وصياغة مستقبله، ومن هذه المظاهر: 1- اتخاذ الابن واسطة لممارسة السطوة على الأضعف؛ فقد يرى الوالد في سطوته على أولاده تنفيسا عن الضيق الذي يشعر به من جراء معاناته اليومية. 2- اتخاذ الولد وسيلة لتحقيق ما كان الأهل يطمحون إليه لأنفسهم ثم لم يوفقوا في تحقيقه، وكم كانت أحلام الوالدين أعباء ثقيلة على كاهل الأبناء؛ لأنها غالبا لا تنسجم مع طاقاتهم الذاتية واتجاهاتهم الخاصة، أو قد تتنافى مع ظروف المجتمع الذي يعيشون فيه ولا تلائمه. خلافات أسرية.. والنتيجة.. تسلط كما قد يستخدم الوالدان أبناءهم كوسيلة للضغط أو لإغاظة بعضهما البعض، وغالبا ما يؤدي تصدع الحياة الزوجية والانسجام الأسري إلى محاولة احتواء الطفل من قبل أحد الوالدين أو كليهما، مع استغلال هذا الاحتواء بشكل لاإرادي في أشكال متعددة: - فقد يستخدم كل من الوالدين الطفل كسلاح ضد الآخر، فيحاول أحدهما مثلا جرح صورة الآخر في ذهن الطفل، أو استمالة الطفل إليه بتحقيق رغباته بلا وعي، والتغاضي عن أخطائه، وتدليله، وفي كل الأحوال يشعر الطفل بالتمزق بين الإحساس بالضياع لعجزه عن التوفيق بين الإخلاص لكل طرف والإحساس بضرورة كل منهما بالنسبة إليه. - وقد يكره أحد الوالدين صفات معينة في شريكه أو ملامح جسدية أو شكلية أو طباعا معينة، وحين يجد منها في طفله ما يجعله شبيها بالطرف الآخر يضع ذلك نصب عينيه في تعامله مع طفله، وغالبا ما تكون معاملة الطرف الذي يكره تلك الصفات معاملة تفقد الطفل ثقته بنفسه وغالبا ما تقوده للفشل ومن ثم الانحراف. - قد يلجأ أحد الزوجين إلى تعويض النقص العاطفي الذي يشعر به مع أبنائه، فيحيط الأبناء بحب استيلائي ويأسرهم بعواطف ومطالبات عاطفية لا طاقة لهم بها فيعرقل نموهم ويكبل انطلاقتهم ويحكم عليهم بتبعية دائمة. طريقك نحو الخلود ولأن الولد الصالح هو أحد سبل امتداد العمل بعد الممات؛ فقد يفسر بعض الآباء هذا الامتداد بأنه سبيل التخليد في الدنيا ومد الذكرى، وقد تنحرف تلك النزعة فتحكم على الأبناء بأن يكونوا نسخة طبق الأصل من آبائهم، لكي يظل الأب الميت حيا في أبنائه، وهو ما يلغي الاعتراف بأي تمايز لشخصية الطفل. فقد يرفض الأب أن يكون ابنه ضعيفا لا يضرب من يضربه، ويريده عنيفا قاسيا مثله يهاب جانبه ولا يتجرأ أحد على إيذائه، وقد يحاول الأب أن يفرض على ولده العمل بمهنته حتى وإن كان كارها لها أو كانت تلك المهنة أبعد ما يكون عن مواهب الابن وحينها يضيع الآباء على أنفسهم الاستمتاع بطفولة الأطفال. بل إن الآباء قد يميلون لأسلوب المحاكم العسكرية التي تصدر فيها الأحكام مسبقة، ولا يكون أمام القضاة إلا نطق الأحكام، وليس أمام المتهمين إلا الانصياع، فلا نقض ولا حوار ولا نقاش.. إحكام القبضة بالعزل والكثير من الآباء يطمحون إلى ما تطمح إليه الدول الديكتاتورية التي تفرض نوعا معينا من الحياة على مواطنيها؛ خوفا من تمردهم فهي تريد حجبهم إعلاميا وثقافيا عما حولهم من دول وبشر وأنماط مختلفة للحياة تشعرهم بما يقاسونه فينقلبون عليها رغم أن البناء المتين الذي يؤسسه الوالدان في نفس الطفل من أخلاقيات وسلوكيات سوية لا يمكن أن يقوضه رؤيته لغيره إن كان مبنيا على الحب والاقتناع والاحترام المتبادل وقبله الصداقة، بل سيكون دافعا له لتقويم ما لا يراه لائقا من سلوك من حوله طالما أنه يدرك جيدا أنه ليس إمعة. العكس قد يكون صحيحا فقد يكون الاختلاط بالناس والاستماع لرأي المحيطين بالطفل والحرج من تعليقاتهم والخجل من انتقاداتهم هو السبب وراء قمع الأطفال لتفادي هذا الحرج رغم أن العالم لن ينتهي لو قالوا: "ابنك شقي"؟ صادروا الإرادة.. تصنعوا المعجزات! والأغرب أن بعض الآباء والأمهات يصادرون رغبات الأطفال في فعل شيء معين فيحاولون منعهم من المشاركة في أي فعل؛ فقد تفرض الأم على طفلها اهتمامها بتفاصيل شئونه حتى تفقده تماما أي قدرة بل أي مبادرة على مراعاة نفسه، وكل ذلك إيثارا للسرعة أو الدقة حتى لو أدى لتجاهل حق أبنائنا في التعلم؛ فيظل الطفل لا يستطيع ارتداء جوربه بنفسه حتى تتفرغ الأم لإلباسه، فحين نتحمل القليل لا نجني إلا القليل. حرروا حبكم لأبنائكم لا شك أننا نحب أبناءنا حبا لا يضاهيه حبنا لأي شيء أو شخص آخر، ولكن الأهم هو كيف نحبهم؟. إن الحب السليم يطلق ويحرر فقد أنجبنا أبناءنا من أجلهم كما هو لأجلنا؛ فالحياة مع أبنائنا بما لا يلغي التمايز ولا يمنع الاختلاف ولا يحول دون اختلاف المواقف والآراء والسلوك يعطي خلفية رائعة من التفاهم والتعاطف والثقة والاحترام. وتلك هي العلاقة التي لا تتسلط فيها التبعية، ويبلغ الابن من خلالها ملء قامته التي لا يحاول والداه تقزيمها أو مسخها بفعل هذا الحب المعطاء الذي يعدانه به. وبالدعم المتواصل لمواهبهم وقدراتهم وشخصياتهم مع إيقاظ روح المسئولية والمبادرة عندهم يتأهلون للاستقلال والحياة بنجاح |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#228 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
هل ينفد صبرك وتفشل كل محاولاتك لتأديب ابنك وتضطر رغم إرادتك إلى ضربه؟ إذا كنت تضرب ابنك كثيراً فلا تفعل ذلك مرة ثانية حتى لا تدمر ذكاءه ... وتقتل مواهبه! فصفعة واحدة كل أسبوعين تكفي للقضاء علي ذكاء طفلك ولقد اتضح فعلاً أن الطفل الذي يتعرض للقسوة والضرب كثيراً في طفولته يقل ذكاؤه تدريجياً ويفشل بالتالي في حياته العملية.
وقد خرجت مؤخراً من جامعة نيوهامشير البريطانية دراسة علمية تؤكد أن التلاميذ الذين تعرضوا للضرب كثيراً في المنزل تدهورت قدراتهم في التفكير والقراءة والحساب بينما سجل الذين لم يتم ضربهم نتائج أفضل في الاختبارات فكيف إذن يستطيع رب الأسرة أن يؤدب أبناءه دون الاستمرار في اتباع هذه الوسائل؟ هل الضرب أسلوب تربوي؟ سؤال يبحث اجابة متى وكيف يمكن أن نعاقب الابناء وإذا اضطررنا للضرب... فأين نضرب أولادنا وكيف؟ باليد أو بالعصا.. وما النتائج المترتبة علي الضرب؟ ونستخلص من النتائج السابقة: 1- يستخدم الضرب كوسيلة تربوية للأطفال المتبلدين. 2- يستخدم الضرب على اليد بنسبة كبيرة تتعدى 45% من العينة. 3- يعتقد أكثر العينة أن الضرب ليس هو الاسلوب الأمثل بالرغم من استخدامه |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#229 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
دعونا أولاً نطرح سؤال هام .... ما الذى يدور فى ذهن الطفل عندما يقوم بعمل ممنوع منه ؟؟
فى العادة هناك شىء رئيسى يدور فى ذهن الطفل وهو " الإمتحان " نعم إن الطفل بإستمرار يمتحن أبويه .. تٌرى هل يعنيان ما يقولان ؟!! هل سوف ينفذان ما يهددان به ؟!! تٌرى هل أستطيع أن أتعدى حدودى بدون أن يحصل ما يهددان به ؟ إنه بذلك فى حالة لأختبار موقف الأبوين ولموقفه هو وللظرف المعين الذى هو فيه ... فهو يحاول أن يمر بالتجربة ويعرف بنفسه ما إذا كانت الحدود الموضوعه أمامه بإمكانه تخطيها أم لا ؟ فهذا ما نعنيه بالتربية الإنضباطية ... وضع الحدود للطفل والقواعد الأساسية .... حتى لا يشذ عنها والتأكيد عليها بين الحين والأخر بدون تهاون فيها ابداً .... والنتيجة لهذة التربية الإنضباطية هو : شعور الطفل بالأمان طالما له حدود أمينة يٌربى عليها من قبل الوالدين ..وطالما بقى ضمن هذة الحدود فإنه سوف لن يكون معرضاً لأى من أنواع الخطورة .. مثال لذلك : وجود السياج على جانبى طريق عال أو جسر فوق نهر ... فإن السيارة نادراً ما تحيد عن الطريق أو الجسر خصوصاً إذا كان سائقها فى وعى كامل فى طريقة ... ولكن .....لو أفترضنا عدم وجود هذا السياج فإنه بالتأكيد سوف يبعث الشعور بالأضطراب والخوف فى نفس كل من يقود السيارة عبر ذلك الطريق ..فوجود السياج على جانبى الطريق يجلب الشعور بالأمان للسائق .. وكذلك الطفل ....... عندما يعرف ما هى الحدود الصحيحة للتصرفات الطبيعية والمقبولة فى البيت وفى الطريق وفى المدرسة فهو أقدر على ممارسة حريته طالما هو يعرف حدود تلك الحرية .. والسؤال الذى يطرح نفسه الأن ... طالما هذة الضوابط والحدود الموضوعة للطفل تشعره بالأمان والطمأنينة فلماذا لا يلزم هذة الحدود إلا إذا عوقب ؟؟ والجواب هو : أنه يوجد فى أعماق الطفل غريزة .. فهو يتوق إلى النظر إلى من هو أقوى منه .. فهو يفتتن بالبطولة والقوة ومن هنا نرى إفتتان الطفل بشخصية مثل " سوبر مان " أو طرزان " أو غيرهم .. لأنهم بالنسبة له يمثلون القوة ..ومن هنا جاءت فى غريزة الطفل أنه يجب أن يرى أباه فى موقع قوة والطريقة الوحيدة لدى الطفل هو أن يتأكد من وجود هذة القوة ... فى أن يختبرها ويأتى بتصرفات عكسية وبطبيعة الطفل حب " التحدى " وقد تكون غريزة عنده أيضا .. فإذا قلت له لا تلمس هذة اللعبة فإنه مؤكد سيحاول لمسها وقد قالوا " كل ممنوع مرغوب " ولكن الطفل هنا مدفوع بغريزة أقوى من ذلك وهى محاولة التحدى وبالتالى أختبار الشخص المتحدى وهو فى الغالب أبويه ومن ثم الشعور بالأطمئنان عندما يعرف حدوده .... |
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
#230 |
عضوة مؤسسة ومشرفة المنتديات النسائية سابقا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اشكرك وكلك زوق
|
![]() ![]() ليت عند الباب نهرا من العسل والسماء تمطر سحايسها ذهب والفرح ثوبا عسى مابه طسل والنسايم هبهبتها هب هبوالمزون اللي بحمله قد رسل ورنة المطر شبيهات الشهب ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
, , , , , |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إرشادات تجنب طفلك الإمساك | نهرالعسل | منتدى الصحه والغذاء | 2 | 11/04/2009 12:19 PM |
الفراق الأول بينك وبين طفلك ....المدرسة (1) | نهرالعسل | منتدى علم النفس | 1 | 07/04/2009 05:39 PM |
هل تريدين أن يكون طفلك مهذباً؟ | نهرالعسل | منتدى علم النفس | 2 | 06/04/2009 08:45 PM |
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |