الصـلاه الاولــه فيـهـا عـقـارب كــود واصــلا حـيـه
،،،،
النـهـار افـلـح بـهـا فــي صـاغـرت عقـلـن ولـيـل فــات
،،،
انــت شـعــرك وافـيــن مـاقـلـت مـتــردي وفـــا يـتـهـدر
،،،
والله انـي جالـس اسـوي قصايـد لجـل نشـفـي نـيـه
،،،
الــلــي يـتـمـعـن بـعـيـنـه والله مـايـبـصــر ســـــواد الـنــيــه
الأبيات السابقه من أجمل أبيات الشاعر جارالله الخامس بس ياليته راجع القصايد وعرف اللي راح
منها واللي بعد ،،، وكنت أتمنى من جمهوره والشعراءعدم مجاملته وإعطاء كل ذي حق حقه،،،
طبعاَ بقصيدة الشاعر جارالله الأخيره قد أخلّ بشرط المحاوره الرئيسي وأسقط عشر أبيات بعد المسيّره
من البدع والرد ،،،
فكوني أنا من فتح المتصفّح ودخوله على قصيدتي الأولى ومجاراته لي فلي الحريّه بزيادة الأبيات وليس له الخيار في التبعيه،،،
أتمنى من الشعار الكبار الحكم في هذا الخلل الوارد من جارالله ولو أعتذر لي من البداية لعذرته ولكن
يقول المثل : يداك أوكتا وفوك نفخ ،،،
هذه آخر قصيده فقط من أجل إشباع رغبة جمهوري
البدع=
أقدح الكبريت في رأس الفتيله وأنت أبو لهب=
وأترك لعب الباصره من كم شهر تلعب بها وتبصّر=
وإعلم الجمهور وش قرّب من الأبيات وش بعُد=
الذي عندك شديد البأس بآكتّفه وأبتر باسه=
والصليب الجاير آدكّه ويتحطّم من الدّكّان=
كل ماتاجي بكأسة مُرّ تلقى عندنا مُرْ زيّه=
والمثايل مابتبنى مالهروج الشينه والخلفات=
والوجوه المجهمه ماتسكن إلا دار جهماويّه=
النايم والمتّكي واللي ربع جلْستْه والجوّال=
والمعنى واضح من التخصيص وإلا من عمامته=
،،،،
تربّصوا مثل ماتبغون وآنا لي إرباص=
نويت أسوّي حكايه عالميّه وتنقص=
وإن كان لي عندكم مخلاص بآخذ خلاصي=
أمّا بحدّ الشبا وإلا آخذه بالرّصاصا=
ونوره بنت الكرام وشاعره ع المنصّه=
،،،،
الرد=
الجنّه للمصطفى والنّار تأكل وجه أبوو لهب=
والذي عنده بصيره لو تضيق المعرفه يتبصّر=
والله أعلم وش مضى من معرفة جارالله وش بعد=
مرّه يفتح باب دكّانه ويقفل مرّه ابترباسه=
والنطيحه والذي متردّيّه عنده في الدّكّان=
يأكل اللحم المكفّن مادرى إنه غزلته مرزيّه=
وإرتفاع الضغط ماخلّاه يشرب من لبن خلفات=
والحرارة واصله حول أربعين ودَرجه مئويّه=
لو يدقّ الهاتف الثابت فتح سمّاعة الجوّال=
أرتبك والرّشح مثل الغيث يقطر من عُمامته=
،،،
يالشيخ جارالله هذي طايره نوعها إرباص=
تزيد حملاتها يوم إنّ حملتْك تنقص=
محمّله من تمور البصره ومن الخلاصي=
قدّام تقْلِعْ ترصّ أحمالها بالرّصاصا=
والعلم واجد ولاجاء لك من العلم نصّه=