الوسام .. الاكاديمي ابن الجنوب ..حسن القرشي ... لؤلؤة زهران كل الحكاية قسم المحاورة


 
 عدد الضغطات  : 5725


إهداءات


 
 

المنتدى العام للمواضيع العامه التي لايوجد لها قسم معين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 23/04/2008, 12:41 AM
عطر الحروف âيه ôîًَىà
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 8590
 تاريخ التسجيل : Feb 2008
 فترة الأقامة : 6368 يوم
 أخر زيارة : 16/02/2009 (12:28 PM)
 العمر : 39
 المشاركات : 1,312 [ + ]
 التقييم : 50
 معدل التقييم : عطر الحروف will become famous soon enough
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي عندما تتحدث المشاعر 000




تنزوي الكلمات 00وتتبعثر الأحرف 00وتختبيء المشاعر 00وتبقى تلك اللحظة التي تلامس إحساسك
وتدغدغ المشاعر الفرحة أو الدمعة أو الدهشة داخلك 00لتحكم الموقف فيحتفي عقلك الصغير بالكبير والكثير من اللحظات التي لاتنسى فيصوغها قلمك وتحفظ في قاموس حياتك 000


وهذه الأسطر ماهي إلا ومضات مما خالج فؤادي عند تلك اللحظة 00لاتجعله يتسرب إلى وجدانك 00
أن تصاب بالإحباط هوالأمر الأكثر مرارة والأشد وطئاً على النفس 00
أنت محبط وهو التفكير الذي يتبادر إلى ذهنك عندما تقف السيطرة على شخصيتك أو تعاملك 00عندما لاتستطيع أن تتصرف في شؤونك الشخصية أو عندما تقف عاجزا أمام عدم قدرتك على الإنجاز وتوظيف مواهبك 00أنت محبط 00صدمة عنيفة تمتزج برهبة عظيمة لتلدغ فؤادك فيسري السم في جسدك 00سم الملل والكآبة 00الكره والبغضاء لكل من حولك 00أنت محبط 00
تقلب فكيفما وجهت أحرف فلن تستطيع ترتيبها 00لأنك محبط 00
لو كان الأساس صحيحا لما خشي عليه من الإنهيار00




عندما تفقد الثقة في من رأيت أنه أهل للتعامل معه بكل صدق 00وأن تواصل معه مسيرة التقدم في أي مجال كان لمجرد أنك أخفقت يوما في إرضائه 00
فمن الصعب والصعب جدا أن تستعيد مثل ما فقدت 00لأنك حينها ستجد نفسك واقفا أمام تيار من الإضطرابات التي تقض مضجعك 00وتهبط من عزيمتك 00وتدفعك إلى الإنحياز والإبتعاد عن مواصلة مشوارك في التعامل معه حينها لاتبتئس كثيرا
أنه لو كان الأساس صحيحا لما خشي عليه من الإنهيار00
تحياتي 000








 توقيع : عطر الحروف



آخر تعديل عطر الحروف يوم 23/04/2008 في 01:36 AM.
رد مع اقتباس

اخر 5 مواضيع التي كتبها عطر الحروف
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
أهداء خاص لبنات السعودية 00 منتدى القصائد النبطية والقلطة ( المنقولة) 2 3398 22/07/2008 01:07 AM
عندما تفتح أبواب السماء 00 المنتدى الإسلامي 5 4020 20/07/2008 09:04 PM
● ● ● مشاهد من قسوة كرة القدم ● ● ● منتدى الرياضة المحلية والعالمية 6 4759 18/07/2008 01:41 PM
الأختلافات بين الأنجليزية البريطانية والأنجليزية... منتدى اللغة الإنجليزية English Language 4 4437 14/07/2008 10:54 PM

قديم 23/04/2008, 02:52 AM   #2
مشرف منتدى المرح والنكت والالغاز والمسابقات


الصورة الرمزية العالم المثالي
العالم المثالي âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7330
 تاريخ التسجيل :  Sep 2007
 أخر زيارة : 16/01/2010 (09:45 AM)
 المشاركات : 3,492 [ + ]
 التقييم :  59
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



صدقتي
انه لو كان الاساس صحيحآ لما خشي عليه من الانهيار
كلام جميل جدآ
شكرآ لك


 
 توقيع : العالم المثالي



رد مع اقتباس
قديم 23/04/2008, 02:59 AM   #3


الصورة الرمزية رحاب الرحمن
رحاب الرحمن âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5380
 تاريخ التسجيل :  Dec 2006
 أخر زيارة : 08/05/2012 (02:57 AM)
 المشاركات : 5,918 [ + ]
 التقييم :  660
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي




عطر الحروف بارك الله فيك و فى طرحك المميز الذى يجعلنا لا نستطيع او لا نقاوم مشاعرنا فى التعبير عن اعجبنا به و المشاركه فى موضوعك و اسمح لى ان اسهب فى الحديث
عندما نغفل المشاعر إنما نفعل ذلك تلقائياً وبصورة اعتيادية، دون أن نشعر بأن هناك خلل ما.
فإذا سألت أحداً، أو سألك أحدهم إشارةً إلى موقف معين: "بماذا أحسستَ؟" أو "بم شعرتَ؟"
يكون الجواب من قبيل "حسيت إن ودي أضربه" أو "شعرت بأني أريد أن أغادر المكان"...الخ.
ومن البديه أن مغادرة المكان أو الضرب هي من باب التصرفات (السلوك) لا المشاعر.
أما المشاعر فهي العواطف (أي الانفعالات) التي جاشت في الصدر واختلجت في القلب قبل الرغبة في الضرب أو مغادرة المكان بثوانٍ قليلة أو حتى بجزء من الثانية أحياناً.
وإذا كنتَ -مثلاً- في ضائقةٍ مالية ولجأت إلى صديق مقتدر ليقرضك فخيب أملك.
فإنك قد تنهي روايتك لما حدث بهذه الصورة:
"فأحسستُُ إنه دنئ، وسأتحاشى الحديث معه مستقبلا!ً".
إنه دنئ: استنتاج تم بعملية تقييم عقلية تدخل ضمن الوظائف الإدراكية (Cognetive)،
وتحاشي الحديث: تصرفٌ يدخل ضمن العمليات السلوكية (Behaivoure).
مرةً أخرى انزوت المشاعر في ركنٍ بعيد.
وفي الغرب، إذا وقع سؤ فهم، أو خلاف بين شخصين قريبين من بعضهما البعض، فإن أحدهما يبادر في اليوم التالي -أو في ذات اليوم- قائلاً للآخر:
"هل تود أن نتحدث عما حصل؟" عندنا لا يحدث ذلك أبداً،
ولو حدث فإن الآخر يرد بحزم:
"ليس هناك ما نتحدث عنه!".
والأدهى من ذلك لو قال أحدهما للآخر: "هل أنت غاضب؟"
فإن إجابة الآخر في أغلب الأحوال لن تتجاوز إحدى هاتين الإجابتين:" لا طبعاً! ولماذا أغضب؟! لا شيء يثير غضبي" (بينما هو في داخله يغلي من الغضب).
أو ينفجر قائلاً: "طبعاً غاضب وحانق! وتتبجح بسؤالك هذا؟ لو كان لديك قدر ضئيل من الإحساس بالآخرين لما بدر منك كذا وكذا".
فيشتعل الخصام من جديد.
بل لعل الطرف الآخر يتحاشى أن يجيب بهدؤ أنه غاضب، خشية أن يرد عليه الأول:
"إذاً اضرب برأسك عرض الحائط!"
ألم أقل لكم أننا نستهين بمشاعرنا!
الحاسة السادسة:
ويعود استخدامنا الدائم للألفاظ المعبرة عن الإحساس، أو الشعور، محل التعبير عن الأفكار والسلوك، إلى الحصار الذي نفرضه إلى المشاعر.
ولكنه يعود أيضاً، وبصورة جزئية، إلى أن نوعاً من الشعور قد يساعدنا أحياناً على اتخاذ قرارٍ ما، أو اختيار تصرف معين.
مثلاً قد يقول المرء أحسست أن الكلام يحوي فخاً لي فغيرت موضوع الحديث، أو شعرتُ بأن عليّ أن أفعل كذا وكذا.
بيد أن هذا الشعور الغامض والذي ينبعث فجأةً في النفس كلحظة كشف خاطفة (وليس نتيجةً لعملية استنتاج عقلية تحليلية)
هو من باب الحدس أو البديه.
وبالتالي لا علاقة له بالمشاعر أو العواطف، بل ويمكن أن يُسمى بالحاسة السادسة.
لنتغلب على جفاف الصحراء:
من المؤكد أن هناك أسباباً أدت إلى تجاهل ثقافتنا السائدة للمشاعر وازدراءها لها، ما يهمني هو أن نفتتح الباب للمشاعر، أن نحترم مشاعرنا، ومشاعر الآخرين من حولنا، مهما بدت لناتافهةً أو غير مهمة. وأن نحترم حقنا –جميعاً- في التعبير عن المشاعر، وأن نتعلم الاستماع لها.في داخل كل منا طفل بحاجة لأن يعبر عن عواطفه الإيجابية منها والسلبية .. عن همومه الصغيرة ..عن خوفه .. حزنه .. فرحه .. خجله أو شعوره بالذنب. وبحاجةٍ لأن يسمع كلمة أحبك، أو آسف، أو أشكرك، أو أشتاق إليك، ممن يحبهم أو يحبونه.
وفي نظري أن العديد من المشاكل الاجتماعية والأسرية بل والنفسية يعود إلى كبت المشاعر. وأن أهم عيوب سؤ التواصل (Communication) يكمن في الاستهانة بالعواطف، وعدم الإفصاح عنها. ألم جربوا - أن تستمعوا لمشاعر طفلك، أو أمك، أو زوجك، أو زميلك؛ دون أي موقف دفاعي منك، أو تبرير، أو نصائح، أو أية محاولة للإقناع.
جرب أنت أن تحدثهم عن مشاعرك دون أن تتوقع منهم أن يجاروك في ذلك.
فقط تعلم أن تتحدث عن عواطفك، وأن تقترب منها، وسيتعلمون ذلك مع الزمن.
إن لحديث المشاعر مفعول السحر في صفاء القلوب وتطهير النفوس.
ليس لمن حولك فحسب، بل لك أنت بالدرجة الأولى.
وفي نظرية أرسطو عن الدراما (التمثيل) أن أحد أهم وظائف التراجيديا (مسرحيات المأساة) هي مشاعر الخوف والشفقة التي تتلبس المتفرج عندما يتماهى (يتوحد) مع البطل المعذب، فتحدث للمتفرج حالة التطهر من تلك المشاعر الحبيسة داخله، وذلك بفعل خبرته لها أثناء الاندماج في متابعة للعمل التمثيلي وكذلك لتعبيره عنها.


 
 توقيع : رحاب الرحمن


التعديل الأخير تم بواسطة رحاب الرحمن ; 23/04/2008 الساعة 03:06 AM

رد مع اقتباس
قديم 23/04/2008, 07:10 PM   #4


الصورة الرمزية عطر الحروف
عطر الحروف âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8590
 تاريخ التسجيل :  Feb 2008
 العمر : 39
 أخر زيارة : 16/02/2009 (12:28 PM)
 المشاركات : 1,312 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي




العالم المثالي 000حياك الله 00أشكرك على المرور السريع 00بارك الله فيك 00


 
 توقيع : عطر الحروف



رد مع اقتباس
قديم 23/04/2008, 07:13 PM   #5


الصورة الرمزية عطر الحروف
عطر الحروف âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8590
 تاريخ التسجيل :  Feb 2008
 العمر : 39
 أخر زيارة : 16/02/2009 (12:28 PM)
 المشاركات : 1,312 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي




رحاب الرحمن 00ياهلا والله فيك يالغالية 00تشرقت بحضورك المشرق 00وإضافتك الرائعة 00
الله يعطيك الصحة والعافية 00


 
 توقيع : عطر الحروف



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية )

انشر مواضيعك بالمواقع العالمية من خلال الضغط على ايقونة النشر الموجودة اعلاه

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع

a.d - i.s.s.w