أغلب المتطرفين ( صغار في العلم والسن )

لقد وصفهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم- بقوله: { يخرج قوم في آخر الزمان أحداث الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، فأينما لقيتهم فاقتلهم، فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة } .


فحديث السن في الغالب أقرب إلى الجهل والطيش، والتسرع وعدم الروية، وجنوح الفكر والتطرف في الرأي، من كبير السن، الذي عركته الحياة، وحنكته التجارب وأدرك أهمية النظر في المآلات والعواقب ووصفهم كذلك بأنهم { يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم } وهذا أيضًا دليل على جهلهم وضعف بصيرتهم، فإنهم مع كثرة قراءتهم للقرآن لا يجاوز حناجرهم، فهم لا يعونه بعقولهم ولا يفقهون مواعظه ونذره، ولا يعلمون أحكامه وحدوده.وقد بلغ من فرط جهلهم، وقلة توفيقهم أنهم كما وصفهم النبي - صلى الله عليه وسلم- في حديث آخر: {يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان }.


وللاطلاع على المزيد : www.asskeenh.com
تنزيل مادة كاملة : http://www.asskeenh.com/Books/14.doc

جزاك الله خير هم موجودين الآن في هذا الزمان بكثره
صق رسول الله صاى الله عليه وسلم

جزاك الله خيرا

مع الاسف يالتي قومي يعلمون

اخي الشافعي

مشكلتهم منعزلين عن المجتمع والجميع في نظرهم كافر لانه مع الدوله والسياسه بل اصبحوا يحرمون رواتب الدوله وكلام المفتي العام لا يصغون اليه لانه في نظرهم عالم للسلطان ان لم يخرجوه من المله

دمت سالماً

هذه مسؤولية علماء الامة اين هم من هذه الاحداث ينتظرون التوجيهات لينصحوا الناس ويفقهونهم في دينهم اعتقد الامر يحتاج الى وقفة من العلماء وهمة تجدهم في كل مسجد وفي كل مكان بدل التواجد في التلفزيونات النادر ..

اخي : الشافعي


على طرحك الموضوعي الهادف
و


اخوك المحب
صدق المشاعر