أبو صالح : آنا فدا رجلك أسمحني على اللقافة تلقفت بينكم والله ما هي من عادتي
اللقافة لكن شيطان نغزنيه ، والله ما عد آعودها ، بنخليها للحبيب بن سلمان وإلا الحبيب
بن يحيى ، هذا علمي وسلامتك والله اني ما آحب المحاورات آخاف حد يصنقر
عليه ، وإلا يضيق ما ودنا إلا بالمحبة والسرور وسعة البال يا تاج راسي أبو صالح
فالمعذرة منك ومن بن خضران آني حاميت عنه في تيه القصيدة والله ما ادري خابت
والا صابت ؟
أخوك الجندبي الشيبة المخرف .
|