دعاني الهوى والشوق لما ترنمت ... هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ
تُجَـاوِبُ وُرْقــاً إذْ أصـَخْنَ لِصَـوْتِهَـــا ... فَـكُلٌّ لِــكُلٍّ مُــسْعِـدٌ وَمُـــــجيــــبُ
فـقـلت حمـام الأيـك مــالك بـاكيـاً ... أَفـارَقْـتَ إلْفـاً أَمْ جَـفـاكَ حَـبِـيـــــبُ
قيس بن الملوح