حديث الذكريات وما يمر على الانسان في الحياة ماذى يمكن للإنسان أن يعمل في الحياة وكيف تكون سيرته اما أن يقال عنه رجل او يقال عنه ما ليس له بد الحياة علم ودراسة ومن يستطيع أن يسير فيها لابد انه يتحمل المصاعب ويعيش مع الإحداث ويتعلم منها كل شي ويسجل في سجلها من الصغر سيرته وكيف كان وين وصل مثل الطفل الذي يولد غير عالم بالحياة ثم يبدآ من الصفر فيتعلم كيف يعيش ويطلب عند ما يجوع رضعته اليوميه من الحليب ومن ثم يكبر رويدا وتبدا الحياة تسير به من الطفولة ثم الصابئ ثم الرجولة وهذا المراحل من أعظم مراحل حياته يعيشها وهوا يتذكر ما يتذكر منها الامور السعيدة ومنها ما قد ينغص عليه حياته والبيئة التي يعيش فيها ومن هم حوله لهم دور كبير في هذا المضمار فمن الاهل والا صدقا والأقارب من يكون حميم ومنهم من يكون قاسيا فلا يتذكر منهم إلى كل أمر يضيق به صدره تذكره الامور التي مرت به وهوا يعيد هذي الذكريات فان كانت سعادة حمد الله على ذلك وان كانت غير ذلك يدعو الله أن لأتعود عليه وكم من اناس قد حل بهم البؤس وكم من اناس لايعرفوان غيرهم وما يدور على الكثير منهم في الحياة واعتقد أن الكثير منا قد مر بهذه التجربة ولاكن الكثير لايتعلم وينسى الماضي وان أكرمه الله فلم يذكر ما مر به في حياته الطفولية وحياته الدراسية وما عاناه وكم اناس تعرفهم وكم ناس رحلوعنك وكم اناس قد تبواؤ مناصب عليا في الدولة او في الشركات وكم اناس حصلو على شهادات علياء ومنها الدكتورالمدير والمعلم ومنهم لازال تحت الحفر يحفر قبره بيده ويدفن قدرته في مزبلة التاريخ ويتمنى على الله الأماني والله منحنا العقول ومنحنا القوة ومنحنا الصبر ومنحنا كل سبل الحياة بيده الملك وهوا على كل شي قدير أحببت أن أضيف هذه الرقعة هنا لكي تكون ذكرى فهناك لي اخوة سبقوني في الحياة وهناك من ينتظر أن يصل إلى المجد وعلو الشان في الحياة وهناك من يتمنى أن يكون غير ذلك ولاكن الله له مايرئد مشهور