الذكرى كالنافذة المفتوحة على مر الزمان .. لابد ان تنزل عليها ستائر النسيان وتمر عليها عربات الزمان فتمحوا اثرها ..ولا يبقى منها سوى صورة مرسومة
او بطاقة شحن بخمسين ريال ههههههههههه
امزح
شكرآ لك ياهوى الجنوب
وكما تعودنا منك دائمآ الرائع والجميل وابداع لامتناهي عبر مواضيع
تقتحم القلوب لتسكن في اعماق الروح
لا يسعني إلا أن أقف وأبدي بإعجابي
الدائم بمواضيعك التي لامست بروعتها الخيال
والف مبروك لكل الفايزين
وعساكم عالقوة جميعآ