بارك الله فيك دكتورنا وحبيبنا الغالي ابا فيصل
تحليل منطقي وواقعي لكن المؤكد في الأمر أن أسامة مات رحمة الله عليه وغفر الله له وفي الوقت الذي يتمناه اوباما ليجير ذلك له والهدف الفوز برئاسة ثانية لامريكا .
مسألة أن باكستان لاتعرف فهم يكذبون كالامريكان فقد قبضوا الثمن على الاقل من هم جالسين على الكراسي وفي ايديهم الحل والعقد .
|