ما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب .
• لا يكن هم أحدكم في كثرة العمل و لكن ليكن همه في إحكامه وتحسينه فإن العبد قد يصلى وهو يعصى الله في صلاته وقد يصوم وهو يعصى الله في صيامه .
• إذا كان نهاري نهار سفيه وليلى ليل جاهل فما أصنع بالعلم الذي كتبت ؟.
• اسلكوا سبيل الحق و لا تستوحشوا من قلة أهلها و إياكم و سبل الضلالة ولا يغرنكم كثرة أهلها.
• رضا الناس غاية لا تدرك فعليك بما يصلحك فالزمه فإنه لا سبيل إلى رضاهم .
• قال أحدهم كابدت نفسي أربعين سنة حتى استقامت .
• أهل الليل في ليلهم ألذ من أهل اللهو في لهوهم ولولا الليل ما أحببت البقاء في الدنيا.
• رجاؤك لرحمة من لا تطيعه من الخذلان و الحمق.
• ينبغي لحامل القرآن أن يعرف بليله إذا الناس نائمون و بنهاره إذا الناس مفطرون و بحزنه إذا الناس يفرحون وببكائه إذا الناس يضحكون وبصمته إذا الناس يتكلمون و بخشوعه إذا الناس يختالون.
• من علامات من غرق في الذنوب عدم انشراح صدره لصيام النهار وقيام الليل.
• إنما يثقل قيام الليل على من أثقلته الخطايا.
• . كان أحدهم إذا مشى في طريق و هو غافل عن ذكر الله رجع ثانيا و ذكر الله تعالى فيها ولو مرحلة يقول أحب أن تشهد لى البقاع التي أمرٌ فيها كلها يوم القيامة.
• التواضع أن تخضع للحق و تنقاد له ولو سمعته من صبى قبلته ولو سمعته من أجهل الناس قبلته.
• عجبا لمن يعلم أن الموت مصيره و القبر موردة كيف تقر عينه؟و كيف يطيب فيها عيشه؟.
• من يتق الله يكن معه فمعه الفئة التي لا تغلب و الحارس الذي لا يضل .
• الفرح بالدنيا و الحزن بالآخرة لا يجتمعان في قلب عبد إذا سكن أحدهما القلب خرج الآخر.
• من انشغل بدنياه أََضر بآخرته ومن انشغل بآخرته أضر بدنياه ولابد.
• إن قوما ألهتهم أماني المغفرة حتى خرجوا من الدنيا بغير توبة يقول أحدهم لأني أحسن الظن بربي و كذب لو أحسن الظن لأحسن العمل .
• لو تعلمون ما أنتم لاقون بعد الموت لما أكلتم طعاما على شهوة و لا شربتم شرابا على شهوة ولا دخلتم بيتاً تستظلون به و لخرجتم إلى الصعيد تضربون صدوركم وتبكون على أنفسكم و لوددت أنى شجرة تعضد– تقطع - ثم تؤكل.
• إن استطعت أن لا يسبقك أحد إلى الله عز وجل فافعل .
• ما كنت أرى أن أحدا يعرف ربه فيأنس بغيره.
• طوبى لمن استوحش من الناس و كان الله أنيسه.
|