عظم الله أجرك يا أبا مشعل في فقيد زهران الشيخ هجاد بن جار الله بن محمد الفقيه الحسني الزهراني الذي حفر إسمه بمداد من ذهب .
عاش أميرا وشيخا مقدرا بين أهله وجماعته . يحترمه الكبير والصغير .
لاتفارق الابتسامة محياه الشريف .
شيخ قول وفعل راعي حكمة وفهم ورجاحة عقل باستطاعته يرحمه الله بما حباه الله من ذكاء أن يدير دولة باكملها
رحمك الله يا أبا أحمد فلقد تركت فراغا كبيرا لن يستطيع أحدا من بعدك أن يملأه .
زرته بالمستشفى فكانت الابتسامة لاتفارق محياه وزاره والدي قبل أيام بالمستشفى رغم تعب والدي الا أن محبة الشيخ هجاد بن جار الله هي من تدعوا الناس الى زيارته يرحمه الله .
طبت حيا وميتا فلن ننساك يا أبا أحمد ولن أنسى يوم حملتني بين ذراعيك في صادع .
إنا لله وإنا إليه راجعون
|