حوار دافيء مع قلمي
قلمي كم أشتاق إلى الإسهاب في كتابة الحرف ، أحيانا أكبح جماحك كي لا تقع في المحظور ، وكم أجد حشرجة في صدري كي أُخرج مافي قلبي ، وكم عصيتني ودونتَ الذي يجعل اليتيم يزيد يُتما ، والعاشق يزيد هياماً . قلمي عُد إلى غطا ئك فلا سنٌ يساعدُني على الأعجاب بما تقول ، وإن أُعجبت فالملأُ لا يرحم إذا قلمي أبقى في غمدك ، وقلبي التزم الصمت فكم كلمة قالت لصاحبها كفى ، وكم عيونٌ تراقب عن كثب لتجد ما تقتات به في المجالس اليوم . غفرانك ربي من كل كلمة قد تجعلنا محط أنظار الآخرين .
ط¨ط³ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط±ط*ظ…ظ† ط§ظ„ط±ط*ظٹظ… {ظˆظژظ‡ظڈظˆظژ ط§ظ„ظ‘ظژط°ظگظٹ ظ…ظژط±ظژط¬ظژ ط§ظ„ظ’ط¨ظژط*ظ’ط±ظژظٹظ’ظ†ظگ ظ‡ظژط°ظژط§ ط¹ظژط°ظ’ط¨ظŒ ظپظڈط±ظژط§طھظŒ ظˆظژظ‡ظژط°ظژط§ ظ…ظگظ„ظ’ط*ظŒ ط£ظڈط¬ظژط§ط¬ظŒ ظˆظژط¬ظژط¹ظژظ„ظژ ط¨ظژظٹظ’ظ†ظژظ‡ظڈظ…ظژط§ ط¨ظژط±ظ’ط²ظژط®ط§ظ‹ ظˆظژط*ظگط¬ظ’ط±ط§ظ‹ ظ…ظ‘ظژط*ظ’ط¬ظڈظˆط±ط§ظ‹ }ط§ظ„ظپط±ظ‚ط§ظ†53
|