10/04/2012, 03:13 AM
|
#2
|
شاعر وعضو شرف منتديات رباع
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 23902
|
تاريخ التسجيل : Nov 2011
|
أخر زيارة : 10/06/2012 (01:35 AM)
|
المشاركات :
453 [
+
] |
التقييم : 1500
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الجنوب
بيض الله وجهك ياسيد النشامى ياجرح غالي انا اشهد اني تمخمخت من هذي القصص العجيبه وانا فداكم رجعتمونا لسوالف الاولين المطاليق النشاما اللي ينشد بهم الظهر .
سوالف الرمي والرماه شي يرفع الراس يدل على شجاعة واقدام ورجوله وكثيره تلك السوالف بنستمر نتحدث عنها باستمرار لكن خلونا نغير الجو شويه مع قرب العيد وبما انه ماشي ولا روادي في ذاك الزمان كان الناس يعرفون بالعيد بشب المشاعل والمشاعل هو كومة من الحطب والشجر يزيد طوله عن 5 امتار احيانا .
وكلما زاد المشاعل في الكبر والحجم زاد الفخر به
فيه مكان راس الطفة اللي تشرف على تهامه مكانن عندنا في رباع اسمه المشاعل هذا المكان خصصو اهل رباع لبناء المشاعل واحراقه في ليلة العيد يشوفونه اللي في السراه وتهامه
وذاك اليوم جت الاخبار بان بكره العيد والمطر يعطي . والله هذي البلشه كيف يشبونه والمطر يعطي لكن ذولى رباع النشاما سيوف زهران مايقف قدامهم صعب ولذلك سمو برباع الصعب
دقوا المعراض واعطاهم احمد اللساب دباج ذيك القصيدة يقول فيها رمة الله عليه
حي نمرن هيبته هيبه
وان ندر عالعيس ثناها
ما انقصر غير الذي حيبه
المره ينظر لحناها
وعرضوا الين وصلوا الطفه عند المشاعل وكل واحدن منهم في ايده منوارا من لحى الشجر وولعوا في مشاعلهم حتى وصلت لهبه الى فوق السحاب
هم قال الشاعر عبد الله بن هجاد السقامي رحمة الله عليه
والله لشبيناه والما فيه
بقوف لا يصبح مكاينه
اهل الميازر وقعها ناجيه
مع رصاصن من مكاينه
وهكذا اصبحوا وعيدوا وتبقى الحكاية يتناقلها الرواة الى يوم القيامة
|
يامرحبا ملايين بصقر الجنوب ..
ارحب يابو احمد
ووجهك ابيض يالنشمي..
واتشرف بك وبوجودك وماعد لك فكه نبغي نضلي نتجمع هنيه وكل واحد يطرح ماعنده.
وذكرتاني بسعيد بن غراز الله يرحمه.
كان بواردي وفي الحراج يوطي تعبه
واشكرك على هذه القصه
والله يرحم الاولين
رجال نشاما مايصعب عليهم شئ
اكرر شكري لك يالنشمي
ولاعد تغيب
وفي انتضار جديدك
|
|
اسٌتغْربُ انُيْ مُآ " كُرْهتُك " .. لهُآ الحٌينْ !
وأسٌتغْربٌ انٌيْ مٌآ " قطٌعْتَ " .. الرجُآءْ فيٌكْ !
قدْ شفٌتْ لكٌ { قٌلبْ } .. مثٌلْ / هٌالمْسيكٌينْ !? . . |~
خلٌيتْهُ " لحُآلهٌ } .. وٌعيْآ / يخٌليْكُ
|