الأخ الفلاح العربي : يعطيك العافية ولا هنت يالغالي ، طبعا ،الجميع يعرف ويوافقني الرأي على مقولة الاختلاف لا يفسد للود قضية لكن نرجوا المعذرة فهذه من حقائق معروفة تاريخيا ، وهناك أدلة صحيحة وثابتة من السنة ومن القرآن على عوج النساء وفتنة النساء ، ولا نعمم ، نقول إلا ما رحم الله تعالى فهناك الطيبات والكير من الأمهات التقيات لله تعالى ، لكنقال صلى الله عليه وسلم (( اتقوا الدنيا واتقوا النساء فإن أول فتنة بني اسرائيل كانت في النساء )) المـوج الجندبي
|