عرض مشاركة واحدة
قديم 22/12/2020, 02:55 AM   #3


الصورة الرمزية ضياء روحي
ضياء روحي ٌهé÷àٌ يà ôîًَىه

 عضويتي » 26994
 تسجيلي » May 2019
 آخر حضور » 22/03/2024 (10:51 PM)
مشآركاتي » 476
 نقآطي » 100
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
افتراضي






معجزة إستنشاق الماء و حرب الكورونا!

عندما أشار البروفسور رشـــوان في إبريل 2019 إلى معجزة إستنشاق و إستنثار الماء في وضوء الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم

"معجزة الطب النبوي "صلى الله عليه وسلم" في استنثار الماء"

https://www.google.com/search?client...4dUDCAw&uact=5

لم يمر العام و حتى أثبتت السنة الكريم أنها خط الدفاع الأول ضد الكورونا الكوفيد 19 - بل وفي الوقت الذي كان يتخبط علماء التكبر و التعالي في الشرق و الغرب في فقط محاولة فهم سبب إصابة عشرات الملايين و سقوط الملايين قتلى "أغلبهم غير مسجل سبب الوفاة خيانة للعامة بحجة وقف الهلع و ستظهر تفاصيل تلك الخيانة لاحقاً" كانت المعجزة النبوية الشريف تنقذ مئات الملايين من المسلمين المتدينيين و المتدينات فقط بالإستنشاق باليمنى و الإستنثار باليسرى - كيف؟

بعد عام من فتك الكورونا كوفيد المستجد بأجساد العالم بدون إستثناء يكتشف العلماء أنه يظل بالأنف و الأنف فقط حتى تسعة أيام قبل التمكن من الجيوب الأنفية و من ثم الإنتقال إلى الرئتين و تدميرها و قتل المريض في معاناة و تعذيب يفوق تعذيب معتقلات الطواغيت وأعداء الله - إن لم يتمكن الكوفيد في التمكن من الجيوب الأنفية إنتقل عبر التنفس و الهواء لضحية تالية - و إذا بسنة الحبيب صلى الله عليه و سلم و الذي أهانه ماكر الفرنسيس تنقذ بإذن الله مئات الملايين بالمبالغة في الإستنشاق و الإستنثار أي يصل ماء الوضوء للجيوب الأنفية و هو أكثر سلاسة من مسحة الكشف عن الكورونا لأنه ماء - فإذ بمئات الملايين ينقذهم الله بسنة حبيبه و إذا بماكر الفرنسيس يصاب بالكورونا - و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين

"وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ (30)" الأنفال

ولو كان الأمر للبروفسور رشـــوان لنشر أحواض الإستنشاق و الإستنثار المتنقلة بكل الشوارع كما تنشر فرنسا المباول المفتوحة المتنقلة - فالإستنشاق و الإستنثار هو عنوان الطهارة و النظافة و الطهر بدلاً من النجاسة و مباول البكتريا المفتوحة كريهة الرائحة

و حقيقة تعجب من إفلاس الإعلام العربي فضائيات و صحف و إذاعة و محتوى إنترنت في إتباعهم لجحر الضب الذي حذر من الحبيب محمد صلى الله عليه و آله و سلم, فإذ بك تسمع الكمامة ألف مرة في كل وسيلة إعلامية و ترديد كل ما يرد بالإعلام الغربي بعد ترجمته كالببغاوات - رغم أن الحل الوقائي الأول هو في الإستنشاق و الإستنثار بإسباغ

إيها السادة الإعلامين عندما تتخلى عن سلاحك الوحيد الباقي معك و هو الفخر بدينك لعل الله ينصرك به منة منه و رحمة و نصرة لدينه و لولم تستحق أنت, فغذ بالله ينصر دينه و لو بدونك بل ينقذك أنت و أسرتك به - إنها الرحمة الإلهية التي و سعت كل شيئ و مئات الملايين من المسلمين يتنعمون في حماية الله بالوضوء قبل الصلاة و لو لم ينتبهوا لذلك و هل ينتبه الكثيرين كيف يأمر الله غددهم بالإفراز و التوازن و الإستقلاب الحيوي - و لكن ألا نحمد و نشكر

عجباً أن يكون يهودي أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه و أرضاه أذكى في تعامله مع الله و الفخر بدينه على العالم من الكثير من مسلمي اليوم و خاصة المتنفذين, إذ بالبخاري

أنَّ رَجُلًا، مِنَ اليَهُودِ قالَ له: يا أمِيرَ المُؤْمِنِينَ، آيَةٌ في كِتَابِكُمْ تَقْرَؤُونَهَا، لو عَلَيْنَا مَعْشَرَ اليَهُودِ نَزَلَتْ، لَاتَّخَذْنَا ذلكَ اليومَ عِيدًا. قالَ: أيُّ آيَةٍ؟ قالَ: {اليومَ أكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وأَتْمَمْتُ علَيْكُم نِعْمَتي ورَضِيتُ لَكُمُ الإسْلَامَ دِينًا} [المائدة: 3] قالَ عُمَرُ: قدْ عَرَفْنَا ذلكَ اليَومَ، والمَكانَ الذي نَزَلَتْ فيه علَى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وهو قَائِمٌ بعَرَفَةَ يَومَ جُمُعَةٍ. الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري

الفخر بالإسلام فرض عين على كل مسلم و مسلمة و خاصة أمام الكفار, يحكي لنا البروفسرو رشـــوان قصة ذات هدف عن بداية حياته بعد رحيله لكندا ففي احد المعارض الدولية التي إستأجرا بها جناحاً لعرض أول إختراعاته بكندا و هو مغناطيس مرن بمرايا و عدسات تركيز مخترعة من السيزييوم يتم لفه على فلتر زيت السيارة فيطيل عمر الزيت و المحرك و كان عندما يجيئ وقت الصلاة يتوجه مع مسلمي المكان للحمامات للإستعداد بالوضوء فخر المسلمين والصلاة بأجنحة أحد المسلمين حيث لا توفر الحكومة هناك لا مواضيء لمئات الآلاف من المسلمين الكندين و لا مكان للصلاة رغم وجود أماكن مخصصة لأشياء أخرى لن نحكيها - فيدخل أحد الكندين و يضبط أحد المسلمين يعبئ ماء من الحوض في كيس بلاستيك شفاف يحتفظ به أغلب المسلمين للطهارة للإستنجاء "إنتقاص الماء" و ذلك قبل دخوله لحجرة المرحاض "أعزكم الله" و إذا بالكندي غير المسلم يتمتم بعبارات يعلوها القرف للكندي المسلم و كأنه من عبيدهم أو مواطن درجة خامسة رغم أنهم الأكثر إستهدافاً ضريبياً و الاقل حظاً في التسهيلات و المنح حيث يجيئ الأبيض و الماسوني في الدرجة الأولى ثم السيخي و الهندوسي كمتواطئ يقبل الدرجة الثانية و خاصة في تزوير الإنتخابات و الإغتيال من خلال أجهزة اشعة إكس المدنية الخاصة بالعيادات عبر جدار حائط الضحية قتتسبب في رفع مفاجئ لضغط الدم و الازمة القلبية و الموت أغتيالاً بدون لمسه في حين تتواطئ شركات الشحن الدولي و تمنع أجهزة كشف الإشعاع عن ذوي الاسماء المسلمة "لها قصص أخرى" ثم المسلم مباشرة في الدرجة الخامسة و ترك الثالثة و الرابعة لترقية المتواطئين من المسلمين و العياذ بالله " ومن يريد أن يكون ممن لا يحبهم الله"

وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ (276) البقرة

يكمل لنا البروفسور رشــوان القصة فإذ بالمسلم يخرج متطهراً و ترك المرحاض أفضل رائحة فهو لا يستخدم الورق كبقية الكنديين غير المسلمين بل الماء

فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُوا ۚ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ (108) التوبة

ثم يرمي الكيس الشفاف المستعمل في سلة المهملات نظيفاً بدلاً من ملئها بمناديل بقايا الفضلات الأدمية أو سد المرحاض بها, توجه المسلم للوضوء أمام الحوض وإذا بالكندي غير المسلم يضبطه بطريقه من ضبط مجرماً في حق الصحة العامة و صاح عليه كيف تتجرأ و تضع قدمك القذرة في الحوض مكان وجهي لغسلها أليس لديكم أي حس بالنظافة؟

فرد على المسلم الكندي بكل هدوء مخاطباً إياه بأدب و سأله كم مرة تغسل وجهك فرد غريمه بكل فخر لا يقل عن مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم ألم تتعلم ذلك من المكان الذي جئت منه أياً كان!, فرد عليه المسلم بهدوء قدمي هذه أغسلها خمس مرات يومياً كل مرة ثلاث دفعات أي خمسة عشر مرة يومياً, أي خمس أضعاف ما تغسل وجهك, ترى أيهما أكثر نظافة؟ قال ذلك و قدمه كانت مازالت بالحوض ثم أكمل وضوءه بهدوء

العبرة هنا إن لم تفخر بدينك فلن يفخر به أعدائك و غرمائك و الجاهلين من بني جلدتك

لتتمعن و تتمعني في عظمة هذا الدين الذي جمع اصل الإيمان بين جوانحه و أنه حقاً من رب هذا الكون و ليس مثل بقايا الأديان المستعملة محرفاً و مخترعاً

أن المشرك و هم أغلب أهل الأرض من غير المسلمين المستجير بالمؤمنين يجار و يحمى و لا يسلم لجلاده بل و يسمع كلام الله لتتنزل عليه بالرحمات ممن خلقه رغم كفره و بغض النظر عن رد فعله يبلغ مأمنه مهما كان الثمن - و هل خير أمة أخرجت للناس أقل من ذلك بعيداً عن الأكاذيب الغربية و الشرقية عن قيم النفاق لديهم

( وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون ( 6 ) ) التوبة

لا يصدر ذلك إلا من إله البشرية سبحانه

في حين تسلم كوريا الجنوبية من لجؤا إليها من آخر أسقاع الأرض لجلاديهم و ترغم العاملين المسلمين على أكل الخنزير و شرب الخمر و إلا طردهم في الشوارع

و تجد الجهلاء من بني جلدتنا يسبحون بنجاحات كوريا الجنوبية - إي نجاح في إفتتان أخوك و عائلته يامؤمن

ليس هذا فقط بل حال من لجئوا لبقية المشركين من إنتهاكات و إستغلال خسيس بل و يصل للقتل يريك أن الإسلام هو صدر أعظم للبشرية و البقية مهما تعاظموا كاذبين و أضعف الإيمان أن تفخر بما رضى الله لك ديناً

================

من نفس المنطلق فإن إظهار الحجاب و الطاقية البيضاء فقط في صور اللاجئين و المضطهدين و المقتولين هي جريمة اخرى يقوم بها الإعلام العربي و يتبع بها جحر الضب, حيث يظهر الحجاب و طاقية الطهر في المحن ثم يخفيه الإعلام و المحتوى العربي و يظهر المرتدين و ذوي السمة العلمانية في مواقف الإنتصار و كأن المسلمين أقل ذكاءً في كشف مكر الليل و النهار

بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ إِذْ تَأْمُرُونَنَا أَنْ نَكْفُرَ بِاللَّهِ وَنَجْعَلَ لَهُ أَنْدَادًا ۚ وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ

سبأ 33

لا الفضح و لا التعتيم و إنما القصد في تقديم الحلول و إظهار و تهنئة من نجحوا في رفع البلاء عن المسلمين و لكن ماذا تقول لإعلام التغبير لا التعبير

رداً على سؤال وردنا عن إغتيال نخبة المسلمين بأشعة إكس رفعناه بالتالي للبروفسور رشـــوان, فجاء رده كما يلي

ليست الكتلة الشرقية فقط هي من تنهي خصومها بالإشعاع و إن كانت بصمته واضحة و لهم دوافعهم الوطنية و السياسية التي يدافعون عنها و لكن الخزي الحقيقي أن يجيئ ذلك من الغرب الذي يتشدق بالعدالة الكاذبة و المساواة فقط لأصحاب البشرة البيضاء و الماسونين خدمة الشيطان ثم تجيء جوازات السفر المرسلة بمسحة مشعة تنتهي في خلال أسبوعين لا تعمل إلا عند فتح الجواز حيث رأيت بنفسي كيف أغلقت أمريكا المرور من كندا خلال إنتخابات رئاسياتهم 7 نوفمبر عام 2000 و في نفس الوقت أنفذت مجموعات لتصفية علماء المسلمين داخل كندا تحت أعين و بصر سيسس المخابرات الكندية لتبدأ حقبة دماء بوش الإبن - في الحقيقة التصفية بالإشعاع لا يحدث فقط في الغرب بل في كل أنحاء الأمة الإسلامية من طريق اي جار خائن و ما أكثرهم و باتالي يتم وضع جهاز الإختبار بالاشعة على سبيل التخزين و لكن متصل بالكهرباء خطأً و تحت التشغيل المستمر و المتكرر بإتجاهك, عدة أيام و تبدأ صحتك في التدهور و ربما تزور مشفاك المحلي المجهل عن أي شئ عن التسمم بالإشعاع أو حتى علاجات الجنسنج و اليود الطبيعيين المتوفرين من بنك التقنيات




 

رد مع اقتباس