(( رسالة تذكيرية )) لإبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات ؛؛

أنتهت الإجازة الصيفية لهذا العام - مثلما أنتهى قبلها من إجازات - ويستعد أبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات هذه الأيام للعودة للمدارس من جديد ، بعد أن قضو ثلاثة شهور في إجازة صيفية منهم من قضاها في السفر والسياحة ، ومنهم من قضاها في النوم والسهر ..

وبمناسبة إنتهاء الإجازة أحببت ان أذكِّر الجميع بموعد الدراسة والذي سيكون يوم السبت القادم بتاريخ 6/8/1426هـ

أسأل الله توفيق والنجاح للجميع 0



- كما أنه يسعدني أن أضع بين أيدكم هذه القصيدة وأتمنى أن يكرمني أحد شُعراء المنتدى بالرد عليها :



بدع / حسن الدوسي :

يا ولدي اصحى واذكُر الله وصل وصل
قِد لك ثلاث اشهور قاعِد بلى عمل
بالله وِش حصّلت مالنوم والكسل ؟ !
تسهر طوال الليل ، والصُّبح ما تقوم
ضيّعت عُمرك يا ولد بالسّهر والنّوم
دار الزّم والراحه ما عد لها لزوم
بُكره تفُكّ المدرسه بابها للطّالِب
واشوف وِش باقي معك مِن دروسها


وسلامة الجميع ؛؛




طبعاً المعني باقصيدة ليس ولدي فقط 0

وأظن لا يوجد بيت أو سرة عندنا في المملكة إلاّ وهم يشتكون من مشكلة سّهر الشباب في الليل والنومهم في النهار .. خاصة هذه الأيام - أيام الصيفية - وكم وجدنا من إزعاج ومشاكل من هذه العادة السيئة 0


لذلك تجد الغالبية من أولياء الأمور يدعون الله تعالى أن تفتح المدارس لتنتهي هذه المشاكل ليرتاحوا من إزعاج الشباب وللحدّ من هذا السهر 0



- والآن أترك الميكرفون لمن أراد الرّد على القصيدة أو المداخلة 0


وسلامة الجميع ؛؛

الله يعطيك العافية ونتمنى لأولادنا التوفيق والنجاح والحقيقة ان إبن الجنوب غب للقصائد هو والدرمحي لكن غريبه مامروا على القصيدة

صقر الجنوب


أشكرك على حُسن الإطلاع والمتابعة لهذه المشاركة ، واسأل الله تعالى أن يستجيب دعاءك 0



دمت لنا بخير وبصحة وعافية

كذا بتزعل الطلاب قدهم طفشانين من المدرسة
بعد التمتع بالاجازه والسهر والنوم
وابشر برد قريباً

أقول يا / المتيمز

الله يمسّيك بالخير يالغالي

وعلى فكرة ترى الطلاب صدّقني ما دروا عنّا ولا عن قدوم المدرسة ، وأظن بعضهم إلى الآن ما شرى الأدوات المدرسية 0 مدري ويش ينتظر !


على العموم الله يحييك يا عبدالله وأنا في إنتظار ردّك المبارك على القصيدة 0

بدع / حسن الدوسي :

يا ولدي اصحى واذكُر الله وصل وصل
قِد لك ثلاث اشهور قاعِد بلى عمل
بالله وِش حصّلت مالنوم والكسل ؟ !
تسهر طوال الليل ، والصُّبح ما تقوم
ضيّعت عُمرك يا ولد بالسّهر والنّوم
دار الزّم والراحه ما عد لها لزوم
بُكره تفُكّ المدرسه بابها للطّالِب
واشوف وِش باقي معك مِن دروسها