بسم الله الرحمن الرحيم
قبل أي تعليق مني على أي مشاركة أنظروا ماذا قالوا عنها .؟
استعموا لهذا الرابط
http://www.dwadme.com/vb/showthread.php?p=1044162
من يصدق هذا؟! شاهد السخرية بالدين وأهله في جريدة ( الوطن )بالصور.
أمر مؤسف والله أن تصدر هذه الجريدة في بلادنا
ويكتب فيها من هو من بني جلدتنا ويتكلم بألسنتنا.
جريدة حرب على الدين وأهله
سخرية بأهل الخير
ودعوة للسفور ونزع الحجاب
واستهزاء بشعائر الدين
وغمز ولمز بالأمرين بالمعروف والناهين عن المنكر .
يوم الأربعاء - 11/6 نشروا لقاءات مخزية مع فتيات ( بزعم أنهم يأخذون أمنياتهن وأحلامهن في الحياة ؟؟ )
((( .... سؤال وجهناه إلى عدد من الفتيات اللائي تتراوح أعمارهن بين (18-25 سنة)
أحلام البنات.. الشهرة والزواج من شاب كشخة وإبادة المدرسة والمشاركة في رالي السيارات
الجبيل: منى الشهري
بماذا تحلمين؟
سؤال وجهناه إلى عدد من الفتيات اللائي تتراوح أعمارهن بين (18-25 سنة)، لا رغبة في التلصص على أحلامهن مهما
كانت بساطتها، وإنما تأكيدا على معنى المشاركة وحقهن الأصيل في التعبير عن ذواتهن وعما يتمنينه، وقد كشف لنا
الاستطلاع عن طرائف لم نتوقعها، كما كشف أيضا عن إحساس بعض الفتيات بالظلم إلى حد كراهية جنسهن.
(فاطمة الدوسري) تحلم بأن تكون فتاة مشهورة "أحلم باليوم الذي أكون فيه ملكة المسرح والناس من حولي يصفقون
لي بحرارة وحماس شديد نتيجة إعجاب الجميع بي وبأعمالي التي يكون لها وزنها في المجتمع وخاصة فيما يتعلق بفنّ
التصوير الفوتوغرافي فأنا أريد أن أكون أعظم مصورة في الوطن العربي وأن افتتح المعرض الذي يليق بأعمالي".
(سارة الفواز) 18 سنة، تتمنى لو تعود من جديد إلى رحم والدتها لتتخلّق من جديد ويصبح جنسها ذكراً وترى أن ذلك
هو الحل الوحيد حتى تتحرّر الفتاة العربية من تحكّم الرجل الذكوري والتمييز بين البنت والولد في مجتمعنا الشرقي
الذي جعل الفتاة حبيسة أحلامها لأن كل شيء مباح للرجل ولكن العيب دائماً في الفتاة.
وتحلم (حلا) 20سنة، بالزواج من فارس الأحلام الذي يخلّصها من سيطرة الأهل وقيودهم وهي لا تشترط فيه مواصفات من
أي نوع المهم هو أن تخرج من السجن الذي قيّدها.
(جمانة محمد) عبرت عن حلمها بحماس لافت: "أحلم بأن تتمّ إبادة (المدرسة) لأن نظامها يلزمنا بأن نستيقظ في صباح كل
يوم لنحمل حقيبة المدرسة التي هي بمثابة أمتعة السفر" (...) أحلم دوماً بأن يبدأ الدوام المدرسي من الساعة 4 عصراً
وحتى الساعة 7 مساءً ويكون نظام الدراسة شهراً بعد شهر" كما تحلم جمانة بأن يتقدّم لها شخص ثري ولكن بشرط أن
تصل به حماقته إلى نسيان كلمة (لا) حتى لا يرفض لها طلباً.
(شجون الخالدي) 22سنة، تحلم بامتلاك مطعم "لأن الطبخ هو هوايتي المفضّلة، فلديّ هوس الطبخ الذي جعلني أتقن
جميع أنواع المأكولات العالمية وأصنافها أياً كانت وأتّبع جميع الوصفات الموجودة داخل كتب الطبخ" وتضيف: "بعد
أن أتأكد من سير أموري المادية والمهنيّة عند تحقيق الأرباح المطلوبة من المطعم يمكنني بعدها الزواج وبناء أسرة".
(نهى المنصور) 25سنة، لا تحلم سوى بالزواج ولكن على طريقتها الخاصة لأنها تحلم بالزواج من شخص ثري جداً ثم
يموت بعد سنة من الزواج حتى ترث ثروته التي ستساعدها في السفر إلى مصر والزواج من شاب مصري من الجيل
الجديد (الكشخة)، وتفضل أحمد الفيشاوي لتعيش بقية حياتها مع شاب من جيلها يتسّم بالوسامة والمرح والبراءة
والطيبة وهذه هي المواصفات التي يفتقدها- من وجهة نظرها- شباب مجتمعنا.
وتحلم (أنغام العنزي)22 سنة، بأن تكون شهادة الماجستير والدكتوراه بضاعة يمكن أن تباع في أي (سوبر ماركت)
بحيث لا يصعب الحصول عليها كما هو الحال في نظام التعليم العالي المعمول به حالياً وترى أنغام أنه لم يعد هناك
متسّع من الوقت للفتيات كي يحلمن ويعلقن آمالاً قد تصطدم في يوم من الأيام بالواقع المرير.
(سوسن عبدالعزيز)، 20 سنة، تملك حلماً مغايراً فهي تحلم برحلة حول العالم لتسافر إلى جميع أنحاء الدول والجزر
والقارات حتى تكتشف طبيعة تلك البلاد وبيئتها وعادات أهلها وتقاليدهم لتقرّر بعدها أين ستقضي شهر العسل عند الزواج.
و تحلم (مي العتيبي) التي لا تعرف كيف تقود السيارة بأن تتعلم فنون (التفحيط) بسيارة (عراوي) في البرّ وتقول"أحلم
دوماً بالمشاركة في سباق الرالي والفوز فيه حتى أتفوق على الرجل الذي يمارس دائماً جميع أنواع الرياضات
والمهارات دون تحفظ ولكن مالا يعلمه الجميع هو أن الفتاة تستطيع أن تتفوق عليه حتى في الفنون والطقوس التي
تمنع من ممارستها"
أما (نوف البوعينين) فتحلم بنظام جديد يحدّد وظيفة كل فتاة قبل تخرجها الجامعي، لتكون دراستها على أساس
الوظيفة التي وقعت عقدها منذ دراستها وبذلك تؤمن كل فتاة مستقبلها الوظيفي منذ الدراسة.
سبحان الله كل هذا يطلع منهن ...... اكاد لااصدق اكاد لااصدق ......
اين الاباء والمربون ؟؟؟؟؟ اين الفطرة السوية ؟؟؟؟ ...... الله المستعان ......
علاوة على السخرية والاستهزاء بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم
ايميلات : انتشر مؤخراً على المواقع الإلكترونية مقطع صوتي لقصيدة هجائية للشاعر الشاب " نايف بن فيصل بن عرويل الدعجاني " بعنوان "أتباع قاسم آمين" أنتقد فيها صحيفة "الوطن" وصف فيها الصحيفة "بالخمة والتى لا تإتي الا بالفتن " وبأنها ظلمت أصحاب الفكر "المتزن" في أشارة منه الى علماء الدين بالمملكة ، كما هاجم فيها رئيس تحريرها جمال خاشقجي هجموماً لاذعاً وصفه بإنه دخيل على الوطن ، وبإن العلمانية تجرى فيه مجرى الدم بحسب وصف الشاعر "بن عرويل" ، والذي طالب في آخر القصيدة الجميع بمقاطعة جريدة الوطن واصفاً ايها بجريدة "السم" .
"ابن عرويل" والذى يلقبه محبيه بالصارم عرف عنه كتابة القصائد التى تلامس مشاكل المجتمع والتى يبدوا انها جاءت في وقت يرى فيه الكثيرين من خلال ما تعج به المنتديات والمواقع الالكترونية وكذلك الأحاديث الدائرة بالمجالس الخاصة ،بإن مافعله رئيس تحرير "الوطن" أنما هو أشعال لنار فتنة هدفها التقليل من علماء الدين بالمملكة .
وذهب البعض الى أن مقال "الخاشقجي" الذي انتقد فيه سماحة الشيخ ماهو الا الطريق الذي أوصله للنيل من أحد أعضاء هيئة كبار العلماء بالمملكة وانه أجاد في أستغلال فتوى الشيخ بحرمة الاختلاط على "قناة المجد الفضائية" عندما رد على احد المتصلين ليحوله الى انتقاد مباشر للأسلوب الذي ستنتهجه جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية بمدينة ثول، معتبراً فيه أن الشيخ سعد تجاهل الدور العلمي للجامعة وانه يقود للفتنة ضد الجامعة ، وهو المقال الذي دعا الكثير لتحميل "الوطن" ورئيس تحريرها مسؤالية أبعاد "فضيلة الشيخ" عن هيئة كبار العلماء وعبروا عنه بإن تدخل خطير وغير مقبول على أحد العلماء في دولة تستمد عقيدتها من الكتاب والسنة.دعوة من القلب الى كل غيور على دينه . بل الى كل غيور على بلده .
لمقاطعة جريدة الوطن وان شئت فسمها الوثن او العفن.
فهذه الجريدة من لحظة تأسيسها و شغلها الشاغل النيل من اهل الاصلاح.و لم تتوان في استغلال الفرص لتنال من ذلك الجهاز العظيم ( هيئة الامر بالمعروف و النهي عن المنكر ) و الذين ضحوا بجهدهم و وقتهم من اجل تحقيق الامر الرباني الذي حث على و جوب ان تقوم جماعة من هذه الامة بواجب الامر بالمعروف و النهي عن المنكر . و لم تتوان حتى في نشر القصص المكذوبة عن اهل الاصلاح و الخير سعيا بالايقاع بهم . و الشواهد على هذه كثيرة وسوف اورد الآن بعض هذه الاحاديث المكذوبة التي نشرتها هذه الجريد بعد الاحداث التي وقعت في مدينة الرياض نقل عن موقع مفكرة الاسلام :
1- اتهمت رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بأنهم أعاقوا دخول رجال الدفاع المدني، وبالتالي تسببوا في زيادة مأساة الصغيرات، وقد رد عليها اللواء سعد التويجري مدير الدفاع المدني برفضه اتهام رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بإعاقة أعمال الإنقاذ والإسعاف موضحاً أن "رجال الدفاع المدني لا ينقادون لأي أمر إلا من رؤسائهم، وأن من يحاول منعهم أو إعاقتهم سينحَّى بالقوة الجبرية، ويتعرض للمساءلة القانونية" .
2- بل إنها في عدد أمس الجمعة كذَّبت نفسها من حيث لا تشعر في لقائها مع مسئول بالدفاع المدني حيث قالت : ورجّح المصدر المسئول في دفاع مدني العاصمة المقدسة أن أسباب تفاقم الحادث وتزايد أعداد الوفيات نتيجة الهلع وطريقة التدافع والتكدس في مبنى صغير.
ويبدوا أن الأمر لم يرق لهذه الصحيفة حيث أن هذا التصريح من اللواء وكذلك من المصدر المسئول يفوِّت عليها فرصة كبيرة للاقتصاص من إدارة إسلامية، وبالتالي كذَّبت ضمناً تصريح اللواء سعد التويجري من خلال تحدِّيها بشهادة أحد المواطنين أن الهيئة منعت الناس من مساعدة الصغيرات، ومرة أخرى تنسى الجريدة كيف تحْبُك القصة فقد أعلنت في عدد الجمعة أن أحد المواطنين أبدى استعداده لتقديم الشهادة للجهات المختصة حول منع رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لأولياء أمور طالبات من الدخول إلى المبنى لإنقاذ الطالبات؛ حيث قال ذلك الشاهد أنه خرج من منزله في السابعة والنصف صباحاً، وخلال سيره لاحظ تجمعات وهرولة باتجاه المدرسة، وعند وصوله إلى الموقع علم أن هناك التماسا كهربائيا في المبنى، ولاحظ أن الباب الرئيسي للمدرسة كان مغلقًا، فوقف مع المتجمهرين ينتظر الفرج ـ على حد زعمه ـ وأصوات الطالبات وصراخهن يملأ الفضاء، وبعضهن يلوحن من النوافذ، وفي هذه اللحظة جاء رجال الهيئة وأبعدونا من الموقع، وبعد عشر دقائق وصلت فرق الدفاع المدني .
ويعني هذا أن الحريق تم قبل السابعة والنصف صباحاً جزمًا، ونسيت الصحيفة أنها يوم الثلاثاء الماضي قد نقلت شهادة أخرى تكذِّب هذه الشهادة من جهة الوقت من شخص آخر وصفته الصحيفة أنه شاهد عيان ومشارك في الإنقاذ حيث قال الشاهد جمعان عبد الله الزهراني وهو مدرس وولي أمر إحدى الطالبات أن الحريق بدأ الساعة 7.55 صباحاً . ولا ندري من نصدق هل المصدر المسئول الذي يعرف كل صغيرة وكبيرة متمثلاً باللواء سعد التويجري أم هذه الصحيفة مع العلم أن في تحدي الجريدة للمصدر المسئول تكذيب له ضمناً .
كذلك يكذب الجريدة وشاهدها الخالدي ما نقلته نفسها عن معلمة اللغة العربية عائشة الزهراني في المدرسة نفسها في عدد يوم الثلاثاء؛ حيث قالت المدرِّسة عائشة: بعد ذلك قام الحارس بفتح باب المدرسة بعد أن رفض فتحه في البداية ومن ثم اندفع الرجال المنتظرون في الخارج .
فنسبت المعلمة التأخير إلى الحارس ولو كان شاهد الجريدة قال إن الحارس منع الناس من الدخول بسبب منع الهيئة لكانت القصة مركبة تركيباً جيداً ولكن لعل الجريدة تتدارك خطأها في مرة قادمة .
3- ثم بعد ذلك عطفت الاتهام على الرئاسة العامة لتعليم البنات لكونها ضيعت أرواح بنات المسلمين من خلال هذه المباني المستأجرة؛ ولكنها في عدد أمس الجمعة ردت على نفسها بنفسها من خلال تقرير نشرته – إن صدقت كعادتها – عن اقتصاديين سعوديين قالوا : إن حجم التكاليف المطلوبة لبناء عشرة آلاف مدرسة يحتاجها قطاع التعليم العام حاليا هو 40 مليار تقريبا .
والسؤال الذي يطرح نفسه كم يساوي هذا المبلغ من ميزانية بلد كبير كالسعودية التي تقوم الآن على خطة تنموية طموحة، وكم تستطيع الحكومة السعودية أن ترصد سنوياً لهذه المباني خاصة إذا علمنا أن السعودية عليها التزامات محلية ودولية تستدعيها أهميتها الدينية والسياسية .
ثم ناقضت أيضاً نفسها في زعمها أنها منبر يتساوى فيه الناس بقولها : يقدر عدد المدارس المستأجرة حاليا لتعليم البنين بأربعة آلاف مدرسة ولتعليم البنات بستة آلاف مدرسة.
ولنا سؤال بريء : لماذا الكلام على تعليم البنات فقط دون غيره ؟! ولماذا لا يفتح باب المساءلة كذلك بالنسبة لتعليم البنين حول هذا النوع من المدارس .
وجريدة الوطن وغيرها تعلم علماً يقينياً أن إدارات التعليم سواء البنات منها أو الأولاد باذلة جهدها؛ ولكن الزيادة السكانية الهائلة وانخفاض أسعار البترول في السنوات الأخيرة كان له سبب مباشر لهذا العجز .
وعلى الرغم أن السعودية كأي بلد في العالم قد حصلت فيها حوادث قتل فيها أشخاص بالمئات كحوادث الحج، وكذلك الحوادث الجماعية التي تسببت فيها بعض الطرق كمقتل أكثر من ثلاثين راكباً سورياً وأردنياً على طريق الشمال، ومقتل أيضاً أكثر من ثلاثين راكباً من عمان على طريق قطر خلال حج هذا العام والتي كانت كلها تدل على سوء الطرق أو ضعف الإعداد إلا هذه الجريدة لم تتعرض لها لا بالتحقيق ولا بالتدقيق ولكن لعل في النفس شيئًا .