الإختراعات التي حصلت في الشعر قديماً
مثل قصيدة الأصمعي الشهيره التي اذهلت الخليفة ولم يستطيع ان يحفظها لا هو ولا خادمه الا وهي صوت صفير البلبل .
فلو قالها شخص من العامه في وقتنا الحاضر لقالو عنه الناس انه مجنون ولكن عندما نذهب الا معناها نجد الشعر الجزل والممتع .
اما انا اليوم فقد هاجة قريحيتي الشعرية علي تريد شعراً جديداً يتذكره التاريخ مثل ماذكر للشعراء القدماء شعرهم امثال المتنبي والأصمعي وغيرهم .
فعنوان قصيدتي التي ولدة اخيراً هي :
صوتني مني
صوتنــــي منـــــي طلااعنـــــــــي مناننــــي
وقـــــول لهـــــم كيف انـــــهم هتـــــرتــري
مـــــن قبـــــل هـــــذا الــــــزمـان صرامني
شهــــن شهــــن شهــــن شهـــن مرترتري
صــــــاهـــــل بتـــــي ولا انتــــهى بلهابنـي
منـــــــي سلام الـــــــي معـــــه بهــــــراتني .
معك معك معك معك معــــــــك مـــــرمـانني
شـــــوهـــاننــــــي شوهــاننــي مـــرهامتـــي
اكتب قصيد زخـــــــــــرافنــــــــي بــــصبانني
اقول في مطلعها
صوتني مني طلااعني منانني
واخيراً اتمني ان يعجبكم هذا الإختراع ولا احد يسألني عن معاني القصيده فالمعني في بطن الشاعر مثل مايقولو ولنا في قصيدة الأصمعي عبره عندما قال طب طابي طب .
لم يجرأ احد من الشعار السؤال عن
معنى كلامه آن ذلك .
ولكم خالص التحيه والتقدير .
طبييييييييييخغمزةغمززززة