مرحبا ياحكم زهران يامحكمين الكل شور
مرحبا اعداد ما صلى المصلي وسبح من سبيحه
واعداد الحيا لامال روس الجبال او سهلها
وسط دار كما الروضه التي مابنها الى الصحابة
كن موسى كليم الله وجبريل بين احصونها
الله الله لامنا اجتبرنا ورشدنا العسيري
يلتفت في رجاجيلا وبندق وهمه ينجلي
والتراحيب من قيف المسرا ونا عنهم نيابة
يادول بالحكم حتى تلين الحجارة مرحبا
انتهت القصيده ولم ينتهي الكلام اعيد هنا ماذكر في القصيده العسيري هوا خاله محمد بن يحيى وهوا شيخ القرية المسراء هم ابنا رباع ويدعون المسارية وقيل هذا فيهم لقوة رجالهموهم يسرون اليل ويقطعون السيل وليس من عندى هذا الكلام بل هي الحقيقة التي نحن نفتخر بان نكون من هاولا الرجال الحصون البروج التي توجد في قرية رباع وفي قرية رباع وفي قرية بالحكم احصونها لقد كان موقف رهيب لم يبقا شخص لديه سلاح او بندق او مسدس الى اطلق منه الرصاص افتخارا بهذه القصيدة العصما واتحدى من ياتي بمثلها اليو (يادول بالحكم حتى تلين الحجارة مرحبا ) متى تلين الحجارة الله واكبر ولاحول ولا قوة الى بالله رحمك الله يا شيخنا الوالد عبدالله بن محمد بن جارالله الفقيه رحمة واسعة ورحم والدنا الشيخ جارالله بن محمد معلمك ورفيق دربك اخيك رحمكم الله جميعا ولنا لقا انشالله مع قصايد جديده لهم معا
مشهور