البدع=
.=
سلام ياصقر الجنوب المقدّر من سماء الأمثال وإلا رضي=
المدح في دعوى المسرّا من الواجب يجدّد مثل سبع المثاني=
والصاقعه لو وقّعت جنب صادع ردّها ماحرّكت ساكنه=
إن كنت من غامد تراني رباعيّه وفي قلبي مودّه وغيره=
لحمي وعظمي (صادعيّه) ومن دمّ المسرّا دمي=
لو غبت عنكم ضايقتني حياتي وأستصمت اللقمه والجوّغايم=
والورد تذبل طلعته والغصون اللي رهيفه بالورق والقني=
ماتسمع إلا جلجلة صدري وترديد صرخة قلبي معا ونينه=
والخاطر المحزون لو يفهقون أهل الوناسه مابينسون به=
آسير في ثوب الحياء والقدم يدرج ولامن سار عدّ الخطيّه=
وأبني قصايد من ذهب ،، وأكبر الشُّعار يتكلكل ويبجم بها=
.=
ماأرتجف قلب نوره مخافه ولا ذلاّ=
من شويعر يُجرّ القصايد ويلغى مد=
القوافل تسيّد بالأحمال ومودّه=
والجَهَرْ بالخصومات بين الدول عادي=
البلى في هروج (المسرّاير) الدّونه=
.=
.=
الرد=
.=
تقول نوره الغامدي غلطة الشاطر بعشره ضاق وإلا رضي=
واللي تعدّا عن حدوده وجاب العيد وأستحدث لنا علم ثاني=
ماهي غريبه منه مير الغريب إنّ العرب ماحرّكت ساكنه=
وأنا لو ألمح للتحدّي وللعلم الرّدي لا أشدّده مثل غيره=
لكنّ ماودّي بعلم(ن) يظلّي منه جور ولا مسرّا آدمي=
ترى البحور السبع من جورها تصفق بها الامواج والجوّ غايم=
وأنا بذا المتصفّح آقول إذا تقدر تقدّم وأحتزم وألقني=
ترى العتب مايرجع الا على طقم الإداره صقر ومعاونينه=
كيف الخطأ يرضونه وكيف يتغاضون عنه وكيف ينسون به=
لكنّ إذا ديوان ردّ المظالم مايفيد ولا يعدّل خطيّه=
فاليوم نعرف من هو اللي (كفو) واللي (بها مالناس وبجنبها)=
.=
مارضيت الخطيّه لذلاّ ولا ذلاّ=
لا لزهران في منتداهم ولا غامد=
والجفا محقره بعد تقدير ومودّه=
غير إذا باروا الناس ماردّوا العادي=
بشّروه إنّ دعوى المسرّا يردّونه=
.=
.=