هذه القصيدة البدع من الشاعر احمد حسين الزهراني والرد لمحبكم غرم الدهاسي
ياسلامي على ربع(ن) مثيل الصقور الحيمات
فيهم أصغر ولد متعصب الشيمه متلزم بقاله
يالله يا رب لا تغضب علينا وتنثر ولفنا
أنا من ربع ع الجودات واقلوبهم في الحق سنينه
كل من ينطق الحق نقبله ما بنشنى الحق منه
والمسلم ما نسي دنياه لكن بوقت الذكر يأتي
يلتقي في صلاته راحة الروح وأنسايومها
ان شاء الله إنا على هذه الصفة ما تغير مجتمعنا
مجتمع ما انشغل بصغائر المشكلات الفات فات
إن لفى الضيف من ذيك المدائح جنوا وأقتطفوا له
ما حد(ن) يا تجهلنا على المدح واقفى عمرنا .
الرد /غرم الدهاسي
الله يا مقصر الدنيا ومسرع نقل للحي مات
أنظر حال الغني لو مات من بعد موته وش بقى له
كلها أموالنا وارواحنا تاتعرض للفنا
والعاقل يا تفكر في مصير البشر ويلحق سنينه
ليتنا نعرف الباقي من العمر وش نلحق منه
كل ما راح من عمر الزمن نؤسمه بالذكرياتي
كل فتره لها ميزه ولا ظني أنسى يومها
نجتمع في دروب الخير وفي المفاسد مجتمعنا
ناتباحث في الحاضر ونتذكر اللي فات فات
واني أخص بالتحديد يا صاحبي وقت الطفوله
الثلاثين فاتت مسرع الوقت وأقفى عمرنا .
وهنا بطرق آخر لنرضي جميع الأذواق