عزيزتي أجراس..إسمحي لي أتشرف بالرد على مشاركتك...

لكن أولاً بقولك إن إسمك خلاني أحس إني في الفاتيكان وقاعدة أتناول..!!

ثانياً...مشاركتك جديرة بالطرح..والإهتمام...وأنا أوافقك الرأي إن الرجل عندما

يفكر في التعدد لازم يكون فيه أسباب منطقية...ولازم مايخذ الخطوة الا بعد مايدرسها

لانه بيترتب عليها أمور يمكن هو مايفكر فيها بشكل واقعي...واخص هنا الرجل اللي

متزوج وله أطفال...طبعا مافيها كلام أن أولاده بيتشتتون نفسيا طبعا...لإن بعده عنهم

وإنشغاله بالعروس بيكون له بعد سيء عليهم...ناهيك عن الزوجة الأولى

وأثر الصدمة عليها اللي ممكن يخليها تهمل حتى أبناءها ولو لفترة...

يعني بالعربي الأطفال هم الضحية الأولى والأخيرة.....>>>>> خرجت عن السالفة بتنجلد

لذلك من وجهة نظري أتمنى من الرجال الله مير يحييهم إنهم يفكرون في الموزوع

بدون أنانية...وهذا كله والله عشان العيال..

أما بالنسبة لمطلق الحالة فطبعا التعدد حلالٌ ×حلالٌ ×حلالٌ وقد يتزوج الرجل

لمجرد الرغبة في الزواج بدون أسباب ولذلك قال تعالى.

{وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا أ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا} [النساء: 3].

ولهذا أحل الله تعالى للرجل التعدد لإن النساء من الطيبات

ولك خالص الود

{ يااارب يتزوج اللي في بالي يااارب}